بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 83 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 83 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 343 بتاريخ الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:09 am
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>كل ما يخص العلوم للسنة 2 ثلنوى
Oued Taga - وادي الطاقة :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS :: المواد العلمية و التقنية
صفحة 1 من اصل 1
كل ما يخص العلوم للسنة 2 ثلنوى
<span style="margin: 2px; float: left; width: 380px;"><IFRAME src="https://ouedtaga.7olm.org/h1-p1" width=335 height=295 scrolling=auto frameborder=1 > </IFRAME></span> <P align=center>
<DIV align=right>* التذكير بمكتسابات السنة<BR>4 متوسط<BR>المتعلقة بتشكل الأعراس و الأنماط النووية للخلايا الجسمية و الخلايا الجنسية إعتمادا على رسومات <BR>* إستخراج أهم مراحل الإنقسام المنصف وخصوصيات كل مرحلة إنطلاقا من محضرات <BR>مجهرية أو صور<BR>* إنجاز رسومات تخطيطية لمراحل الإنقسام<BR>* دراسة مختلف إحتمالات توزع الصبغيات الأبوية خلال الإنقسام المنصف وإنجاز نموذج لمختلف أنماط الأمشاج المشكلة<BR>* إدراج العبور إنطلاقا من تحليل نتائج التصالب بين سلالتين تختلفان في صفة واحدة (سلالتان لفطر سورداريا Sordaria تختلفان في لون أبواغها حيث الأبواغ أحادية الصيغة الصبغية تعبر مباشرة بنمطها الظاهري عن طبيعة النمط الوراثي )<BR>- الإنقسام المنصف آلية تسمح بإنتاج الأمشاج <BR>(خلايا أحادية الصيغة الصبغية) إنطلاقا من خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية وذلك بإختزال العدد الصبغي الأصلي إلى النصف <BR>- يتضمن الإنقسام المنصف إنقسامين متتاليين :<BR>* إنقسام خيطي إختزالي يتبع بإنقسام خيطي متساوي <BR>يتميز الإنقسام الإختزالي بـ:<BR>* تشكل الرباعيات الصبغية في المرحلة التمهيدية كنتيجة لتقارب الصبغيين المتماثلين حيث كل صبغي مشكل من صبغين (كروماتيدتين)<BR>* تشكل الرباعيات الصبيغية خلال المرحلة الإستوائية على المستوى للخلية مشكلة اللوحة الإسوائية <BR>* إنفصال الصبغيات المتماثلان خلال المرحلة الإنفصالية عن بعضها و يتبع ذلك بالهجرة نحو القطبين المتقابلين في الخلية <BR>* تشكل خليتين بنتان خلال المرحلة النهائية تضم كل خلية نصف عدد صبغيات الخلية الأم<BR>- يبدي الإنقسام الموالي نفس مظاهر الإنقسام الخيطي المتساوي <BR>- ينتهي الإنقسام المنصف بتشكل 04 خلايا بنات أحادية الصيغة الصبغية تضم كل خلية كروماتيدة واحدة من كل نمط صبغي <BR>- خلال تشكل الأمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة عن الإنقسام المنصف صبغيا او صبغي آخر من الصبغيي الزوج <BR>- يسمح هذا التوزع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية (التوليفات) الممكنة و بالتالي بالتنوع الوراثي لأمشاج الفرد <BR>- يرفق عادة تشكل الرباعيات الصبغية خلال الإنقسام الإختزالي بتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتشابهة إنه العبور يسمح العبور في زيادة التنوع الوراثي عن طريق تداخل صبغيدي<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>تسمح هذه الملاحظات بتحديد الانتقال من الخلية الأصلية (الأم) إلى 4 خلايا (الأعراس أو الأمشاج)، التعرف على مختلف المراحل (التمهيدية الاستوائية، الانفصالية والنهائية) المميزة للانقسامين المتتاليين (الاختزالي والمتساوي)<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>تحتوي الخلية المنوية من درجة I على زوجين من الأليلات المحمولة على زوجين مختلفين من الصبغيات: تنتج 4 أنماط من الأمشاج بنفس الاحتمال (25 %×4) لحدوث التوزيع العشوائي للصبغيات خلال المرحلة الانفصاليةI.<BR>استنتاج:خلال تشكل الأمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة عن الانقسام المنصف صبغيا أو صبغيا آخر من صبغيي الزوج تدعى هذه العملية بالاختلاط بين الصبغي.<BR>أهمية الظاهرة: يسمح هذا التوزيع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية (التوليفات) الممكنة وبالتالي التنوع الوراثي لأمشاج الفرد <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>ملاحظة: نهتم فقط بالأكياس التي تحتوي على أبواغ ناضجة (التي تظهر بالون الأصفر والأسود) والتي تم تصويرها كاملة (لا نهتم بالأكياس التي تحتوي على أبواغ فاتحة لأنها غير ناضجة).<BR>مختلف أنماط الأكياس:4/4، 2/4/2، 2/2/2/2، عدد الأبواغ في كل كيس هو 8.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B> <BR>يسمح الانقسام المنصف بتشكل أربع خلايا بنات أحادية الصيغة الصبغية، تضم كل منها كروماتيدة واحدة من كل نمط من الصبغيات.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><B><FONT color=red>النشاط2: الإلقاح.</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة: </B><BR><B><FONT color=blue>- تحديد احتمالات إعادة تلاقي الصبغيات الأبوية أثناء الإلقاح. </FONT></B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار دور الإلقاح في التنوع الوراثي للأفراد و التفرد</FONT></B><BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>* تحديد إحتمالات إعادة تلاقي الصبغيات الأبوية أثناء الإلقاح <BR>* إنجاز حوصلة تسمح بشرح دور الإنقسام المنصف و الإلقاح في التنوع الوراثي للأفراد<BR>* تحليل منحنى تغير كمية الـADN خلال الإنقسام المنصف <BR>* إكمال منحنى تغيرات كمية الـADN بدلالة الزمن بتمثيل الصبغيات خلال مراحل الإنقسام المنصف و الإلقاح<BR>* طرح مشكلة التوافق بين إنتقال الصبغيات من كروماتيدين وتضاعف الـADN :<BR>- تحليل و تفسير نتائج التصوير الإشعاعي الذاتي لجزيئة الـADNفي المرحلة البينية للخلايا البيضية المزروعة في وسط يضم نكليوتيدات موسومة<BR>- ترجمة المعلومات المحصل عليها على شكل رسم تخطيطي يلخص المظهر نصف المحافظ لتضاعف جزيئة الـADN المؤدي لتضاعف الكروماتيدات<BR>- الإلقاح هو إتحاد نطفة و بويضة لأعطاء بيضة مخصبة ثنائية الصيغة الصبغية <BR>- يسمح الإلقاح بالتقاء في البيضة المخصبة مجموعتين من الصبغيات ذات أصل مختلف<BR>- الفرد الناتج عن تطور هذه البيضة المخصبة كائن متفرد (وحيد) وأصيل<BR>- يضمن الإتقسام المنصف إختلاط داخل صبغي (تداخل صبغيدي) وبين صبغي – يدعم الإلقاح هذا الإختلاط الصبغي عن طريق التلاقي العشوائي للصبغيات الأبوية المتشابهة مما يعطي فردا جديدا متفردا من جهة وأصيلا من الناحية الجينية و يسمح بالتنوع الجيني للأفراد<BR>- تعتبر البيضة المخصبة الناتجة عن الإلقاح نقطة إنطلاق لتشكل فرد جديد تبعا لعديد من الإنقسامات الخلوية التي تحافظ على العدد الصبغي (2 ن) الذي يميز النوع <BR>- ثبات عدد الصبغيات خلال الأجيال المتعاقبة من الخلايا المتحصل عليها يفسر بوجود التضاعف الكروماتيدي لكل صبغي في المرحلة البينية وعليه فإن كل صبغي يتكون من كروماتيدين كل منهما يضم جزيئا من الـADN<BR>- ينتج جزيئا الـADN الموجودين على مستوى كروماتيدي الصبغي خلال المرحلة البينية من تضاعف نصف محافظ الـAND الأصلي الموجود في الصبغي المكون من كروماتيدة واحدة في بداية المرحلة البينية <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>التفسير: النمط الظاهري لجميع أفراد الجيل الأول (ج1): وبر فاتح متجانس و بالتالي فإن الأبوين من سلالتين نقيتين وأن أليل الوبر الفاتح سائد على أليل الوبر الداكن بالنسبة لصفة الوبر، وأليل الوبر "المتجانس" سائد على أليل الوبر "غير المتجانس" (مختلط بالأبيض) بالنسبة لصفة تجانس الوبر. نرمز للأليلات كما يلي: <BR>الوبر الفاتح فا، الوبر الداكن د، الوبر المتجانس ما، الوبر غير المتجانس غ <BR>الجيل الثاني: نتجت 4 أنماط ظاهرية في هذا الجيل بالنسب التالية: 9/16، 3/16، 3/16، 1/16 حيث ظهرت تراكيب جديدة غير أبوية بنسب (3/16×2) مما يدل على أن الصفات المدروسة مستقلة عن بعضها البعض بحيث انفصل أليل وبر غير متجانس عن أليل وبر فاتح ليلتقي مع أليل وبر داكن من جهة، ومن جهة أخرى انفصل أليل وبر متجانس عن أليل داكن ليلتقي مع أليل وبر فاتح.<BR>الأنماط التكوينية للأبوين هو [فا فا غ غ]×[د د ما ما]، و لأفراد الجيل الأول (ج1) [فا د ما غ]<BR>الأعراس الناتجة عن أفراد الجيل الأول (ج1).<BR>أثناء تشكل أعراس هجناء ج1، تنفصل الأليلات بصورة عشوائية وكل عروس يحتوي على صبغي واحد من كل زوج من الصبغيات المتماثلة الأعراس: فا ما، فا غ، د غ، د ما خلال الإلقاح يتم اندماج الأعراس بصورة عشوائية (يستعمل جدول الضرب الوراثي لإستخراج الأنماط التكوينية لأفراد الجيل الثاني (ج2) <BR>الاستنتاج: يدعم الإلقاح التنوع الوراثي للأفراد بزيادة عدد التراكيب الأليلية الممكنة. <BR>النص العلمي:أثناء الانقسام المنصف يزداد عدد التراكيب الصبغية الممكنة لأمشاج الفرد حيث تفترق الصبغيات المتماثلة بصفة عشوائية من جهة وقد تتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتماثلة من جهة أخرى مما يؤدي إلى إنتاج أمشاج مختلفة وراثيا. <BR>ينتج عن التلاقي العشوائي للصبغيات الأبوية المتنوعة وراثيا أفراد جديدة وفريدة من الناحية الجينية.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>التحليل والتفسير: يمثل المنحنى تطور كمية الـADN النووي خلال الانقسام المنصف. الجزء الأول: يمثل المرحلة البينية ، يتم خلالها تضاعف الـADN من ك إلى 2ك وذلك خلال الفترة الزمنية S الجزء الثاني: يمثل مراحل الانقسام المنصف الذي يشمل انقسامين متتاليين: <BR>الانقسام الاختزالي: بقيت كمية الـ ADN 2ك خلال المرحلة التمهيدية I، الاستوائية I .<BR>يحدث في المرحة الانفصالية I انفصال الصبغيات المتماثلة و بالتالي تتواجد الكمية ك من الـ ADN في قطب و الكمية ك الأخرى المماثلة لها في القطب المقابل للخلية. تبقى كمية الـADN، خلال المرحلة النهائية I، التمهيدية II، و الاستوائية II ، مساوية إلى ك، و في المرحلة الانفصالية II للانقسام المتساوي يتم انقسام كمية الـ ADN و يحتوي كل قطب على ك /2.<BR>الاستنتاج: يحتوي كل عروس على ك/2 من كمية الـ ADN<BR>النتيجة: خلال الانقسام المنصف تتشكل 4 خلايا تحتوي كل منها على ن صبغي وك/2 من الـADN حيث يتم خلال الانقسام الاختزالي اختزال عدد الصبغيات من 2 ن إلى ن محافظة بكمية الـ ADN ثابتة (ك) بينما يسمح الانقسام المتساوي باختزال كمية الـ ADN من ك إلى ك/2 محافظا على العدد الصبغي ن <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>التحليل: الصورة أ: توضح خلية بنواة مشعة مما يدل على تركيب الـ ADNخلال المرحلة البينية وذلك باستعمال النيكليوتيدات الموسومة الموجودة في الوسط. الصورة ب: تمثل الدور النهائي للانقسام الخيطي المتساوي حيث تشكلت خليتان بنتان متماثلتان تحتوي كل منهما على الـ ADN مشع بنفس الكمية و نصف كمية الاشعاع المتواجد في الخلية الأم. العلاقة: خلال الانقسام الخيطي، يتم توزيع الـ ADN الناتج خلال المرحلة البينية على الخليتين البنتين بالتساوي <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>4-5</B></DIV></DIV>يبدأ تضاعف الـ ADN في نقاط عديدة من جزيئة الـ ADNحيث يتم انفتاح سلسلتي جزيئة الـ ADN الأصلية في اتجاهين متعاكسين بالنسبة لنقطة بدأ الانفتاح وهذا ما يعطي للـ ADN شكلا على هيئة عيون تعرف بعيون التضاعف، ونلاحظ أن كل سلسلة قديمة تلعب دور قالب لتشكل السلسلة الجديدة المتممة للأصلية وذلك بتقابل القواعد المتكاملة بينها Tمع A وG مع C <BR>الاستنتاج: يتم تضاعف الـ ADNبطريقة نصف محافظة حيث تتركب كل جزيئة ADNبنت ناتجة من سلسلة أصلية وسلسلة جديدة تركبها من الوسط. إذن جزيئتا الـ ADN متماثلتين تحمل كل منهما نفس المعلومة الوراثية آلية تضاعف الـ ADN: -يتم انفصال سلسلتي الـ ADN نتيجة تفكك الروابط الهيدروجينية وهذا يتم في عدة نقاط من الـ ADN. تأتي نيكليوتيدات سابحة في العصارة النووية لترتبط بنكليوتيدات السلسلتين المنفصلتين T مع A وG مع C و هكذا كل سلسلة قديمة تمثل قالبا يسمح بتشكل سلسلة جديدة. يسمح التضاعف نصف المحافظ بالحصول على جزيئتين بنتين متماثلتين و مماثلتين للجزيئة الأم <BR></DIV><B>الخلاصة:</B><BR>يسمح الإلقاح بالالتقاء العشوائي للأعراس و هذا يدعم التنوع الوراثي للأفراد بزيادة عدد التراكيب الأليلية الممكنة.<BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR><B>1-التعريفات:</B><BR>الصبغيات المتماثلة: هي صبغيات متماثلة من حيث الشكل والطول ويوجد منها نموذجان في الخلية.<BR>خلية أحادية الصيغة الصبغية:تحتوي على صبغي واحد من كل زوج (ن صبغي).<BR>خلية ثنائية الصيغة الصبغية:تحتوي على أزواج من الصبغيات المتماثلة (2 ن صبغي).<BR>اختزال كروماتيني:ظاهرة تحدث خلال الانقسام الأول (الاختزالي)للانقسام المنصف و تتم خلالها اختزال عدد من الصبغيات من 2ن صبغي إلى ن صبغي، و بالتالي تحدد انتقال الصيغة الصبغية الثنائية إلى الصيغة الصبغية الأحادية.<BR>خلية بيضية:خلية ثنائية الصيغة الصبغية ناتجة عن اتحاد عروسين (الذكري و الأنثوي) خلال ظاهرة الالقاح.<BR>-2 في كل مجموعة من الجمل يمكن أن تكون أكثر من جملة صحيحة حددها <BR>- المورثات المرتبطة هي: أ-ب.<BR>- المورثات المستقلة هي: ب<BR>- توظيف المعلومات:<BR><B>التمرين 2:</B><BR>أ- 42=16<BR>ب- انجاز الرسم <BR>ج- 256 خلية بيضية <BR><B>التمرين 4:</B><BR>أ-الأنماط التكوينية لسلالات سورداريا.<BR>السلالة [ليز+] نمطها الوراثي [ليز+].<BR>السلالة [ليز- ] نمطها الوراثي [ليز- ].<BR>ب_النمط الوراثي للأبواغ التي تنتش على وسط خال من اللزين هو [ليز+] لأنها تستطيع صنع اللزين.<BR>ج-الكيس البوغي من نمط 4/4.<BR>- الكيس البوغي من نمط 2/2/2/2.<BR>تصويب: الكيس البوغي 2 من نمط 2/2/2/2.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><B>المجال التعلمي 02 : أسس التنوع البيولوجي</B><BR><BR><B>الهدف التعلمي 02 :</B><BR><B><FONT color=blue>يشرح التنوع الظاهري و الاجيني (المورثي)</FONT></B><BR><B>النشاط1: النمط الظاهري</B><BR><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR>- تحديد العلاقة الموجودة بين مختلف مستويات النمط الظاهري<BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>* معاينة المظاهر الطبية للأعراض المرضية عند فرد مصاب بمرض وراثي (المثال : فقر الدم المنجلي دريبانوسيتوز) على مختلف المستويات : العضوية ، الخلية ، الجزيئي <BR>* مقارنة تتابع الأحماض الآمينية في كل من الهيموغلوبين (A) و الهيموغلوبين (S) <BR>- ملاحظة الإختلاف في حمض آميني واحد (غلوتامين / فالين) على مستوى السلسلة β بين الهيموغلوبين A وB<BR>- يمثل النمط الظاهري مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما <BR>- يتجلى النمط الظاهري على مستوى الجزيئي ، على المستوى الخلوي ، على مستوى العضوية <BR>- يترجم تعبير المورثة على المستوى الجزيئي بتركيب بروتين هو أصل النمط الظاهري للفرد على مختلف مستوياته <BR>على مستوى العضوية : ذكر الأعراض المرضية : أعراض فقر الدم الخطير.<BR>على مستوى الخلوي : من خلال الفحص المجهري لسحبة الدموية حيث تظهر الكريات الدموية الحمراء على شكل منجلي و مقارنتها مع كريات الدموية الحمراء لشخص سليم (أقراص مقعرة الوجهين).<BR>على مستوى الجزيئ : مـقارنة بين (جزيئة الهيموغلوبين العادية). (HbA) و جزيئة الهيموغلوبين غير عادية (HbS) (طفرة على المستوى الجزيئ.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1 2 3</B></DIV></DIV>تتمثل خصائص مختلف مستويات النمط الظاهري لمرض فقر الدم المنجلي في:<BR>- على مستوى العضوية: فقر دم حاد، وهن، اضطرابات تنفسية، قلبية و دموية( دوران الدم غير عادي).<BR>- على المستوى الخلوي: انخفاض عدد الكريات الدموية الحمراء، تغير شكلها(هلالية، أو منجلية) تؤدي هذه الأخيرة إلى انسداد الأوعية الدموية و بالتالي عدم تروية الأنسجة بالدم(حرمانها من الأكسجين و الغذاء) ممّا يؤدي إلى الموت.<BR>-على المستوى الجزيئي: يكون الهيموغلوبين عند نقص الأكسجين قليل الذوبان حيث يشكل شبكة من الألياف الصلبة في هيولى الكريات الدموية الحمراء.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>حوصلة</B></DIV></DIV>تكون الخصائص المختلفة لمستويات النمط الظاهري مرتبطة ببعضها البعض: <BR>تتحد جزيئات الهيموغلوبين Hbs مع بعضها عند انخفاض نسبة الأكسجين، مما يؤدي إلى تشكل ألياف طويلة فيتغير بذلك شكل الكريات الدموية الحمراء التي تأخذ شكلا منجليا مما يجعلها هشة و سهلة الإتلاف مسببة فقر دم عند الشخص المصاب.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B> <BR>يتجلى النمط الظاهري على كل مستويات التنظيم: العضوية, الخلية و الجزيئة<BR><BR><BR><BR><BR><BR><B><FONT color=red>النشاط</FONT></B><B><FONT color=red>2: النمط الوراثي.</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار العلاقة الموجودة بين النمط الوراثي و النمط الظاهري </FONT></B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار أن النمط الوراثي هو الذي يحدد النمط الظاهري</FONT></B><BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>- إظهار العلاقة بين : وجود تسلسل محدد للأحماض الآمينية في البروتين ووجود تسلسل محدد للنكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>- مقارنة تتابع النكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>لفرد سليم و الـADN لفرد مصاب<BR>- تبيان وجود إختلاف على مستوى نكليوتيدة واحدة (T/A) في قطعتي الـADN المتدخلة <BR>(الـADN الموجودة في الصبغي 11)<BR>- وضع فرضية : يتحدد تتابع الأحماض الآمينية على مستوى البروتين بتتابع النكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>- تحليل وضعيات جديدة للتعميم <BR>* مرض الليفة الكيسية : Mucoviscidose<BR>* مرض الإغراب (حبسة) : Albinisme<BR>* مرض البوال التخلفي : Phénylcétonurie<BR>يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد وإن تعبيرها هو الذي يحدد النمط الظاهري<BR>تحليل هذه الوضعيات الجديدة للتعميم تكون على شكل تمرينات.<BR>تم اختيار هذه الأمراض لأنها أمراض وراثية أحادية المورثة، صبغي ذاتي و متنحية مثل مرض فقر الدم المنجلي. و يهدف هذا النشاط لإظهار العلاقة بين المورثة (النمط الوراثي) و المرض (النمط الظاهري).<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>يتمثل الفرق بين كل من HbA و Hbs في الحمض الأميني رقم 6.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>يتمثل الفرق بين ADN كل من HbA و Hbs في تبادل بين قاعدتين متقابلتين في سلسلتي الـ ADN(تبادل القاعدة T مع القاعدة A في الرامزة السادسة).<BR>الفرضية التي يمكن استخراجها هي: ينتج عن تغير في تسلسل النيكليوتيدات في الـ ADN(المورثة)تغيير في تسلسل الأحماض الأمينية الموافقة و بالتالي البروتين المسؤول عن الصفة(النمط الظاهري).<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3 و 4</B></DIV></DIV>يعود ظهور مرض الليفة الكيسية إلى حذف ثلاث قواعد أزوتية متتالية(A G A) في جزيئة الـ ADN؛ حيث تمّ حذف A G من الرامزة رقم 5 و A من الرامزة رقم 6.ممّا أدّى إلى عدم ظهور الحمض الأميني رقم 6( فنيل ألانين). يؤدي هذا الخلل إلى تغيير البروتين الناتج و ذلك في منطقة ذات أهمية وظيفية مما يجعلها لا تقوم بوظيفتها، وتتجلى أعراض هذا المرض في اضطرابات في المبادلات الخلوية مما يؤدي إلى إفراز مخاط غليظ فتتوقف بذلك الوظائف التنفسية والهضمية لخلايا المصاب و بالتالي تغيير الصفة( أي النمط الظاهري). على التلميذ أن يحلل الوثيقة 4 ثم يستنتج مايلي:<BR>إنّ الأليل المسؤول عن ظهور هذا المرض متنحي، و بالتالي يظهر المرض عند الأفراد متماثلي اللواقح فقط.<BR>يظهر المرض عند الجنسين و بالتالي فهو مرض غير مرتبط بالجنس.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>5</B></DIV></DIV>نلاحظ اختلافا على مستوى الـADN في الـرامزة رقم 177 حيث تمّ استبدال القاعدة الأزوتية C بالقاعدة الأزوتية T؛ أمّا على مستوى البروتين فتوقفت السلسلة في الحمض الأميني 177(فالين)<BR>أدى هذا الخلل في الـADN إلى توقف تركيب البروتين في الرقم 177.<BR>ملاحظة: يتمثل البروتين الذي تشرف عليه هذه المورثة في التيروزين: الإنزيم المسؤول عن تركيب الميلانين.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>6 -7</B></DIV></DIV>تسمح الوثيقتان بتحديد المستويات المختلفة للنمط الظاهري لمرض البوال التخلفي:<BR>- على مستوى العضوية: اضطرابات في الجهاز العصبي نتيجة تراكم الفنيل ألانين في الدم.<BR>(كما يلاحظ نقص وزن المخ) <BR>- على مستوى الخلية: يحدث خلل في تشكل غمد النخاعين في المحاور الأسطوانية لبعض العصبونات.<BR>- على المستوى الجزيئي: يختلف البروتين عند الشخص المصاب في حمض أميني واحد.<BR>ينتج عن هذا الخلل في جميع الحالات انخفاض في النشاط الإنزيمي حيث يتراوح بين 0 إلى 30 % مقارنة مع النشاط العادي.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B><BR>ينتج التنوع في النمط الظاهري عن تنوع البروتينات التي تحدده، منها البروتينات الوظيفية التي تلعب دورا هاما في ذلك.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR><B>التعريفات:</B><BR>تردد الأليلات: (تواتر الأليلات) هي العلاقة، ضمن مجتمع، لعدد نماذج الأليل المعين، على العدد الإجمالي لأليلات لها نفس الموقع على الصبغي. يُعبَّر عن هذا التواتر بالنسبة المئوية( من 0 إلى 100 % ) أو بالعدد( من 0 إلى 1).<BR>سائد: صفة لها علاقة بالأليل المعبِّر (البارز) لمورثة معينة، حيث يظهر عند الفرد الحامل له سواءا كان متماثل اللواقح أو غير متماثل اللواقح.<BR>متنحي:عكس سائد.لا يظهر إلاّ إذا كان حامله متماثل اللواقح.<BR>مرض وراثي: مرض ينتقل عبر الأجيال المتعاقبة.<BR>مرض مرتبط بالجنس: مرض ناتج عن تعبير أليل محمول على صبغي جنسي.<BR>مرض غير مرتبط بالجنس: مرض ينتج عن تعبير أليل مورثة محمول على صبغي ذاتي(غير جنسي).<BR>متماثل العوامل: يحمل أليلين متماثلين لنفس المورثة.<BR>غير متماثل العوامل:يحمل أليلين مختلفين لنفس المورثة.<BR>2-أجب بنعم أو لا على الأسئلة التالية: <BR>أ-صحيح.<BR>ب-صحيح.<BR>ج-صحيح.<BR>3-اشرح لماذا:<BR>أ- يتعلق النمط الظاهري في أغلب الأحيان، بعدد من المورثات، حيث يكفي تخريب مورثة واحدة لتغيير النمط الظاهري،.و بالتالي لا تسمح ملاحظة النمط الظاهري بتحديد النمط الوراثي.<BR>ب-لا يمكن التنبؤ بالنمط الظاهري عند معرفة النمط الوراثي لأن المحيط يؤثر على النمط الظاهري.<BR>4-أجب باختصار (إنجاز نص علمي ):<BR>يمكن دراسة مثال "البقرة المجنونة" و ذلك باستغلال مختلف الوسائل(الأنترنيت...)<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B><FONT color=black>المجال التعلمي 02 : أسس التنوع البيولوجي</FONT></B></DIV></DIV><FONT color=black>الهدف التعلمي 03 : </FONT><BR>ثبت دور الطفرات في التنوع البيولوجي<BR><B><FONT color=red>النشاط</FONT></B><B><FONT color=red>1: الطـفـرة</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR>تحديد العلاقة الموجودة بين الطفرة وتأثير المحيط، إظهار دور الطفرات في ظهور آليلات جديدة و تبيان تأثير الطفرة على الخلية الجنسية والخلية الجسمية<BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>* وضع تعريف للطفرة إنطلاقا من الأمثلة السابقة <BR>* وضع علاقة بين الطفرة و تأثير المحيط إنطلاقا من تحليل نتائج تجريبية (زرع الخميرة تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية)<BR>* تحليل مقارن إنطلاقا من أمثلة لقطع نكليوتيدة على مستوى الـ<B>ADN</B> المورثات العادية و مختلف الصنويات الطافرة <BR>* مقارنة التتابع النكليوتيدي لمختلف الصنويات (أليلات) نفس المورثة (في الهيموغلوبين <B>S</B>و<B> A</B>) <BR>مقارنة - في الأبناء – بين عواقب الطفرات التي مست مورثات خلايا جسمية و التي مست مورثات خلايا جنسية<BR>* إستخلاص دور المحيط في إنتقاء الأنماط الجديدة الظاهرة خلال الطفرات إنطلاقا من دراسة حالات مستهدفة (فراشة الدقيق ، الملاريا .....).<BR>* بناء مخطط حصيلة يوضح الآليات المؤدية إلى قابلية تغير الأفراد داخل النوع<BR>- تتمثل الطفرة بتغير في تتابع النكليوتيدات على مستوى المورثة <BR>- يمكن أن تكون الطفرات مستحدثة (نتيجة تأثير المحيط كتأثير الأشعة فوق البنفسجية ، المعادن الثقيلة ، التدخين )<BR>و يمكن أن تكون تلقائية : <BR>- يمكن أن يكون أصل الطفرة على مستوى المورثة : إستبدال ، إنقلاب ، إضافة. أو نزع نكليوتيدة واحدة أو عدة نكليوتيدات من القطعة <BR>- الطفرات أصل ظهور الصنويات الجديدة كأشكال مختلفة لنفس المورثة (تتابع نكليوتيدي مختلف)<BR>التنوع الشكلي للـADN داخل النوع الواحد هو نتيجة لتراكم الطفرات عبر الأجيال المتعاقبة <BR>- على مستوى الخلايا ثنائية الصيغة الصبغية يوجد صنوياتان للمورثة (أليلا المورثة) <BR>- تدعى الصنوية غير المعبرة الناتجة عن الطفرة صنوية متنحية أما الصنوية المعبرة تدعى صنوية سائدة <BR>- يكون الصنوي المتنحي معبرا عند الأفراد المتماثلة اللواقح <BR>- تظهر الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجسمية عند الفرد الحاملة لها فقط ولا تظهر في الأبناء. بينما تورث الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجنسية إلى الأبناء <BR>- يتدخل المحيط في إنتقاء الطفرات المفيدة لفرد ما في وقت معين . يمكن لهذه الطفرات الوراثية التي تفيد حاملها أن تنتقل إلى الأنسال كما يمكن أن تنتقل طفرات دون أن تحقق فائدة منتقاة (طفرات محايدة).<BR>- الطفرات المحدثة أو التلقائية هي السب في ظهور صنويات جديدة للمورثات <BR>- إن الإمتزاج داخل وبين الصبغيات الذي يحدث أثناء الإنقسام المنصف و الإلقاح يؤدي إلى تشكل أنماط جديدة قد تستمر أو لا تستمر عبر الزمن تبعا لتأثيرات المحيط المفروضة على الأنماط الظاهرة <BR>يهدف هذا النشاط لإظهار أن للمحيط دور في انتقاء الأنماط الجديدة الظاهرة خلال الطفرات.<BR>الحالة الأولى المستهدفة : (أرفية السندر PHALENES DE BOULEAU: نوع من الفراش)<BR><BR>يوجد نوعان من أرفية السندر :<BR>أغلبية الأفراد لونها فاتح و التي تتوضع على جذوع الأشجار باهتة اللون و هذا لضمان عدم تعرضها إلى افتراس الطيور.<BR>أما باقي الأفراد فهي طافرة اللون (داكنة) و بالتالي فهي فريسة سهلة للطيور لأنها تميز على جذوع الأشجار الفاتحة.<BR>بسبب التلوث الناجم عن التصنيع اسودت جذوع الأشجار فأصبحت الفراشات الطبيعية (المتوحشة) أصبحت عرضة لافتراس الطيور , أما الفراشات الطافرة فإن لونها الطافر (الداكنة) آمنها من الافتراس و بالتالي زاد عددها و أصبحت الغالبة في هذا المحيط الجديد.<BR>الحالة الثانية المستهدفة :<BR>الملاريا (PALUDISME) :<BR>إن مرض فقر الدم المنجلي <BR>(drépanocytose)<BR>طفرة تفيد حاملها في بعض الشروط :<BR>الإصابة بالملاريا: <BR>عند الأفراد غير متماثلة اللواقح HbA/HbS حيث الطفيلي المسؤول <BR>(Plasmodium) <BR>يتكاثر بنشاط كبير داخل الكريات الدموية الحمراء السليمة، نادرا ما يتكاثر داخل الكريات الدموية الحمراء المنجلية.<BR>و منه نستنتج أن للمحيط دور في انتقاء الصفات و بقاءها و بالتالي تكون الطفرة مفيدة لحاملها.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>تجرى التجارب في وسط معقم لتفادى نمو أنواع أخرى من المستعمرات غير المرغوب فيها.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>إن مصدر المستعمرات الحمراء هو الأشعة فوق البنفسجية التي تعرضت لها الخميرة ممّا أدّى إلى حدوث طفرة وراثية حيث أصبحت غير قادرة على إنتاج إنزيم يسمح لها بتحويل المادة الأولية 2(م أ 2) و بالتالي توقّف السلسلة التركيبية في مستوى معين فتتراكم بذلك إحدى المواد الوسطية التي تتلوّن بالأحمر في وجود الأكسجين.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>إن الفرق بين السلسلتين أ و ب هو:<BR>- تمّ استبدال القاعدة A في السلالة الطبيعية بالقاعدة T في السلالة الطافرة.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>4</B></DIV></DIV>إنّ أصل الطفرات هو إمّا استبدال قاعدة بأخرى، أو حذف قاعدة، أو إضافة قاعدة وقد تؤثّر هذه الطفرة على الفرد إذا كانت ضمن القطع الدالة للـADN.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>5 و 6</B></DIV></DIV>إن صفة هيموغلوبين عادي سائدة و صفة هيموغلوبين غير عادي(المسؤولة عن مرض فقر الدم المنجلي) متنحية، لأنّ المرض ظهر عند البنت رقم 5 رغم كون الأبوين سليمين و بالتالي لا يظهر المرض إلاّ إذا كان الفرد متماثل اللّواقح .<BR>-النّمط التّكويني للفرد 5 II :متماثل اللواقح بالنسبة لصفة مرض فقر الدم المنجلي (.Hbs//Hbs)<BR>النمط التكويني للفرد 6 II :غير متماثل اللواقح (HbA//Hbs) لهذا ظهر المرض عند الفرد III 8<BR>-النّمط التّكويني للفرد 3 IV يمكن إن يكون نقيا أو هجينا.<BR>-النّمط التّكويني للفرد 4 IV متماثل اللواقح.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>7</B></DIV></DIV>تسبب الأشعة الشمسية فوق البنفسجية طفرة على مستوى الخلايا الجسمية و لا يمكن أن تكون وراثية.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>8 و 9</B></DIV></DIV>يعود وجود نسبة عالية من الفراشات الفاتحة في المناطق الريفية إلى قلّة التلوث و بالتالي تكون جذوع الأشجار في هذه المناطق مغطاة بالأشنيات ممّا يجعلها أقل عرضة للإفتراس من طرف الطيور.<BR>تكون، بالمقابل نسبة الفراشات الداكنة مرتفعة في المناطق الصناعية التي يكثر فيها التلوث، حيث تتعرى جذوع الأشجار (لا يمكن للأشنيات أن تنمو في وسط ملوث) و تصبح بذلك داكنة ممّا يجعلها أقل عرضة لافتراس الطيور، أمّا السلالة الفاتحة فإنّها تتعرض للافتراس لأنها تُميَّز عن الجذوع الداكنة.<BR>إضافة إلى ذلك توجد عوامل انتقاء أخرى عدا الافتراس (الانتقاء الحراري: تمتص الفراشات الداكنة الحرارة في النهار ممّا يسمح لها بالطيران في الليل، و بالتالي تلتحق بالإناث فتتكاثر. كما يساهم ذلك في زيادة تواتر الأليل الداكن.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>10</B></DIV></DIV>تعود الوفيات عند الشعوب الأربعة إلى سبب الملاريا عند متماثلي اللواقح وتكون عند غير متماثلي اللواقح منعدمة حيث تكون الفئة الأخيرة محمية من الموت بهذا المرض.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>11</B></DIV></DIV>يكون تواتر الأليل sβ مرتفعا في المناطق التي ينتشر فيها الملاريا، هذا يجعلنا نفكر في أن احتواء الفرد على أليل واحد فقط يمنح فائدة الانتقاء لحامله حيث يجعله أكثر مقاومة لمرض فقر الدم المنجلي، و بالتالي تكون له فرصة الإنجاب و الخلف. و هكذا تمّ الحفاظ على تواتر الأليل sβ عبر الأجيال في المناطق التي استوطن فيها المرض.<BR>- للحفاظ على طفرة لا بدّ أن تنتقل عبر الأجيال عند متعددي الخلايا، لا تنتقل الطفرة عبر الأجيال إلاّ إذا مست الخلايا الجنسية؛ أمّا عند الكائنات وحيدة الخلايا أو النباتات، فإنّه يمكن للطفرة التي مست الخلية الجسمية أن تنتقل عبر الأجيال.<BR></DIV><B>الخلاصة: </B><BR>يمكن للطفرات أن تغيِّر تتالي المورثات، كما يمكنها أن تنتقل عبر الأجيال و بالتالي تتشكل مختلف أليلات مورثة التي تعتبر أساس التنوّع الوراثي لأفراد النوع الواحد.<BR>يمكن لبعض الطفرات أن تكون مفيدة لحاملها حيث تلعب دورا في الانتقاء الطبيعي له.<BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR>1_عين العبارات الصحيحة مع التعليل و صحح العبارات الخاطئة.<BR>أ- نعم. ب- خطأ.(تؤثر الطفرة على المعلومة الوراثية و بالتالي على الـADN . إنّ بعض الطفرات لا تؤثر على النمط الظاهري. ج- خطأ.(إن الطفرات التي تمس الخلايا الجنسية هي الوحيدة التي تنتقل عبر الأجيال). <BR>د-خطأ (تعود بعض الطفرات إلى خلل وظيفي في المادة الوراثية)<BR>2_اربط مثنى مثنى الكلمات أو العبارات التالية:<BR>ب؛ 2-ج؛ 3-أ؛ 4-د. <BR><B>توظيف المعلومات </B><BR><BR><B>التمرين 1:</B><BR>أ-يعود ظهور الفئران البيضاء انطلاقا من تصالب فئران سوداء إلى حدوث طفرة وراثية مست الخلايا الجنسية.<BR>ب- لا يمكن الإكثار من النوع الأخير من الفئران انطلاقا من الفأرة التي تحصلنا عليها لأن الطفرة مست خلايا جسمية.<BR><B>التمرين 2:</B><BR>أ- إن أصل السلالة [Try-] هو طفرة وراثية.<BR>ب- تتميز البكتيريا المحصل عليها في التجربة الثانية باكتسابها القدرة على اصطناع الحمض الأميني تريبتوفان.<BR>ج- يتمثل محتوى مستخلص الـADN الذي أدى إلى ظهور هذه النتائج في المورثة المسؤولة عن صنع الحمض الأميني تريبتوفان.<BR><B>التمرين 3:</B><BR>1- الوسط المغذي البسيط هو الوسط الذي يسمح بنمو السلالة الطبيعية دون إضافة مواد أخرى.<BR>تتمثل مكونات الوسط البسيط في الماء، الأملاح المعدنية، جيلوز غلوكوز بولة، و فيتامينات.<BR>2- أدى تعريض الأنابيب إلى حدوث طفرة وراثية.<BR>3- إن النمط التكويني الذي كانت تشترك فيه جميع السلالات هو:[Val+;His+. Pro+. Cys+. ].<BR>4- إن الوسط الذي أصبح ضروريا لكل سلالة هو:<BR>السلالة 1: وسط بسيط + سيستئين السلالة 2: وسط بسيط + هيستامين.<BR>السلالة 3: وسط بسيط. السلالة 4: وسط بسيط + برولين.<BR>السلالة 5: وسط بسيط + سيستئين + برولين. السلالة 6: وسط بسيط + سيستئين + فالين.<BR>5-النمط التكويني للسلالات هو:<BR>السلالة 1: Val+;His+. Pro+. Cys-. ]. السلالة 2: Val+;His-. Pro+. Cys+. ].<BR>السلالة 3: Val+;His+. Pro+. Cys+. ]. السلالة 4: Val+;His+. Pro-. Cys+. ].<BR>السلالة 5: Val+;His+. Pro-. Cys-. ]. السلالة 6: Val-;His+. Pro+. Cys-. ].<BR>6- السلالة التي لم تتأثر بالأشعة هي السلالة الثالثة، التي نمت في جميع الأوساط.<BR>نمطها التكويني هو: Val+;His+. Pro+. Cys+.
<DIV align=right>* التذكير بمكتسابات السنة<BR>4 متوسط<BR>المتعلقة بتشكل الأعراس و الأنماط النووية للخلايا الجسمية و الخلايا الجنسية إعتمادا على رسومات <BR>* إستخراج أهم مراحل الإنقسام المنصف وخصوصيات كل مرحلة إنطلاقا من محضرات <BR>مجهرية أو صور<BR>* إنجاز رسومات تخطيطية لمراحل الإنقسام<BR>* دراسة مختلف إحتمالات توزع الصبغيات الأبوية خلال الإنقسام المنصف وإنجاز نموذج لمختلف أنماط الأمشاج المشكلة<BR>* إدراج العبور إنطلاقا من تحليل نتائج التصالب بين سلالتين تختلفان في صفة واحدة (سلالتان لفطر سورداريا Sordaria تختلفان في لون أبواغها حيث الأبواغ أحادية الصيغة الصبغية تعبر مباشرة بنمطها الظاهري عن طبيعة النمط الوراثي )<BR>- الإنقسام المنصف آلية تسمح بإنتاج الأمشاج <BR>(خلايا أحادية الصيغة الصبغية) إنطلاقا من خلية أم ثنائية الصيغة الصبغية وذلك بإختزال العدد الصبغي الأصلي إلى النصف <BR>- يتضمن الإنقسام المنصف إنقسامين متتاليين :<BR>* إنقسام خيطي إختزالي يتبع بإنقسام خيطي متساوي <BR>يتميز الإنقسام الإختزالي بـ:<BR>* تشكل الرباعيات الصبغية في المرحلة التمهيدية كنتيجة لتقارب الصبغيين المتماثلين حيث كل صبغي مشكل من صبغين (كروماتيدتين)<BR>* تشكل الرباعيات الصبيغية خلال المرحلة الإستوائية على المستوى للخلية مشكلة اللوحة الإسوائية <BR>* إنفصال الصبغيات المتماثلان خلال المرحلة الإنفصالية عن بعضها و يتبع ذلك بالهجرة نحو القطبين المتقابلين في الخلية <BR>* تشكل خليتين بنتان خلال المرحلة النهائية تضم كل خلية نصف عدد صبغيات الخلية الأم<BR>- يبدي الإنقسام الموالي نفس مظاهر الإنقسام الخيطي المتساوي <BR>- ينتهي الإنقسام المنصف بتشكل 04 خلايا بنات أحادية الصيغة الصبغية تضم كل خلية كروماتيدة واحدة من كل نمط صبغي <BR>- خلال تشكل الأمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة عن الإنقسام المنصف صبغيا او صبغي آخر من الصبغيي الزوج <BR>- يسمح هذا التوزع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية (التوليفات) الممكنة و بالتالي بالتنوع الوراثي لأمشاج الفرد <BR>- يرفق عادة تشكل الرباعيات الصبغية خلال الإنقسام الإختزالي بتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتشابهة إنه العبور يسمح العبور في زيادة التنوع الوراثي عن طريق تداخل صبغيدي<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>تسمح هذه الملاحظات بتحديد الانتقال من الخلية الأصلية (الأم) إلى 4 خلايا (الأعراس أو الأمشاج)، التعرف على مختلف المراحل (التمهيدية الاستوائية، الانفصالية والنهائية) المميزة للانقسامين المتتاليين (الاختزالي والمتساوي)<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>تحتوي الخلية المنوية من درجة I على زوجين من الأليلات المحمولة على زوجين مختلفين من الصبغيات: تنتج 4 أنماط من الأمشاج بنفس الاحتمال (25 %×4) لحدوث التوزيع العشوائي للصبغيات خلال المرحلة الانفصاليةI.<BR>استنتاج:خلال تشكل الأمشاج تفترق الصبغيات المتماثلة عشوائيا بحيث تحوي كل خلية ناتجة عن الانقسام المنصف صبغيا أو صبغيا آخر من صبغيي الزوج تدعى هذه العملية بالاختلاط بين الصبغي.<BR>أهمية الظاهرة: يسمح هذا التوزيع العشوائي للصبغيات بزيادة عدد التراكيب الصبغية (التوليفات) الممكنة وبالتالي التنوع الوراثي لأمشاج الفرد <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>ملاحظة: نهتم فقط بالأكياس التي تحتوي على أبواغ ناضجة (التي تظهر بالون الأصفر والأسود) والتي تم تصويرها كاملة (لا نهتم بالأكياس التي تحتوي على أبواغ فاتحة لأنها غير ناضجة).<BR>مختلف أنماط الأكياس:4/4، 2/4/2، 2/2/2/2، عدد الأبواغ في كل كيس هو 8.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B> <BR>يسمح الانقسام المنصف بتشكل أربع خلايا بنات أحادية الصيغة الصبغية، تضم كل منها كروماتيدة واحدة من كل نمط من الصبغيات.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><B><FONT color=red>النشاط2: الإلقاح.</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة: </B><BR><B><FONT color=blue>- تحديد احتمالات إعادة تلاقي الصبغيات الأبوية أثناء الإلقاح. </FONT></B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار دور الإلقاح في التنوع الوراثي للأفراد و التفرد</FONT></B><BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>* تحديد إحتمالات إعادة تلاقي الصبغيات الأبوية أثناء الإلقاح <BR>* إنجاز حوصلة تسمح بشرح دور الإنقسام المنصف و الإلقاح في التنوع الوراثي للأفراد<BR>* تحليل منحنى تغير كمية الـADN خلال الإنقسام المنصف <BR>* إكمال منحنى تغيرات كمية الـADN بدلالة الزمن بتمثيل الصبغيات خلال مراحل الإنقسام المنصف و الإلقاح<BR>* طرح مشكلة التوافق بين إنتقال الصبغيات من كروماتيدين وتضاعف الـADN :<BR>- تحليل و تفسير نتائج التصوير الإشعاعي الذاتي لجزيئة الـADNفي المرحلة البينية للخلايا البيضية المزروعة في وسط يضم نكليوتيدات موسومة<BR>- ترجمة المعلومات المحصل عليها على شكل رسم تخطيطي يلخص المظهر نصف المحافظ لتضاعف جزيئة الـADN المؤدي لتضاعف الكروماتيدات<BR>- الإلقاح هو إتحاد نطفة و بويضة لأعطاء بيضة مخصبة ثنائية الصيغة الصبغية <BR>- يسمح الإلقاح بالتقاء في البيضة المخصبة مجموعتين من الصبغيات ذات أصل مختلف<BR>- الفرد الناتج عن تطور هذه البيضة المخصبة كائن متفرد (وحيد) وأصيل<BR>- يضمن الإتقسام المنصف إختلاط داخل صبغي (تداخل صبغيدي) وبين صبغي – يدعم الإلقاح هذا الإختلاط الصبغي عن طريق التلاقي العشوائي للصبغيات الأبوية المتشابهة مما يعطي فردا جديدا متفردا من جهة وأصيلا من الناحية الجينية و يسمح بالتنوع الجيني للأفراد<BR>- تعتبر البيضة المخصبة الناتجة عن الإلقاح نقطة إنطلاق لتشكل فرد جديد تبعا لعديد من الإنقسامات الخلوية التي تحافظ على العدد الصبغي (2 ن) الذي يميز النوع <BR>- ثبات عدد الصبغيات خلال الأجيال المتعاقبة من الخلايا المتحصل عليها يفسر بوجود التضاعف الكروماتيدي لكل صبغي في المرحلة البينية وعليه فإن كل صبغي يتكون من كروماتيدين كل منهما يضم جزيئا من الـADN<BR>- ينتج جزيئا الـADN الموجودين على مستوى كروماتيدي الصبغي خلال المرحلة البينية من تضاعف نصف محافظ الـAND الأصلي الموجود في الصبغي المكون من كروماتيدة واحدة في بداية المرحلة البينية <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>التفسير: النمط الظاهري لجميع أفراد الجيل الأول (ج1): وبر فاتح متجانس و بالتالي فإن الأبوين من سلالتين نقيتين وأن أليل الوبر الفاتح سائد على أليل الوبر الداكن بالنسبة لصفة الوبر، وأليل الوبر "المتجانس" سائد على أليل الوبر "غير المتجانس" (مختلط بالأبيض) بالنسبة لصفة تجانس الوبر. نرمز للأليلات كما يلي: <BR>الوبر الفاتح فا، الوبر الداكن د، الوبر المتجانس ما، الوبر غير المتجانس غ <BR>الجيل الثاني: نتجت 4 أنماط ظاهرية في هذا الجيل بالنسب التالية: 9/16، 3/16، 3/16، 1/16 حيث ظهرت تراكيب جديدة غير أبوية بنسب (3/16×2) مما يدل على أن الصفات المدروسة مستقلة عن بعضها البعض بحيث انفصل أليل وبر غير متجانس عن أليل وبر فاتح ليلتقي مع أليل وبر داكن من جهة، ومن جهة أخرى انفصل أليل وبر متجانس عن أليل داكن ليلتقي مع أليل وبر فاتح.<BR>الأنماط التكوينية للأبوين هو [فا فا غ غ]×[د د ما ما]، و لأفراد الجيل الأول (ج1) [فا د ما غ]<BR>الأعراس الناتجة عن أفراد الجيل الأول (ج1).<BR>أثناء تشكل أعراس هجناء ج1، تنفصل الأليلات بصورة عشوائية وكل عروس يحتوي على صبغي واحد من كل زوج من الصبغيات المتماثلة الأعراس: فا ما، فا غ، د غ، د ما خلال الإلقاح يتم اندماج الأعراس بصورة عشوائية (يستعمل جدول الضرب الوراثي لإستخراج الأنماط التكوينية لأفراد الجيل الثاني (ج2) <BR>الاستنتاج: يدعم الإلقاح التنوع الوراثي للأفراد بزيادة عدد التراكيب الأليلية الممكنة. <BR>النص العلمي:أثناء الانقسام المنصف يزداد عدد التراكيب الصبغية الممكنة لأمشاج الفرد حيث تفترق الصبغيات المتماثلة بصفة عشوائية من جهة وقد تتبادل قطع كروماتيدية بين الصبغيات المتماثلة من جهة أخرى مما يؤدي إلى إنتاج أمشاج مختلفة وراثيا. <BR>ينتج عن التلاقي العشوائي للصبغيات الأبوية المتنوعة وراثيا أفراد جديدة وفريدة من الناحية الجينية.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>التحليل والتفسير: يمثل المنحنى تطور كمية الـADN النووي خلال الانقسام المنصف. الجزء الأول: يمثل المرحلة البينية ، يتم خلالها تضاعف الـADN من ك إلى 2ك وذلك خلال الفترة الزمنية S الجزء الثاني: يمثل مراحل الانقسام المنصف الذي يشمل انقسامين متتاليين: <BR>الانقسام الاختزالي: بقيت كمية الـ ADN 2ك خلال المرحلة التمهيدية I، الاستوائية I .<BR>يحدث في المرحة الانفصالية I انفصال الصبغيات المتماثلة و بالتالي تتواجد الكمية ك من الـ ADN في قطب و الكمية ك الأخرى المماثلة لها في القطب المقابل للخلية. تبقى كمية الـADN، خلال المرحلة النهائية I، التمهيدية II، و الاستوائية II ، مساوية إلى ك، و في المرحلة الانفصالية II للانقسام المتساوي يتم انقسام كمية الـ ADN و يحتوي كل قطب على ك /2.<BR>الاستنتاج: يحتوي كل عروس على ك/2 من كمية الـ ADN<BR>النتيجة: خلال الانقسام المنصف تتشكل 4 خلايا تحتوي كل منها على ن صبغي وك/2 من الـADN حيث يتم خلال الانقسام الاختزالي اختزال عدد الصبغيات من 2 ن إلى ن محافظة بكمية الـ ADN ثابتة (ك) بينما يسمح الانقسام المتساوي باختزال كمية الـ ADN من ك إلى ك/2 محافظا على العدد الصبغي ن <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>التحليل: الصورة أ: توضح خلية بنواة مشعة مما يدل على تركيب الـ ADNخلال المرحلة البينية وذلك باستعمال النيكليوتيدات الموسومة الموجودة في الوسط. الصورة ب: تمثل الدور النهائي للانقسام الخيطي المتساوي حيث تشكلت خليتان بنتان متماثلتان تحتوي كل منهما على الـ ADN مشع بنفس الكمية و نصف كمية الاشعاع المتواجد في الخلية الأم. العلاقة: خلال الانقسام الخيطي، يتم توزيع الـ ADN الناتج خلال المرحلة البينية على الخليتين البنتين بالتساوي <BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>4-5</B></DIV></DIV>يبدأ تضاعف الـ ADN في نقاط عديدة من جزيئة الـ ADNحيث يتم انفتاح سلسلتي جزيئة الـ ADN الأصلية في اتجاهين متعاكسين بالنسبة لنقطة بدأ الانفتاح وهذا ما يعطي للـ ADN شكلا على هيئة عيون تعرف بعيون التضاعف، ونلاحظ أن كل سلسلة قديمة تلعب دور قالب لتشكل السلسلة الجديدة المتممة للأصلية وذلك بتقابل القواعد المتكاملة بينها Tمع A وG مع C <BR>الاستنتاج: يتم تضاعف الـ ADNبطريقة نصف محافظة حيث تتركب كل جزيئة ADNبنت ناتجة من سلسلة أصلية وسلسلة جديدة تركبها من الوسط. إذن جزيئتا الـ ADN متماثلتين تحمل كل منهما نفس المعلومة الوراثية آلية تضاعف الـ ADN: -يتم انفصال سلسلتي الـ ADN نتيجة تفكك الروابط الهيدروجينية وهذا يتم في عدة نقاط من الـ ADN. تأتي نيكليوتيدات سابحة في العصارة النووية لترتبط بنكليوتيدات السلسلتين المنفصلتين T مع A وG مع C و هكذا كل سلسلة قديمة تمثل قالبا يسمح بتشكل سلسلة جديدة. يسمح التضاعف نصف المحافظ بالحصول على جزيئتين بنتين متماثلتين و مماثلتين للجزيئة الأم <BR></DIV><B>الخلاصة:</B><BR>يسمح الإلقاح بالالتقاء العشوائي للأعراس و هذا يدعم التنوع الوراثي للأفراد بزيادة عدد التراكيب الأليلية الممكنة.<BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR><B>1-التعريفات:</B><BR>الصبغيات المتماثلة: هي صبغيات متماثلة من حيث الشكل والطول ويوجد منها نموذجان في الخلية.<BR>خلية أحادية الصيغة الصبغية:تحتوي على صبغي واحد من كل زوج (ن صبغي).<BR>خلية ثنائية الصيغة الصبغية:تحتوي على أزواج من الصبغيات المتماثلة (2 ن صبغي).<BR>اختزال كروماتيني:ظاهرة تحدث خلال الانقسام الأول (الاختزالي)للانقسام المنصف و تتم خلالها اختزال عدد من الصبغيات من 2ن صبغي إلى ن صبغي، و بالتالي تحدد انتقال الصيغة الصبغية الثنائية إلى الصيغة الصبغية الأحادية.<BR>خلية بيضية:خلية ثنائية الصيغة الصبغية ناتجة عن اتحاد عروسين (الذكري و الأنثوي) خلال ظاهرة الالقاح.<BR>-2 في كل مجموعة من الجمل يمكن أن تكون أكثر من جملة صحيحة حددها <BR>- المورثات المرتبطة هي: أ-ب.<BR>- المورثات المستقلة هي: ب<BR>- توظيف المعلومات:<BR><B>التمرين 2:</B><BR>أ- 42=16<BR>ب- انجاز الرسم <BR>ج- 256 خلية بيضية <BR><B>التمرين 4:</B><BR>أ-الأنماط التكوينية لسلالات سورداريا.<BR>السلالة [ليز+] نمطها الوراثي [ليز+].<BR>السلالة [ليز- ] نمطها الوراثي [ليز- ].<BR>ب_النمط الوراثي للأبواغ التي تنتش على وسط خال من اللزين هو [ليز+] لأنها تستطيع صنع اللزين.<BR>ج-الكيس البوغي من نمط 4/4.<BR>- الكيس البوغي من نمط 2/2/2/2.<BR>تصويب: الكيس البوغي 2 من نمط 2/2/2/2.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><B>المجال التعلمي 02 : أسس التنوع البيولوجي</B><BR><BR><B>الهدف التعلمي 02 :</B><BR><B><FONT color=blue>يشرح التنوع الظاهري و الاجيني (المورثي)</FONT></B><BR><B>النشاط1: النمط الظاهري</B><BR><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR>- تحديد العلاقة الموجودة بين مختلف مستويات النمط الظاهري<BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>* معاينة المظاهر الطبية للأعراض المرضية عند فرد مصاب بمرض وراثي (المثال : فقر الدم المنجلي دريبانوسيتوز) على مختلف المستويات : العضوية ، الخلية ، الجزيئي <BR>* مقارنة تتابع الأحماض الآمينية في كل من الهيموغلوبين (A) و الهيموغلوبين (S) <BR>- ملاحظة الإختلاف في حمض آميني واحد (غلوتامين / فالين) على مستوى السلسلة β بين الهيموغلوبين A وB<BR>- يمثل النمط الظاهري مجموع الصفات الظاهرة على فرد ما <BR>- يتجلى النمط الظاهري على مستوى الجزيئي ، على المستوى الخلوي ، على مستوى العضوية <BR>- يترجم تعبير المورثة على المستوى الجزيئي بتركيب بروتين هو أصل النمط الظاهري للفرد على مختلف مستوياته <BR>على مستوى العضوية : ذكر الأعراض المرضية : أعراض فقر الدم الخطير.<BR>على مستوى الخلوي : من خلال الفحص المجهري لسحبة الدموية حيث تظهر الكريات الدموية الحمراء على شكل منجلي و مقارنتها مع كريات الدموية الحمراء لشخص سليم (أقراص مقعرة الوجهين).<BR>على مستوى الجزيئ : مـقارنة بين (جزيئة الهيموغلوبين العادية). (HbA) و جزيئة الهيموغلوبين غير عادية (HbS) (طفرة على المستوى الجزيئ.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1 2 3</B></DIV></DIV>تتمثل خصائص مختلف مستويات النمط الظاهري لمرض فقر الدم المنجلي في:<BR>- على مستوى العضوية: فقر دم حاد، وهن، اضطرابات تنفسية، قلبية و دموية( دوران الدم غير عادي).<BR>- على المستوى الخلوي: انخفاض عدد الكريات الدموية الحمراء، تغير شكلها(هلالية، أو منجلية) تؤدي هذه الأخيرة إلى انسداد الأوعية الدموية و بالتالي عدم تروية الأنسجة بالدم(حرمانها من الأكسجين و الغذاء) ممّا يؤدي إلى الموت.<BR>-على المستوى الجزيئي: يكون الهيموغلوبين عند نقص الأكسجين قليل الذوبان حيث يشكل شبكة من الألياف الصلبة في هيولى الكريات الدموية الحمراء.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>حوصلة</B></DIV></DIV>تكون الخصائص المختلفة لمستويات النمط الظاهري مرتبطة ببعضها البعض: <BR>تتحد جزيئات الهيموغلوبين Hbs مع بعضها عند انخفاض نسبة الأكسجين، مما يؤدي إلى تشكل ألياف طويلة فيتغير بذلك شكل الكريات الدموية الحمراء التي تأخذ شكلا منجليا مما يجعلها هشة و سهلة الإتلاف مسببة فقر دم عند الشخص المصاب.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B> <BR>يتجلى النمط الظاهري على كل مستويات التنظيم: العضوية, الخلية و الجزيئة<BR><BR><BR><BR><BR><BR><B><FONT color=red>النشاط</FONT></B><B><FONT color=red>2: النمط الوراثي.</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار العلاقة الموجودة بين النمط الوراثي و النمط الظاهري </FONT></B><BR><B><FONT color=blue>- إظهار أن النمط الوراثي هو الذي يحدد النمط الظاهري</FONT></B><BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>- إظهار العلاقة بين : وجود تسلسل محدد للأحماض الآمينية في البروتين ووجود تسلسل محدد للنكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>- مقارنة تتابع النكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>لفرد سليم و الـADN لفرد مصاب<BR>- تبيان وجود إختلاف على مستوى نكليوتيدة واحدة (T/A) في قطعتي الـADN المتدخلة <BR>(الـADN الموجودة في الصبغي 11)<BR>- وضع فرضية : يتحدد تتابع الأحماض الآمينية على مستوى البروتين بتتابع النكليوتيدات على مستوى الـADN<BR>- تحليل وضعيات جديدة للتعميم <BR>* مرض الليفة الكيسية : Mucoviscidose<BR>* مرض الإغراب (حبسة) : Albinisme<BR>* مرض البوال التخلفي : Phénylcétonurie<BR>يمثل النمط الوراثي مجموع مورثات الفرد وإن تعبيرها هو الذي يحدد النمط الظاهري<BR>تحليل هذه الوضعيات الجديدة للتعميم تكون على شكل تمرينات.<BR>تم اختيار هذه الأمراض لأنها أمراض وراثية أحادية المورثة، صبغي ذاتي و متنحية مثل مرض فقر الدم المنجلي. و يهدف هذا النشاط لإظهار العلاقة بين المورثة (النمط الوراثي) و المرض (النمط الظاهري).<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>يتمثل الفرق بين كل من HbA و Hbs في الحمض الأميني رقم 6.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>يتمثل الفرق بين ADN كل من HbA و Hbs في تبادل بين قاعدتين متقابلتين في سلسلتي الـ ADN(تبادل القاعدة T مع القاعدة A في الرامزة السادسة).<BR>الفرضية التي يمكن استخراجها هي: ينتج عن تغير في تسلسل النيكليوتيدات في الـ ADN(المورثة)تغيير في تسلسل الأحماض الأمينية الموافقة و بالتالي البروتين المسؤول عن الصفة(النمط الظاهري).<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3 و 4</B></DIV></DIV>يعود ظهور مرض الليفة الكيسية إلى حذف ثلاث قواعد أزوتية متتالية(A G A) في جزيئة الـ ADN؛ حيث تمّ حذف A G من الرامزة رقم 5 و A من الرامزة رقم 6.ممّا أدّى إلى عدم ظهور الحمض الأميني رقم 6( فنيل ألانين). يؤدي هذا الخلل إلى تغيير البروتين الناتج و ذلك في منطقة ذات أهمية وظيفية مما يجعلها لا تقوم بوظيفتها، وتتجلى أعراض هذا المرض في اضطرابات في المبادلات الخلوية مما يؤدي إلى إفراز مخاط غليظ فتتوقف بذلك الوظائف التنفسية والهضمية لخلايا المصاب و بالتالي تغيير الصفة( أي النمط الظاهري). على التلميذ أن يحلل الوثيقة 4 ثم يستنتج مايلي:<BR>إنّ الأليل المسؤول عن ظهور هذا المرض متنحي، و بالتالي يظهر المرض عند الأفراد متماثلي اللواقح فقط.<BR>يظهر المرض عند الجنسين و بالتالي فهو مرض غير مرتبط بالجنس.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>5</B></DIV></DIV>نلاحظ اختلافا على مستوى الـADN في الـرامزة رقم 177 حيث تمّ استبدال القاعدة الأزوتية C بالقاعدة الأزوتية T؛ أمّا على مستوى البروتين فتوقفت السلسلة في الحمض الأميني 177(فالين)<BR>أدى هذا الخلل في الـADN إلى توقف تركيب البروتين في الرقم 177.<BR>ملاحظة: يتمثل البروتين الذي تشرف عليه هذه المورثة في التيروزين: الإنزيم المسؤول عن تركيب الميلانين.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>6 -7</B></DIV></DIV>تسمح الوثيقتان بتحديد المستويات المختلفة للنمط الظاهري لمرض البوال التخلفي:<BR>- على مستوى العضوية: اضطرابات في الجهاز العصبي نتيجة تراكم الفنيل ألانين في الدم.<BR>(كما يلاحظ نقص وزن المخ) <BR>- على مستوى الخلية: يحدث خلل في تشكل غمد النخاعين في المحاور الأسطوانية لبعض العصبونات.<BR>- على المستوى الجزيئي: يختلف البروتين عند الشخص المصاب في حمض أميني واحد.<BR>ينتج عن هذا الخلل في جميع الحالات انخفاض في النشاط الإنزيمي حيث يتراوح بين 0 إلى 30 % مقارنة مع النشاط العادي.<BR></DIV><B>الخلاصة:</B><BR>ينتج التنوع في النمط الظاهري عن تنوع البروتينات التي تحدده، منها البروتينات الوظيفية التي تلعب دورا هاما في ذلك.<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR><B>التعريفات:</B><BR>تردد الأليلات: (تواتر الأليلات) هي العلاقة، ضمن مجتمع، لعدد نماذج الأليل المعين، على العدد الإجمالي لأليلات لها نفس الموقع على الصبغي. يُعبَّر عن هذا التواتر بالنسبة المئوية( من 0 إلى 100 % ) أو بالعدد( من 0 إلى 1).<BR>سائد: صفة لها علاقة بالأليل المعبِّر (البارز) لمورثة معينة، حيث يظهر عند الفرد الحامل له سواءا كان متماثل اللواقح أو غير متماثل اللواقح.<BR>متنحي:عكس سائد.لا يظهر إلاّ إذا كان حامله متماثل اللواقح.<BR>مرض وراثي: مرض ينتقل عبر الأجيال المتعاقبة.<BR>مرض مرتبط بالجنس: مرض ناتج عن تعبير أليل محمول على صبغي جنسي.<BR>مرض غير مرتبط بالجنس: مرض ينتج عن تعبير أليل مورثة محمول على صبغي ذاتي(غير جنسي).<BR>متماثل العوامل: يحمل أليلين متماثلين لنفس المورثة.<BR>غير متماثل العوامل:يحمل أليلين مختلفين لنفس المورثة.<BR>2-أجب بنعم أو لا على الأسئلة التالية: <BR>أ-صحيح.<BR>ب-صحيح.<BR>ج-صحيح.<BR>3-اشرح لماذا:<BR>أ- يتعلق النمط الظاهري في أغلب الأحيان، بعدد من المورثات، حيث يكفي تخريب مورثة واحدة لتغيير النمط الظاهري،.و بالتالي لا تسمح ملاحظة النمط الظاهري بتحديد النمط الوراثي.<BR>ب-لا يمكن التنبؤ بالنمط الظاهري عند معرفة النمط الوراثي لأن المحيط يؤثر على النمط الظاهري.<BR>4-أجب باختصار (إنجاز نص علمي ):<BR>يمكن دراسة مثال "البقرة المجنونة" و ذلك باستغلال مختلف الوسائل(الأنترنيت...)<BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B><FONT color=black>المجال التعلمي 02 : أسس التنوع البيولوجي</FONT></B></DIV></DIV><FONT color=black>الهدف التعلمي 03 : </FONT><BR>ثبت دور الطفرات في التنوع البيولوجي<BR><B><FONT color=red>النشاط</FONT></B><B><FONT color=red>1: الطـفـرة</FONT></B><BR><B>الكفاءة المستهدفة:</B><BR>تحديد العلاقة الموجودة بين الطفرة وتأثير المحيط، إظهار دور الطفرات في ظهور آليلات جديدة و تبيان تأثير الطفرة على الخلية الجنسية والخلية الجسمية<BR><BR>
<DIV align=right>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المنهاج</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>الوثيقة المرفقة</B></DIV></DIV>الوثائق<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>دليل الأستاذ</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>النشاطات</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>المعارف</B></DIV></DIV>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>توضيحات</B></DIV></DIV>* وضع تعريف للطفرة إنطلاقا من الأمثلة السابقة <BR>* وضع علاقة بين الطفرة و تأثير المحيط إنطلاقا من تحليل نتائج تجريبية (زرع الخميرة تحت تأثير الأشعة فوق البنفسجية)<BR>* تحليل مقارن إنطلاقا من أمثلة لقطع نكليوتيدة على مستوى الـ<B>ADN</B> المورثات العادية و مختلف الصنويات الطافرة <BR>* مقارنة التتابع النكليوتيدي لمختلف الصنويات (أليلات) نفس المورثة (في الهيموغلوبين <B>S</B>و<B> A</B>) <BR>مقارنة - في الأبناء – بين عواقب الطفرات التي مست مورثات خلايا جسمية و التي مست مورثات خلايا جنسية<BR>* إستخلاص دور المحيط في إنتقاء الأنماط الجديدة الظاهرة خلال الطفرات إنطلاقا من دراسة حالات مستهدفة (فراشة الدقيق ، الملاريا .....).<BR>* بناء مخطط حصيلة يوضح الآليات المؤدية إلى قابلية تغير الأفراد داخل النوع<BR>- تتمثل الطفرة بتغير في تتابع النكليوتيدات على مستوى المورثة <BR>- يمكن أن تكون الطفرات مستحدثة (نتيجة تأثير المحيط كتأثير الأشعة فوق البنفسجية ، المعادن الثقيلة ، التدخين )<BR>و يمكن أن تكون تلقائية : <BR>- يمكن أن يكون أصل الطفرة على مستوى المورثة : إستبدال ، إنقلاب ، إضافة. أو نزع نكليوتيدة واحدة أو عدة نكليوتيدات من القطعة <BR>- الطفرات أصل ظهور الصنويات الجديدة كأشكال مختلفة لنفس المورثة (تتابع نكليوتيدي مختلف)<BR>التنوع الشكلي للـADN داخل النوع الواحد هو نتيجة لتراكم الطفرات عبر الأجيال المتعاقبة <BR>- على مستوى الخلايا ثنائية الصيغة الصبغية يوجد صنوياتان للمورثة (أليلا المورثة) <BR>- تدعى الصنوية غير المعبرة الناتجة عن الطفرة صنوية متنحية أما الصنوية المعبرة تدعى صنوية سائدة <BR>- يكون الصنوي المتنحي معبرا عند الأفراد المتماثلة اللواقح <BR>- تظهر الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجسمية عند الفرد الحاملة لها فقط ولا تظهر في الأبناء. بينما تورث الطفرات التي تصيب مورثات الخلايا الجنسية إلى الأبناء <BR>- يتدخل المحيط في إنتقاء الطفرات المفيدة لفرد ما في وقت معين . يمكن لهذه الطفرات الوراثية التي تفيد حاملها أن تنتقل إلى الأنسال كما يمكن أن تنتقل طفرات دون أن تحقق فائدة منتقاة (طفرات محايدة).<BR>- الطفرات المحدثة أو التلقائية هي السب في ظهور صنويات جديدة للمورثات <BR>- إن الإمتزاج داخل وبين الصبغيات الذي يحدث أثناء الإنقسام المنصف و الإلقاح يؤدي إلى تشكل أنماط جديدة قد تستمر أو لا تستمر عبر الزمن تبعا لتأثيرات المحيط المفروضة على الأنماط الظاهرة <BR>يهدف هذا النشاط لإظهار أن للمحيط دور في انتقاء الأنماط الجديدة الظاهرة خلال الطفرات.<BR>الحالة الأولى المستهدفة : (أرفية السندر PHALENES DE BOULEAU: نوع من الفراش)<BR><BR>يوجد نوعان من أرفية السندر :<BR>أغلبية الأفراد لونها فاتح و التي تتوضع على جذوع الأشجار باهتة اللون و هذا لضمان عدم تعرضها إلى افتراس الطيور.<BR>أما باقي الأفراد فهي طافرة اللون (داكنة) و بالتالي فهي فريسة سهلة للطيور لأنها تميز على جذوع الأشجار الفاتحة.<BR>بسبب التلوث الناجم عن التصنيع اسودت جذوع الأشجار فأصبحت الفراشات الطبيعية (المتوحشة) أصبحت عرضة لافتراس الطيور , أما الفراشات الطافرة فإن لونها الطافر (الداكنة) آمنها من الافتراس و بالتالي زاد عددها و أصبحت الغالبة في هذا المحيط الجديد.<BR>الحالة الثانية المستهدفة :<BR>الملاريا (PALUDISME) :<BR>إن مرض فقر الدم المنجلي <BR>(drépanocytose)<BR>طفرة تفيد حاملها في بعض الشروط :<BR>الإصابة بالملاريا: <BR>عند الأفراد غير متماثلة اللواقح HbA/HbS حيث الطفيلي المسؤول <BR>(Plasmodium) <BR>يتكاثر بنشاط كبير داخل الكريات الدموية الحمراء السليمة، نادرا ما يتكاثر داخل الكريات الدموية الحمراء المنجلية.<BR>و منه نستنتج أن للمحيط دور في انتقاء الصفات و بقاءها و بالتالي تكون الطفرة مفيدة لحاملها.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>1</B></DIV></DIV>تجرى التجارب في وسط معقم لتفادى نمو أنواع أخرى من المستعمرات غير المرغوب فيها.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>2</B></DIV></DIV>إن مصدر المستعمرات الحمراء هو الأشعة فوق البنفسجية التي تعرضت لها الخميرة ممّا أدّى إلى حدوث طفرة وراثية حيث أصبحت غير قادرة على إنتاج إنزيم يسمح لها بتحويل المادة الأولية 2(م أ 2) و بالتالي توقّف السلسلة التركيبية في مستوى معين فتتراكم بذلك إحدى المواد الوسطية التي تتلوّن بالأحمر في وجود الأكسجين.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>3</B></DIV></DIV>إن الفرق بين السلسلتين أ و ب هو:<BR>- تمّ استبدال القاعدة A في السلالة الطبيعية بالقاعدة T في السلالة الطافرة.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>4</B></DIV></DIV>إنّ أصل الطفرات هو إمّا استبدال قاعدة بأخرى، أو حذف قاعدة، أو إضافة قاعدة وقد تؤثّر هذه الطفرة على الفرد إذا كانت ضمن القطع الدالة للـADN.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>5 و 6</B></DIV></DIV>إن صفة هيموغلوبين عادي سائدة و صفة هيموغلوبين غير عادي(المسؤولة عن مرض فقر الدم المنجلي) متنحية، لأنّ المرض ظهر عند البنت رقم 5 رغم كون الأبوين سليمين و بالتالي لا يظهر المرض إلاّ إذا كان الفرد متماثل اللّواقح .<BR>-النّمط التّكويني للفرد 5 II :متماثل اللواقح بالنسبة لصفة مرض فقر الدم المنجلي (.Hbs//Hbs)<BR>النمط التكويني للفرد 6 II :غير متماثل اللواقح (HbA//Hbs) لهذا ظهر المرض عند الفرد III 8<BR>-النّمط التّكويني للفرد 3 IV يمكن إن يكون نقيا أو هجينا.<BR>-النّمط التّكويني للفرد 4 IV متماثل اللواقح.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>7</B></DIV></DIV>تسبب الأشعة الشمسية فوق البنفسجية طفرة على مستوى الخلايا الجسمية و لا يمكن أن تكون وراثية.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>8 و 9</B></DIV></DIV>يعود وجود نسبة عالية من الفراشات الفاتحة في المناطق الريفية إلى قلّة التلوث و بالتالي تكون جذوع الأشجار في هذه المناطق مغطاة بالأشنيات ممّا يجعلها أقل عرضة للإفتراس من طرف الطيور.<BR>تكون، بالمقابل نسبة الفراشات الداكنة مرتفعة في المناطق الصناعية التي يكثر فيها التلوث، حيث تتعرى جذوع الأشجار (لا يمكن للأشنيات أن تنمو في وسط ملوث) و تصبح بذلك داكنة ممّا يجعلها أقل عرضة لافتراس الطيور، أمّا السلالة الفاتحة فإنّها تتعرض للافتراس لأنها تُميَّز عن الجذوع الداكنة.<BR>إضافة إلى ذلك توجد عوامل انتقاء أخرى عدا الافتراس (الانتقاء الحراري: تمتص الفراشات الداكنة الحرارة في النهار ممّا يسمح لها بالطيران في الليل، و بالتالي تلتحق بالإناث فتتكاثر. كما يساهم ذلك في زيادة تواتر الأليل الداكن.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>10</B></DIV></DIV>تعود الوفيات عند الشعوب الأربعة إلى سبب الملاريا عند متماثلي اللواقح وتكون عند غير متماثلي اللواقح منعدمة حيث تكون الفئة الأخيرة محمية من الموت بهذا المرض.<BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>11</B></DIV></DIV>يكون تواتر الأليل sβ مرتفعا في المناطق التي ينتشر فيها الملاريا، هذا يجعلنا نفكر في أن احتواء الفرد على أليل واحد فقط يمنح فائدة الانتقاء لحامله حيث يجعله أكثر مقاومة لمرض فقر الدم المنجلي، و بالتالي تكون له فرصة الإنجاب و الخلف. و هكذا تمّ الحفاظ على تواتر الأليل sβ عبر الأجيال في المناطق التي استوطن فيها المرض.<BR>- للحفاظ على طفرة لا بدّ أن تنتقل عبر الأجيال عند متعددي الخلايا، لا تنتقل الطفرة عبر الأجيال إلاّ إذا مست الخلايا الجنسية؛ أمّا عند الكائنات وحيدة الخلايا أو النباتات، فإنّه يمكن للطفرة التي مست الخلية الجسمية أن تنتقل عبر الأجيال.<BR></DIV><B>الخلاصة: </B><BR>يمكن للطفرات أن تغيِّر تتالي المورثات، كما يمكنها أن تنتقل عبر الأجيال و بالتالي تتشكل مختلف أليلات مورثة التي تعتبر أساس التنوّع الوراثي لأفراد النوع الواحد.<BR>يمكن لبعض الطفرات أن تكون مفيدة لحاملها حيث تلعب دورا في الانتقاء الطبيعي له.<BR><BR>
<DIV align=center>
<DIV align=center><B>تصحيح التمارين:</B></DIV></DIV><B>استرجاع المعلومات</B><BR><BR>1_عين العبارات الصحيحة مع التعليل و صحح العبارات الخاطئة.<BR>أ- نعم. ب- خطأ.(تؤثر الطفرة على المعلومة الوراثية و بالتالي على الـADN . إنّ بعض الطفرات لا تؤثر على النمط الظاهري. ج- خطأ.(إن الطفرات التي تمس الخلايا الجنسية هي الوحيدة التي تنتقل عبر الأجيال). <BR>د-خطأ (تعود بعض الطفرات إلى خلل وظيفي في المادة الوراثية)<BR>2_اربط مثنى مثنى الكلمات أو العبارات التالية:<BR>ب؛ 2-ج؛ 3-أ؛ 4-د. <BR><B>توظيف المعلومات </B><BR><BR><B>التمرين 1:</B><BR>أ-يعود ظهور الفئران البيضاء انطلاقا من تصالب فئران سوداء إلى حدوث طفرة وراثية مست الخلايا الجنسية.<BR>ب- لا يمكن الإكثار من النوع الأخير من الفئران انطلاقا من الفأرة التي تحصلنا عليها لأن الطفرة مست خلايا جسمية.<BR><B>التمرين 2:</B><BR>أ- إن أصل السلالة [Try-] هو طفرة وراثية.<BR>ب- تتميز البكتيريا المحصل عليها في التجربة الثانية باكتسابها القدرة على اصطناع الحمض الأميني تريبتوفان.<BR>ج- يتمثل محتوى مستخلص الـADN الذي أدى إلى ظهور هذه النتائج في المورثة المسؤولة عن صنع الحمض الأميني تريبتوفان.<BR><B>التمرين 3:</B><BR>1- الوسط المغذي البسيط هو الوسط الذي يسمح بنمو السلالة الطبيعية دون إضافة مواد أخرى.<BR>تتمثل مكونات الوسط البسيط في الماء، الأملاح المعدنية، جيلوز غلوكوز بولة، و فيتامينات.<BR>2- أدى تعريض الأنابيب إلى حدوث طفرة وراثية.<BR>3- إن النمط التكويني الذي كانت تشترك فيه جميع السلالات هو:[Val+;His+. Pro+. Cys+. ].<BR>4- إن الوسط الذي أصبح ضروريا لكل سلالة هو:<BR>السلالة 1: وسط بسيط + سيستئين السلالة 2: وسط بسيط + هيستامين.<BR>السلالة 3: وسط بسيط. السلالة 4: وسط بسيط + برولين.<BR>السلالة 5: وسط بسيط + سيستئين + برولين. السلالة 6: وسط بسيط + سيستئين + فالين.<BR>5-النمط التكويني للسلالات هو:<BR>السلالة 1: Val+;His+. Pro+. Cys-. ]. السلالة 2: Val+;His-. Pro+. Cys+. ].<BR>السلالة 3: Val+;His+. Pro+. Cys+. ]. السلالة 4: Val+;His+. Pro-. Cys+. ].<BR>السلالة 5: Val+;His+. Pro-. Cys-. ]. السلالة 6: Val-;His+. Pro+. Cys-. ].<BR>6- السلالة التي لم تتأثر بالأشعة هي السلالة الثالثة، التي نمت في جميع الأوساط.<BR>نمطها التكويني هو: Val+;His+. Pro+. Cys+.
hana20- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 2595
نقاط : 31309
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
تلاالات
ربكوم نتو قاع هاد ليسيت قوادة وين راهو الجدول تاع التصالب وين راهو كيفاش نديرو الجيل 1 و الثاني زقمو روحكوم ولا اغلقو السيت
ننتغنغ- زائر
مواضيع مماثلة
» جميع دروس العلوم الطبيعية العلوم الطبيعية مفصلة ورائعة مع تمارين محلولة للسنة الثانية ثانوي جدع مشترك علوم وتكنولوجيا
» طلب مساعدة في العلوم للسنة 1 ثانوي
» My Up دروس العلوم للسنة اولى ثانوي
» طلب مساعدة في العلوم للسنة 1 ثانوي
» My Up دروس العلوم للسنة اولى ثانوي
Oued Taga - وادي الطاقة :: منتدى التعليم الثانوي :: منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS :: المواد العلمية و التقنية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى