بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 534 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 534 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>بحث حول الانسان في هذا العصر
Oued Taga - وادي الطاقة :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة اولى ثانوي 1AS :: المواد العلمية و التقنية
صفحة 1 من اصل 1
بحث حول الانسان في هذا العصر
من المعلوم أنّ الإنسان موجود اجتماعي، وهذه المسألة من الأُمور التي بحثت في أكثر من علم حيث أُثيرت هنا عدّة تساؤلات، منها هل الإنسان موجود اجتماعي بالطبع، أم بالجبر والاضطرار، أم ماذا؟
الجواب: لا ريب أنّ الإنسان الحالي يحيا حياة اجتماعية، وانّه يحصل على ما يرومه من خلال تقسيم المهام وتوزيع الأدوار، سواء كان هذا التقسيم والتوزيع والفائدة الحاصلة منها تتم بصورة عادلة أم لا، المهم انّه يسير في حياته على هذا المنهج من الحياة الاجتماعية، ومن هنا أُثيرت الكثير من التساؤلات لتعليل ذلك الميل الإنساني نحو الحياة الاجتماعية.فهل هو وليد الفطرة؟ أي هل الإنسان اجتماعي بالطبع بحيث إنّه خلق بنحو لا يمكن له إلاّ العيش ...التالی
ما هي العوامل المؤثرة في تفتّح وازدهار الكمالات؟
الجواب: انّ تفتّح وازدهار المواهب والاستعدادات الإنسانية، من المسائل المهمة في «علم معرفة الإنسان»،وذلك لأنّ كلّ إنسان يخلق وهو يحمل في داخله مجموعة من الاستعدادات والمواهب، وانّ امتيازه عن الآخرين وتفاضله يكمن في تلك المواهب التي تتفتح شيئاً فشيئاً وتحت شرائط خاصة حيث تنتقل من مرحلة القوة إلى الفعلية.وحينئذ لابدّ من السعي لمعرفة ما هي العوامل والأسباب التي يمكنها أن تفعّل تلك الثروة الطبيعية والخزين الهائل من المواهب ...التالی
هل الإنسان خليط من الخير والشر أم أنّه خير مطلق أو شر مطلق؟
الجواب: يوجد في خلق الإنسان وطبيعته مجموعة من الدوافع المختلفة وإذا كان يمتلك صفات من قبيل «طلب الحق» و «حب الحقيقة» و «طلب العدالة» و«إرادة الخير» ففي المقابل أيضاً توجد فيه العديد من عوامل وصفات الجذب من قبيل«الأنانية والنفعية، وطلب الجاه والثروة، والشهرة» ويستحيل أن ينظر إلى هذين العاملين الدفع والجذب بنظرة واحدة، إذ من المسلّم به انّ إحدى هاتين الخاصيتين تنبع من الروح الملكوتية والأُخرى وليدة ...التالی
من المصطلحات التي يكثر تداولها في علم الكلام وغيره من العلوم مصطلحي الفطرة والغريزة، هل هما مصطلحان يشيران إلى مفهوم واحد أم أنّ بينهما تفاوتاً و اختلافاً جوهرياً؟
الجواب: الفطرة لغة كما جاء في «لسان العرب»: ابتداء الخلقة، كما قال ابن الأثير في قوله: كلّ مولود يولد على الفطرة، قال: الفَطرُ: الابتداء والاختراع، والفِطرة منه الحالة، والمعنى أنّه يولد على نوع من الجِبلّة والطبع المتهيِّئ لقبول الدين، فلو ترك عليها لاستمر على لزومها ولم يفارقها إلى غيرها، وإنّما يعدل عنه مَن يعدل لآفة من آفات البشر والتقلييد. وقيل: معناه كلّ مولود يولد على معرفة اللّه تعالى والإقرار به، فلا تجد أحداً إلاّ وهو ...التالی
لا شكّ أنّ القرآن اهتم بالإنسان اهتماماً خاصاً وأولاه عناية تامّة بحيث سلط الأضواء على جميع أبعاد حياته، فما هي ياترى منزلة ومقام الإنسان وفقاً للنظرية القرآنية؟
الجواب: لقد أذهل التطوّر التكنولوجي الغربي عقول الكثير من الناس الذين يتأثرون بالعوامل الظاهرية، إلى درجة أصبح الجيل المعاصر ينظر إلى السلف الصالح نظرة ازدراء وسخرية، أو على أقل تقدير نظرة عطف و ترحّم باعتبارهم خرجوا من هذه الدنيا ولم يتنعّموا بنعيم التطوّر التكنولوجي حيث إنّهم أصمّوا آذانهم وأغمضوا عيونهم وتوجّهوا بكلّ وجودهم إلى ماوراء المادة الذي لم يزدهم شيئاً!!!إنّ عملية التطوّر الآلي خلقت تحوّلاً عظيماً في عمليتي ...التالی
هل الإنسان المعاصر هو امتداد لنفس الإنسان الأوّل أم لا؟ وإذا قلنا إنّه نفس الإنسان الأوّل وامتداد له، فكيف ياترى تمّت هذه الاستمرارية والديمومة؟
الجواب: إنّ القرآن الكريم ـ و بعد أن بيّن عملية خلق الإنسان الأوّل ـ أشار إلى أنّ هذا الإنسان هو امتداد للإنسان الأوّل، وانّ هذه الاستمرارية وبقاء النسل البشري على ما هو عليه قد تمت من خلال عملية طبيعية يصطلح عليها علمياً مسألة «التلاقح» أي التلاقح بين المادة الذكرية «الحويمن» والمادة الأُنثوية«البويضة»، ولقد أشار القرآن الكريم إلى هذه القضية في العديد من الآيات وفي سور مختلفة منها قوله سبحانه
الجواب: لا ريب أنّ الإنسان الحالي يحيا حياة اجتماعية، وانّه يحصل على ما يرومه من خلال تقسيم المهام وتوزيع الأدوار، سواء كان هذا التقسيم والتوزيع والفائدة الحاصلة منها تتم بصورة عادلة أم لا، المهم انّه يسير في حياته على هذا المنهج من الحياة الاجتماعية، ومن هنا أُثيرت الكثير من التساؤلات لتعليل ذلك الميل الإنساني نحو الحياة الاجتماعية.فهل هو وليد الفطرة؟ أي هل الإنسان اجتماعي بالطبع بحيث إنّه خلق بنحو لا يمكن له إلاّ العيش ...التالی
ما هي العوامل المؤثرة في تفتّح وازدهار الكمالات؟
الجواب: انّ تفتّح وازدهار المواهب والاستعدادات الإنسانية، من المسائل المهمة في «علم معرفة الإنسان»،وذلك لأنّ كلّ إنسان يخلق وهو يحمل في داخله مجموعة من الاستعدادات والمواهب، وانّ امتيازه عن الآخرين وتفاضله يكمن في تلك المواهب التي تتفتح شيئاً فشيئاً وتحت شرائط خاصة حيث تنتقل من مرحلة القوة إلى الفعلية.وحينئذ لابدّ من السعي لمعرفة ما هي العوامل والأسباب التي يمكنها أن تفعّل تلك الثروة الطبيعية والخزين الهائل من المواهب ...التالی
هل الإنسان خليط من الخير والشر أم أنّه خير مطلق أو شر مطلق؟
الجواب: يوجد في خلق الإنسان وطبيعته مجموعة من الدوافع المختلفة وإذا كان يمتلك صفات من قبيل «طلب الحق» و «حب الحقيقة» و «طلب العدالة» و«إرادة الخير» ففي المقابل أيضاً توجد فيه العديد من عوامل وصفات الجذب من قبيل«الأنانية والنفعية، وطلب الجاه والثروة، والشهرة» ويستحيل أن ينظر إلى هذين العاملين الدفع والجذب بنظرة واحدة، إذ من المسلّم به انّ إحدى هاتين الخاصيتين تنبع من الروح الملكوتية والأُخرى وليدة ...التالی
من المصطلحات التي يكثر تداولها في علم الكلام وغيره من العلوم مصطلحي الفطرة والغريزة، هل هما مصطلحان يشيران إلى مفهوم واحد أم أنّ بينهما تفاوتاً و اختلافاً جوهرياً؟
الجواب: الفطرة لغة كما جاء في «لسان العرب»: ابتداء الخلقة، كما قال ابن الأثير في قوله: كلّ مولود يولد على الفطرة، قال: الفَطرُ: الابتداء والاختراع، والفِطرة منه الحالة، والمعنى أنّه يولد على نوع من الجِبلّة والطبع المتهيِّئ لقبول الدين، فلو ترك عليها لاستمر على لزومها ولم يفارقها إلى غيرها، وإنّما يعدل عنه مَن يعدل لآفة من آفات البشر والتقلييد. وقيل: معناه كلّ مولود يولد على معرفة اللّه تعالى والإقرار به، فلا تجد أحداً إلاّ وهو ...التالی
لا شكّ أنّ القرآن اهتم بالإنسان اهتماماً خاصاً وأولاه عناية تامّة بحيث سلط الأضواء على جميع أبعاد حياته، فما هي ياترى منزلة ومقام الإنسان وفقاً للنظرية القرآنية؟
الجواب: لقد أذهل التطوّر التكنولوجي الغربي عقول الكثير من الناس الذين يتأثرون بالعوامل الظاهرية، إلى درجة أصبح الجيل المعاصر ينظر إلى السلف الصالح نظرة ازدراء وسخرية، أو على أقل تقدير نظرة عطف و ترحّم باعتبارهم خرجوا من هذه الدنيا ولم يتنعّموا بنعيم التطوّر التكنولوجي حيث إنّهم أصمّوا آذانهم وأغمضوا عيونهم وتوجّهوا بكلّ وجودهم إلى ماوراء المادة الذي لم يزدهم شيئاً!!!إنّ عملية التطوّر الآلي خلقت تحوّلاً عظيماً في عمليتي ...التالی
هل الإنسان المعاصر هو امتداد لنفس الإنسان الأوّل أم لا؟ وإذا قلنا إنّه نفس الإنسان الأوّل وامتداد له، فكيف ياترى تمّت هذه الاستمرارية والديمومة؟
الجواب: إنّ القرآن الكريم ـ و بعد أن بيّن عملية خلق الإنسان الأوّل ـ أشار إلى أنّ هذا الإنسان هو امتداد للإنسان الأوّل، وانّ هذه الاستمرارية وبقاء النسل البشري على ما هو عليه قد تمت من خلال عملية طبيعية يصطلح عليها علمياً مسألة «التلاقح» أي التلاقح بين المادة الذكرية «الحويمن» والمادة الأُنثوية«البويضة»، ولقد أشار القرآن الكريم إلى هذه القضية في العديد من الآيات وفي سور مختلفة منها قوله سبحانه
جميع الحقوق محفوظة 2011 ©- منتدى وادي الطاقة-
RimA- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 6066
نقاط : 42046
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 18/10/2011
مواضيع مماثلة
» ما أجمل هذا الانسان
» العصر الجاهلي
» منعجائب اصنع الله مخ الانسان ... ( أدخل جرب وحاول الآن وأنت جالس)
» العصر الجاهلي
» منعجائب اصنع الله مخ الانسان ... ( أدخل جرب وحاول الآن وأنت جالس)
Oued Taga - وادي الطاقة :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة اولى ثانوي 1AS :: المواد العلمية و التقنية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى