بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 145 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 145 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>ياجوج و ماجوج... اين يعيشون!!!!
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ياجوج و ماجوج... اين يعيشون!!!!
ذكرالله سبحانه في كتابه الكريم قصة يأجوج ومأجوج وأنهم خلق كثير لايعلم عددهم إلا الله سبحانه ومع ذلك لم يستطع عالم اليوم بما لديه من تقنيات وأجهزة وأقمار صناعية وأقمار تجسس ومراقبة من تحديد موقعهم وقد وجد في الخرائط الجغرافية الأسلامية القديمة تحديدا لهم في شمال الكرة الأرضية وبالقرب من القطب الشمالي ومن هذه الخرائط الخريطة الشهيرة التي عملها الأدريسي رحمه الله على شكل كرة فهل يمكن القول أنهم في تجويف داخل الأرض بأحد القطبين أو بغيرهما فهذه ملاحظة جديرة بالأهتمام ونقف عاجزين عن تحديد موقع هؤلاء القوم بعددهم الغفير ولايسعنا إلا أن نقول سبحانك لاعلم لنا إلا ما علمتنا انك انت علام الغيوب (قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً) (الكهف:94) (حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ) (الانبياء:96)
وكذلك ملاحظة أن الله سبحانه خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن وهنا يرد التسأول هل هذه الأرضين الست الباقية _غير ألأرض التي نعيش عليها_ في الفضاء أم تحت الأرض المعروفة لدينا أم أين توجد ؟ في إذا كانت في الفضاء لابد أن نتعرف عليها وعلى موقع وهل توجد عليها حياة ونحو ذلك وإذا كانت الست الباقية تحت أرضنا فهذا يؤيد النظرية القائلة بوجود عالم آخر تحت الأرض ولكن العلم عند الله في الأمور كلها ولانقول إلا يامعلم آدم علمنا ويامفهم سليمان فهمّّّّنا ولعل الله سبحانه أن يهيء من علماء المسلمين من يستطيع أن يثبت الحقيقة ويجلي عنا الجهل إنه القادر على ذلك وهو على كل شيء قدير
(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاَطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) (الطلاق:12)
وكذلك ملاحظة أن الله سبحانه خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن وهنا يرد التسأول هل هذه الأرضين الست الباقية _غير ألأرض التي نعيش عليها_ في الفضاء أم تحت الأرض المعروفة لدينا أم أين توجد ؟ في إذا كانت في الفضاء لابد أن نتعرف عليها وعلى موقع وهل توجد عليها حياة ونحو ذلك وإذا كانت الست الباقية تحت أرضنا فهذا يؤيد النظرية القائلة بوجود عالم آخر تحت الأرض ولكن العلم عند الله في الأمور كلها ولانقول إلا يامعلم آدم علمنا ويامفهم سليمان فهمّّّّنا ولعل الله سبحانه أن يهيء من علماء المسلمين من يستطيع أن يثبت الحقيقة ويجلي عنا الجهل إنه القادر على ذلك وهو على كل شيء قدير
(اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاَطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً) (الطلاق:12)
بنت الاوراس- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 386
نقاط : 25648
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
العمر : 36
العمل/الترفيه : المطالعة + تجميع الروايات
تعاليق : انشاء الله نقدرو نوصلو ثقافتنا للعالم
رد: ياجوج و ماجوج... اين يعيشون!!!!
العفو.....
بنت الاوراس- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 386
نقاط : 25648
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
العمر : 36
العمل/الترفيه : المطالعة + تجميع الروايات
تعاليق : انشاء الله نقدرو نوصلو ثقافتنا للعالم
رد: ياجوج و ماجوج... اين يعيشون!!!!
السلام عليكم ورحمة الله.نشكر للأخت هذه الالتفاتة الرائعة حول واحدة من المواضيع الجديرة بالوقوف عندها كونها من صلب العقيدة التي جاءبها القران كما أردت أن أسهم ببعض ما عندي حول هذا الموضوع آملا الفائدة للجميع .
لقد ورد ذكر يأجوج ومأجوج في كتاب الله مرتين أولهما في سورة الكهف وثانيهما في سورة الانبياء وبحسب المفسرين فأن المقصود بما ورد في سورة الكهف يختلف كليا عما ورد في سورة الانبياء فالأولى قوم جبارين مفسدون في الارض وقد وضع لهم الله حدا عن طريق عبده الصالح ذي القرنين أما الثانية فهي من العلامات الكبرى للساعة وهي من أبرز مظاهر الفتنة التي تمر بها البشرية حينها ولعل كل مايقال حول هذه الظاهرة هو من قبيل الظن لاأكثر ولعل أقرب ماأراه للصحة أن يكون الاستنساخ البشري أحد العوامل المسببة لظهور هذا الخلق العظيم والله أعلم لكن المهم هو التصديق المطلق بوعد النبي صلى الله عليه وسلم
لقد ورد ذكر يأجوج ومأجوج في كتاب الله مرتين أولهما في سورة الكهف وثانيهما في سورة الانبياء وبحسب المفسرين فأن المقصود بما ورد في سورة الكهف يختلف كليا عما ورد في سورة الانبياء فالأولى قوم جبارين مفسدون في الارض وقد وضع لهم الله حدا عن طريق عبده الصالح ذي القرنين أما الثانية فهي من العلامات الكبرى للساعة وهي من أبرز مظاهر الفتنة التي تمر بها البشرية حينها ولعل كل مايقال حول هذه الظاهرة هو من قبيل الظن لاأكثر ولعل أقرب ماأراه للصحة أن يكون الاستنساخ البشري أحد العوامل المسببة لظهور هذا الخلق العظيم والله أعلم لكن المهم هو التصديق المطلق بوعد النبي صلى الله عليه وسلم
kaddour1974- عصو جديد
- عدد المساهمات : 1
نقاط : 23086
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/03/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى