آلمَجَآلْ آلآجْتِمَآعِيْ / حُرُوْفُ آلآبْدَآأإعْ / آلمَوْضُوعْ 01

من طرف hana20 الأربعاء نوفمبر 14, 2012 3:23 pm

سَـلأآأإمُ آلله عَلَيْـكُمْ

آللـهُمَ صَـلِيْ عَلَى سَـيْدِنَآ مُحَـمَد وَ عَلَى آلِ سَيْـدِنَآ مُـحَمَد كَمَآ صَـلَيْتَ عَلَى سَـيْدِنَآ آبْـرَآهِيْمْ وَ عَلَى آلِ سَيْدِنَـآ آبْرَآهِـيْم
وَ بَآرٍِكْ عَلَى سَيْدِنَـآ مُـحَمَد وَ عَلَـى آلِ سَيْـدِنَآ مُحَمَـد كَمَآ بَـآرَكْتَ
عَلَى سَـيْدِنَآ آبْرَآهِـيْمْ وَ عَلَى آلِ سَيْـدِنَآ آبْـرَآهِيْم
فِيْ آلـعَآلَمِيْنَ آنَـكَ حَمِـيْــدٌ مَـجِيْدٌ.

آمَـآ بَـعْــــدْ :

آوَلآ..آهَنِئُكُمْ بِـ مُنَآسَبَة آفْتِتَآحْ آلدَورَة

وَ آرَحِبُ بِكُـــمْ فِيْ آلمَجَآلِ آلثَآلِثْ {آلمَجَآلُ آلآجْتِمَآعِيْ }

هَذَآ آلفَضَـآء آلذِيْ سَنَحَ لَنَآ بِـ مُعَآلَجَـــة وَ تَشْفِيْفْ بَعْضِ آلظَوَآهِرْ آلآجْتِمَآعِيَة وَ تَسْلِيْطْ آلضَوْء عَلَى آلمُجْتَمَعْ وَ آسَــآسِيَآتُه.

آرَدْتُ آنْ آجْعَلَ لِـ هَذَآ آلمَجَآلِ آلرَحِبْ سِلْسِلَة مُتَتَآبِعَة

حَيْثُ سَـ نَبْدَأ مَوَآضِيْعَنَآ مِنَ آلنَوَآة آلآولَى للمُجْتَمَعْ ثَمَ مَآ يَلِيْهَآ...

وَ لآ شَكَ آنَ آلنَوَآة آلرَئيسِيَة لِـ كُلُ مُجْتَمَعْ هِيْ [ آلآمُّ ]

سَـ نَتَطَرَقُ آليَوْمْ آلَى مَوْضُوعْ آلآمِّ..

وَ بِـ هَذِهِ آلمُنَآسَبَة...آقَدِمُ آجْمَلْ آلتَحَآيَآ مُحَمَلَة بِـ آكَآلِيْلْ آلحُبْ وَ آلآحْتِرَآمْ لِـ كُلِ آمِ آيْنَمَآ كَآنَتْ

بْسْمِ آلله آلرَحْمَنْ آلرَحِيْمْ ~ ~

عَنْ آبِيْ هُرَيْرَة -رَضِيَ لله عَنْهُ وَ آرْضَآهْ - آنَ آحَدُ آلصَحَآبَةِ جَآءَ رَسُولَ آلهُدَى مُحَمَد آبْنُ عَبْدِ آلله صَلَى آلله عَلَيْه وَ سَلَمْ : مَنْ آحَق آلنَآسِ بِـ حًسْنِ صَحَآبَتِيْ ؟ قَآلَ : آمُكْ ، قَآلَ : ثُمَ مَنْ ؟ ، قَآلَ : آمُكْ ، قَآلَ : آمُكْ ، قَآلَ : ثُمَ مَنْ ؟ ، قَآلَ : آبُوكْ

مَنْ هِيَ آلآمْ ؟

آلآمُ هِيْ مَصْدَرُ آلحَنَآنْ وَ آلرِعَآيَة وَ آلعَطْفْ آللآمُتَنَآهِيْ

هِيَ آلجُنْدِيْ آلمَجْهُولْ آلذِيْ يَسْهَرُ آللَيَآلِيْ لِـ يَرْعَى ضُعَفَنَآ وَ يُخَفِفَ عِلَتَنَآ

هِيَ آلآيْثَآرُ وَ آلعَطَآء وَ آلحُبُ آلحَقيْقِيْ آلذِيْ يَمْنَحْ بِلآ مُقَآبِلْ آوْ مِنَّــة

هِيَ آلمُرْشِدُ آلَى طَرِيْقَ لآيْمَآنْ وَ آلهُدُووءْ

هِيَ مَنْبَعُ آلشَلآلْ آلذِيْ يُغْرِقُنَآ فِيْ آلآمْنِ وَ آلسَكِيْنَة

هِيَ نَبْعُ آلحَنَآنْ آلمُتَدَفٍقْ..بَلْ هِيْ آلحَنَآنْ بِـ ذَآتِهِ يَتَجَسَدُ لَنَآ فِيْ صُورَة آنْسَآنْ

هِيَ شَمْسُ آلحَيَآة آلتِيْ تُضٍيْء ظَلآمَ آيَآمِنَآ وَ تُدْفِئ بُرُوودَة مَشَآعِرَنَآ

هِيَ هَدِيَة آلله لَنَآ

؛؛

وَ لَنْ تَكْفِيْنَآ سُطُوورٌ وَصَفَحَآت لِـ نُحْصِيْ وَصْفَ آلآمِ وَ مَآ تَسْتَحِقُه منْ بِرٍ وَ تَكْرِيْمٍ وَ عَطَآءٍ

مَآ فَضلُ آلآمِ ؟

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ 0 يَومٌ آلَى غَآيَة 9 آشْهُرْ~~ قَآمَتْ بِـ رِعَآيَتِكِ وَ آنْتَ فِيْ آحْشَآئهَآ..كَآنَتْ تتَحَسَسُكَ وَ تَفْرَحُ عِنْدَ تُحَرُككَ .

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ 9 آشْهُرْ آلَى سَنَة~~ قَآمَتْ بِـ تَغْذِيَتِكَ وَ تَنْظِيْفكَ وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ بُكَآئكَ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ سَنَتَيْنْ~~ قَآمَتْ بِـ تَدْرِيْبْكَ عَلَى آلمَشْيْ وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ آلهُرٌُوبِ عَنهَآ عِنْدَمَآ تَطْلٌبُكَ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ ثَلآثَ سَنَوَآت~~ قَآمَتْ بِـ عَمَلِ آلوَجَبَآتِ آللَذِيْذَة لَكَ وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ آسْقَآطِ آلطَبَقْ عَلَى آلآرْضْ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ آرْبَعَ سَنَوَآت~~ قَآمَتْ بِـ آعْطَآئِكَ قَلَمًآ لِـ تَتَعَلَمْ آلرَسم وَ آلخَرْبَشَة وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ تًلْوِيْنِ آلجُدْرَآنْ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ خَمْسَ سَنَوَآت~~ قَآمَتْ بِـ آلْبَآسِكَ آحْسَن آلمَلآبِسْ للعِيْدْ وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ تَوْسِيْخهَآ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ سِتُ سَنَوَآت~~ قَآمَتْ بِـ تَسْجِيْلِكَ فِيْ آلمَدْرَسَة وَ كُنْتَ تَشْكُرُهَآ بِـ آلصُرَآخِ " لآ آرِيْدْ ".

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ عَشْرُ سَنَوَآت~~ كَآنَتْ تَنْتَظِرُ رجُوعَكَ مِنَ آلمَدْرَسَة لِـ تُعَآنِقَكَ وَ كُنْتَ تَشْكُرٌُهَآ بِـ دُخُولِكَ آلى غُرْفَتِكَ مُسْرِعًآ.

عِنْدَمَآ كَآنَ عُمْرُكَ خَمسَة عَشْر سَنَة~~ كَآنَتْ تَبْكِيْ عِندَ نَجَآحِكَ فَؤَحًآ وَ آنْتَ شَكَرْتَهَآ بِـ طَلَبِكَ هَدِيَة آلنَجَآحِْ.

عِنْدَمَآ يُصْبِح عُمْرُكَ عِشْرُينَ سَنَة~~ تَتَمَنَى آنْ تَذْهَلَ مَعَكَ آلى آقَآرِبِهَآ وَ تَشْكُرُهَآ بِـ آلجُلُوسِ مَعَ آصْدِقَآئكَ.

×

عِنْدَمَآ يُصْبِح عُمْرُكَ خَمْسَ وَ عِشْرُينَ سَنَة~~ تُسَآعِدُكَ فِيْ تَكَآلِيْفِ زَوَآجِكَ وَ تَشْكُرُهَآ بِـ آلسَكَنْ آبِعَدْ مَآ آمْكَنْ عَنْهَآ آنْتَ وَ زَوْجَتكَ.

عِنْدَمَآ يُصْبِح عُمْرُكَ ثَلآثُينَ سَنَة~~ تَقُولُ لَكَ بَعْضَ آلنَصَآئحَ حَوْلَ آلآطْفَآلْ وَ تَشْكُرُهَآ بِـ قَوِلِكَ لآ تَتَدَخَلِيْ فِيْ شُؤونِنَآ.

×

عِنْدَمَآ يُصْبِح عُمْرُكَ خَمْسَة وَ ثَلآثُينَ سَنَة~~ تَتَصِلْ لِـ تَدْعُوكَ آلَى آلغَدَآء عِنْدَهَآ وَ تَشْكُرُهَآ بِـ قَوْلِكَ آنَآ مَشْغُولٌ هَذِهِ آلآيَآمْ.

عِنْدَمَآ يُصْبِح عُمْرُكَ آرْبَعُينَ سَنَة~~ تُخْبِرُكَ آنَهَآ مَرِيضَة وَ تَحْتَآجُ لِـ رِعَآيَتِك وَ تَشْكُرُهَآ بـِ قَوْلِكَ عِبء آلوَلِدَيْنْ يَنْتَقِلُ آلَى آلآبْنَآء.

آنْتَ آليَومُ وَ مَهْمَآ كَآنَ عُمْركَ..كَيْفَ تَشْكُرُ وَآلِدَتك ؟؟

وَ فِيْ يَوْمِ مِنَ آلآيَآمِ سَـ تَرْحَلُ عَنْ هَذِهِ آلدُنِيَآ وَ حُبَهَآ لَكَ لَمْ يُفَآرِقُ قَلْبَهَآ

آذَآ كَآنَتْ وَآلِدَتُكَ

لآ تَزَآلُ بِـ قُرِبْكَ....لآ تَتْرُكْهَآ وَ لآ تَنسَى حُبَهَآ وَ آعْمَلْ لِـ رِضَآهَآ

لِـ آنَهُ لَيْسَ لَدَيْكَ

{ آلآ آمًآ وَآحِدةً }

وَ حِيْنَ مَوْتِهَآ سَـ تُنَآدِيْ عَلَيْكَ آلمَلآئِكَة بِـ آنَ مَنْ كَُنْتَ تُرْحَمُ بِـ سَبَبِهَآ...قَدْ فَآرَقَتْ آلحَيَآة

عِنْدَهَآ...سَـ تَنْدَمُ عَلَى كُلِ كَلِمَة آوْ فِعْلٍ آغْضَبَهَآ

وَ لَكِــــــن....!!

هَلْ سَـ يَنْفَعُ آلنَدَمْ حِيْنَذَآكْ ؟؟!

سَـ تَكُونُ وَحِيْـــدًآ بِـ لأآ آمــــِ

فَقْرَة { آجْمَلْ مَآ كُتِبَ عَنِ آلآمِ }

بين يديك كبرت
وفي دفء قلبك احتميت
بين ضلوعك اختبأت
ومن عطائك ارتويت

أمي الحبيبة :

مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...

أمي الغالية :

خلق البحر ليعانق موجة الرمال والصخور..
تشرق الشمس..لتلف بدفئها الصحاري والبحور..
توجد الفراشات دائمأ مع أرق الورود والزهور..
أماه يابحري .. وشمسي .. وباقة زهوري ..
أحتاجك دومأ

أمي....
لا تؤم القلوب إلا إليك ...
ولا تلين الصخور إلا لحنانك ....
أنت الحب... والجنة تحت قدميك ....
أحبك أمي...

أحن اليك اذا اتى الليل
وشاركني فيك صباح جميل
أحن اليك صباحا و مساء
وفي كل حين اليكي اميل
أصبر عمري امتع طرفي
بنظرة وجهك فيه أطيل
واهفو للقياك في كل حين
ومهما أقولهُ فيكِ قليل
على راحتي كم سهرت ليال
ولوعتي قلبك عند الرحيل
وفيض المشاعر منك تفيض
كما فاض دوما علينا سهيل
جمعت الشمائل يأم أنت
وحزت كمالا علينا فضيل إذا ما اعترتني خطوب عضام
عليها حنانكِ عندي السبيلُ
وحزني إذا سادَ بي لحظةً
عليهِ من الحبِّ منكِ أهيلُ
إذا ما افتقدتُ أبي برهةً
غدوتِ لعمريَ أنتِ المعيلُ
بفضلكِ أمي تزولُ الصعابُ
ودعواكِ أمي لقلبي سيلُ
حنانكِ أمي شفاءُ جروحي
وبلسمُ عمري وظليِ الظليلُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
إلى حضنِ أمي دواماً أحنُ
لَعَمرٌكِ أميَ أنتِ الدّليلُ
وأرنو إليك إذا حلّ خطبٌِ
وأضنى الكواهِلَ حملٌ قيلُ لأمي أحنُ ومن مثلُ أمي
رضاها عليّا نسيمٌ عليلُ
فيا أمُ أنتِ ربيعُ الحياةِ
ولونٌ الزّهورِ ونبعٌ يسيلُ
لفضلكِ أمي تذلُّ الجباهُ خضوعاً لقدركِ عرفٌ أصيلُ
وذكراكِ عطرٌ وحضنكِ دفئٌ
فيحفظكِ ربي العليُ الجليلُ
ودومي لنا بلسماً شافياً
وبهجةَ عمري وحلمي الطويلُ
ولحناً شجياً على كلِ فاهٍ فمن ذا عنِ الحق مّنا يميلُ

يـــا أمي ..

يا زهرة في جوفي قد نبتت ، أعرف كم تعبت ِ من أجلي ، وكم صرخةَ ألم ٍ
سببتها لكِ ، أعرف أننـي عشت في أحشائك ِ .. أكبرُ .. وأكبرُ ..وأعرف أنك
لازلتي ترويني بتحناكِ ..
يا درة البصرِ ، يا لذة النظر.. يا نبضي ..
لكم ضمتني عيناكِ ،و احتوتني يمناكِ .. وكم أهديتي القٌبلَ من شهد شفتاكِ
.. لأرقد ملء أجفاني ... وأرسم حلو أحلامي .. وكم أتعبتِ من جسد ٍ، وكم
أرّقتِ من جفنٍ .. وكم ذرفتِ من دمعٍ لأهنأ وأعيش في أمن ِ ، ويوم فرحتُ لا
أنسى صدق بسماتك و تغاضيك عن آلامك .. ويوم أروح لا أدري طريق العَوْدِ يا
أمي... فلن أنسى خوف نبضاتك.. ويوم أكون في نظرك .. تضميني إلى صدرك ..
واسمع صوت أنفاسك .. وألتف على أغصانك .. أعيش نشوة العمرِ ..
بحسن البر وبالإحسان أوصاني.. وجمعه بتوحيدٍ وإيمانِ ..

فَقْرَة { آجْمَلْ مَآ قِيْلَ عَنِ آلآمِ }

وضَعُوْا يَوْمْ لِـ أمَّهاتٍهم ...

ولمْ يعْلموا أن أمِّي هِي كل أيَّامي

لسْتٌ كَآملـه ولكِّنـيْ:
تَربيّتٌ عَلـﮱ يَدِ إِمرَٱةٍ يَصمتٌ ٱآلكَـونٌ لِرَوْعتِہآ

قآسمتــهآ جســـدهآآ في بدآيتـــي,
والآن أقــآسمهـآ عمــٍري . .

فمـــآا أسعــِدني بكونــِكِ

أُمي♥..

الأُمُ تَسٺَطِيعُ العِنَايَةَ بِـ عَشرَةِ أَبنَاءْ

وَ لَكِّن عَشرَةُ أَبنَاءٍ أَحيَانَاً، لَا يَستَطِيعُونَ العِنَايَةَ بِـ ٲُمٍ وَاحدَةْ

اللَھُمَ إِرزُقنِي بِرَّهَا ،وَ سَامِحنِي إِن أَخطَأت فِي حَقِهَا

وارحمها يارب العالمين

ذآتَ يومْ ,
أخبرتُ أمي أني أخآفُ من الظلآمِ والأموآتْ ,
فابتسمتْ لي وقآلتْ : بلْ عليكِ أنْ تخآفي من الأحيآءْ فهمْ أكثرُ ظلماً وظلآماً ,

آتحآشىَ آحضآن آمُي دآئمآ ! لآننيُ آعلمُ إن إحتضنتنيُ ♥
سَ آبكِيُ کثيرآ ...
ۈ آبكيھٓآ معَي .\!!

وحينَ أختنِق ، سَـ أكتفِي برآئحةِ برآءَتِهآ " أُكسِجيني " ♥

وآمّيْ قِطْعـَة منَ آلجَنّـة

~~

مَآ عَسَآنَآ سِوَى آنْ نَدْعُو لِـ آنْفُسِنَآ بِـ آلهِدَآيَة

وَ كَـ نَصِيْحَــة مِنَآ لِـ ذَوِيْ آلعُقُوولْ آلمَفْتُووحَة

صُونُوآ آمَهَآتَكُمْ كَـ دُرَة هَشَة

وَ آسْعَوآ آلَى نَيْلِ بِرٍهَآ وَ بَرَكَآتِهَآ

وَ فِيْ آلخِتَـــآمْ...

آرَدْتُ آنْ آذَكِرَكُمْ بِـ بَعْضِ آلآحَآدِيْثِ وَ آلآيَآتْ آلتِيْ قِيْلَتْ عَنْ آلآمْ

{وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا
عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ
إِلَيَّ الْمَصِيرُ} [لقمان : 14]

{وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ
بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا
وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ
وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ
صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ
إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [الأحقاف : 15]

حدثنا أحمد بن محمد حدثنا عبد الله بن المبارك عن المسعودي عن الوليد بن العيزار عن أبي عمرو الشيباني عن ابن مسعود قال:
-
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: (يا رسول الله أي الأعمال أفضل
قال: الصلاة لميقاتها قلت: ثم ماذا يا رسول الله قال: بر الوالدين قال قلت:
ثم ماذا يا رسول الله قال: الجهاد في سبيل الله ثم سكت عني رسول الله صلى
الله عليه وسلم ولو استزدته لزادني) .
هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.

أن سعد بن عبادة رضي الله عنه توفيت أمه وهو غائب عنها ، فقال : يا رسول الله ، إن أمي توفيت وأنا غائب عنها ، أينفعها شيء إن تصدقت به عنها ؟ قال : ( نعم ) . قال : فإني أشهدك أن حائطي المخراف صدقة عليها .
الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح.

آتَمَنَى آنَ طَلَتَنَآ قَدْ كَآنَتْ خَفِيْفَة ظَرِيْفَة

وَ مُفِيْــدَة بِـ قَدْرِ مَآ هِيَ طَوِيْلَـــة..؛

آشْكُرُ آهْتِمَآمَكُمْ وَ تَتًَبُعَكُمْ..

كَمَآ آشْكُرُ مَنْ سَآعَدَتْنِيْ فِيْ آثْــرَآءْ آلمَوْضُوعْ آكْثَرْ

آلآخْتْ..سِيْرِيْنَآدْ < بُووْرْكْتِ آخْتَآأإهْ

فِيْ آمَـــــآأإنْ آلله..<