Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 بلدية مزلوق  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 341 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 341 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع



بلدية مزلوق

اذهب الى الأسفل

 بلدية مزلوق  Empty بلدية مزلوق

مُساهمة من طرف MoNir السبت أبريل 21, 2012 8:09 pm

لدية مزلوق سطيف

التصنيفات : غير مصنفبلدية مزلوق تشرع في إعادة تأهيل"حمام ولاد يلس"
بعد حالة التسيب والفوضى
انطلقت مؤخرا على مستوى الحمام المعدني "أولاد يلس" ببلدية مزلوق عملية واسعة لإعادة الترميم ورد الاعتبار لهذا المرفق السياحي الهام في الولاية,بعد أن أصبح في السنوات الأخيرة عبارة عن فوضى ومحل حديث العام والخاص نتيجة حالة التسيب التي وصل إليها ما أثر سلبا على كل المنطقة,حيث علمنا أن مصالح البلدية قررت تخصيص حصة مالية معتبرة لترميم مختلف جوانب هذا المرفق سواء أجنحة الاستحمام أو الاستقبال وحتى الإقامة المحاذية للحمام المعدني بهدف رد الاعتبار له ومحاولة جلب أكبر عدد ممكن من الزوار والسياح خاصة الراغبين في الاستشفاء بمياهه المعدنية التي ينصح بها الأطباء وكذا ترقية المنطقة من ناحية الاستجمام كون أن المنطقة سياحية بدرجة أولى إضافة إلى قربها من عاصمة الولاية .
حمام "أولاد يلس" الفردوس المدفون في أعماق عاصمة الهضاب
وهبه الله وأهملته أيادي المسؤولين
أصبح البواب قابضا ومرشدا في ظل غياب قاعة الاستقبال كانت الساعة تشير إلى الثانية والنصف بعد الزوال عندما وصلنا إلى حمام "أولاد يلس"، كان الجو معتدل الحرارة مقارنة بما تعرفه هذه الأيام من ارتفاع، مشينا أمتارا من الباب الكبير "باب الدخلة" قاصدين قاعة الاستقبال حتى يتم تزويدنا بما نحتاجه من معلومات من أجل إتمام العمل الذي قصدنا المكان من أجله، إلا أننا فوجئنا بأن البواب هو الذي يتولى مهمة الاستقبال ليس هذا فحسب بل وهو من يتولى مهمة القابض كذلك، ذكرنا الأمر بتضييعنا الطريق ونحن قادمون من مقر الولاية "سطيف"، حيث تخلو الطريق من لافتات المرور وبقينا نسير بسيارتنا دون أن ندرك أننا لسنا في الطريق الصحيح فاضطررنا إلى العودة وتغيير الاتجاه علنا نجد الحمام، واتخذنا طريقا آخر ومشينا 11 كلم حتى وجدنا لافتة مكتوب عليها "حمام المياه المعدنية "أولاد يلس"• إقبال كبير على المنتجع رغم افتقاره إلى المرافق جلسنا في مكان به بعض الظل في غياب قاعة الاستقبال، تقدم بعدها منا "البواب القابض" كما ذكرت سالفا، وسألنا بلباقة عن حاجتنا، فقلنا إننا نريد بعض المعلومات عن الحمام، فاقترح علينا أن نزور القسم الخاص بالنساء، فكان لنا ذلك، وما إن وطأت أقدامنا المدخل الخاص بالنساء حتى لمحنا أعدادا هائلة من النسوة اللائي قصدن الحمام لغرض الاستحمام، حيث أخبرتنا "كياسة الحمام" عندما سألناها إن كان الإقبال على المكان كبيرا، أن عددا هائلا من العائلات يحجون إلى المنتجع من مختلف أقطار الوطن خاصة من المدن المجاورة على غرار مدينة باتنة وبجاية قسنطينة••وغيرها، خاصة يومي الخميس والجمعة وذلك لما في ماء الحمام من فوائد لجسم الإنسان، نظرا إلى أن مياهه تحتوي على نسبة كبيرة من الكبريت وغيره من المواد المعدنية المفيدة لصحة الإنسان، خاصة أمراض المفاصل "الروماتيزم" والأمراض الجلدية وحتى الأمراض العصبية، ورغم افتقار المركب لأهم المرافق الضرورية للإقامة خاصة بعد أن قام المسؤولون على الحمام بغلق فندق الحمام حتى تتم عملية ترميمه بعد أن تحول إلى خرابة غير صالحة للإقامة فإن الإقبال عليه كبير• "الكياسة" عوض المختصة في التدليك لعل أطرف ما صادفناه ونحن بالقسم الخاص بالنساء بالمركب هو تقربنا من الخالة "عائشة" كياسة الحمام التي لم تتردد في الإجابة بعفوية عندما سألناها هل بالحمام مختصين في التدليك أو قاعة للتدليك، أنها التي تتولى القيام بكل شيء حتى فعل التدليك للتي ترغب في ذلك• حكاية الحمام وما يروى عن الولي الصالح سيدي "بن قريش" قالت لنا الخالة "عائشة" عندما سألناها عن قصة الحمام، إنه كان يسمى بحمام "بن قريش" نسبة إلى احد الأولياء الصالحين، والذي كان يقطن بالمنطقة رفقة عائلته ليتحول بعدها إلى حمام "أولاد يلس"• وعن الحكاية التي تروى عن المكان قالت لنا هذه الأخيرة إن الولي الصالح "بن قريش" طلب من زوجة ابنه أن تسخن له الماء حتى يستحم لكنها رفضت ذلك فخرج من البيت غاضبا وضرب بعصاه الأرض فانفجر منها ينبوع ماء، فأحست زوجة ابنه بالرهبة من الذي حدث، وأدركت انه صاحب حكمة كبيرة، فحملته وأدخلته إلى البيت، هذا ولاتزال العديد من الينابيع بالقرب من الحمام تفيض بالماء المعدني، في حين قامت السلطات البلدية بنقل جزء من مياه الحمام القديم إلى مكان قريب حيث دشن الحمام الجديد سنة 1984، ومنذ ست سنوات تحطم الحمام القديم وتحول إلى خراب بفعل الإهمال الذي لقيه من السلطات المعنية• "نحن بحاجة إلى تمويل لإعادة تأهيل الحمام" كانت هذه العبارة جواب مسير الحمام عبد الكريم مهداوي عندما تحدثنا إليه عن نقائص المركب الذي يبقى بعيدا كثيرا عن مقاييس الاستثمار الحقيقية التي من شأنها أن تجلب أكبر نسبة من الزوار وحتى السياح لما لا؟ طالما أن العديد من الأشخاص يقصدونه للعلاج وغرض الراحة والاستجمام، وذلك نظرا لغياب المرافق الضرورية على غرار قاعات التدليك، المطاعم والمقاهي وحتى الفضاءات الخاصة بالترفيه والتسلية على قاعات المطالعة، كما هو الحال في بقية المركبات المعدنية في بلادنا على غرار "حمام فرفور" الواقع على بعد 40 كلم على مقر الولاية سطيف• وتشرف البلدية منذ ست سنوات تقريبا على تسيير الحمام حسب عبد الكريم مهداوي، حيث تعكف حاليا على ترميم فندق المركب، الأمر الذي استدعى غلقه لغاية الانتهاء من عملية ترميمه وذلك بعد الانقضاء من ترميم أقسام الاستحمام الخاصة بالنساء والرجال، بعد أن أصبح في حالة يرثى لها في الفترة التي تولى فيها القطاع الخاص تسييره على غرار مؤسسة "باشاتور"، وأضاف عبد الكريم مهداوي - مسير الحمام- أن المركب بحاجة إلى غلاف مالي على الأقل "مليار سنتيم" على الأقل حتى يتم إنعاشه بمختلف المرافق• مئات الزوار وأكثر من 7 مليون دج هي إرادات الحمام ويصل عدد زوار الحمام إلى حسب ما صرح لنا به مسيره عبد الكريم مهداوي إلى 700 و800 زائر يوميا، كما أن إيرادات المركب تزيد يوميا عن سبعة ملايين دج، يبقى توافد المواطنين على الحمام بهذا الشكل الكبير في ظل تدني شروط المكوث بالحمام•
غم كثرة حماماتها.. السياحة في سطيف تصارع الزوال
تعاني السياحة بولاية سطيف جملة من النقائص التي أثرت سلبا على الانفتاح وعودة الهدوء والاستقرار، فبعد عشرية كاملة كانت فيها السياحة بعاصمة الهضاب العليا الضحية الأولى منها، سيما السياحة الإيكولوجية والحموية التي فرضت نفسها بمختلف الدوائر والبلديات على الصعيدين المحلي والوطني بل حتى العربي والعالمي. اليوم وأمام عودة الطمأنينة إلى ربوع الوطن صار لزالما على السلطات الولائية وضع هذا '' الرجل المريض '' في غرفة الإنعاش لإعادته إلى الصورة اللائقة، فتطور السياحة مرتبط أساسا بتوفر الهياكل من فنادق ومطاعم وتحسين الخدمات التي تبقى الشرط الأساسي في دفتر شروط السائح. فولاية سطيف بشساعة مساحتها تتوفر على 33 فندقا موزعة على 08 دوائر، منها 08 فنادق مصنفة و25 فندقا عكس ذلك، وتقدر سعة الاستقبال بها 1885 سرير و949 غرفة، إلا أن كل هذه الأرقام تبقى غير قادرة على استيعاب الزوار خاصة في المناسبات الرسمية والملتقيات، أما عن الهياكل المخصصة السياحة الحموية فهي ضئيلة جدا إن لم نقل منعدمة تماما في العديد من المحطات المعدنية بالولاية، فهذا حمام قرقور المصنف الثالث عالميا بعد حمامات ألمانيا وتشيكوسلوفاكيا من حيث نوعية مياهه، إذ تقدر سرعة التدفق 8 ل/ثا بدرجة حرارة تصل 48 درجة مئوية، يغرق في المعاناة وسوء التسيير والعزلة المفروضة عليه، مع الانعدام التام للمرافق الفندقية والخدماتية واهتراء أجزاء واسعة منه، ففندق الطافات ببوقاعة والذي يعد الوجهة الأولى لقاصدي حمام قرقور يبقى غير مستغل بالقدر الكافي نظرا للنزاع القائم مع المستأجر، ليبقى بهذه الأسباب زوار حمام قرقور البالغ عددهم أكثر من مليون زائر سنويا في رحلة بحث عن مرافق الراحة والاستجمام، وقد أكد لنا عدد من الزوار الذين يقصدون المركب المعدني الوحيد هناك عن تدني الخدمات رغم الميزانيات المخصصة له، وهي نفس الصورة التي تتكرر بحمام السخنة الذي يعد ثاني الحمامات بسطيف من حيث عدد الوافدين عليه بغرض الاستجمام والعلاج من أمراض الروماتيزم والأمراض العصبية وسط حرارة مائية تصل إلى 50 درجة مئوية وبسرعة تدفق 8 ل/ثا، ففي الوقت الذي ارتاح الجميع لمشروع مركب معدني جديد، مازالت القرية السياحية بين الصراعات والتأخر في التجسيد رغم مرور أكثر من 10 سنوات من معالجة القضية، ويذكر أن حمام السخنة يقصده يوميا من 1500 إلى 2000 زائر، أما عن حمام أولاد يلس الواقع على بعد 20 كلم جنوب غرب الولاية فتتميز مياهه بدرجة حرارة تقدر ب 47 درجة مئوية مخصصة لمعالجة الروماتيزم المزمن والأمراض الجلدية، ويزوره يوميا من 7000 إلى 8000 زائر من مختلف الولايات وكلهم أمل في اهتمام السلطات في تطور المنطقة وتخصيص برامج ولو بأبسط الضروريات لاستقبال الزوار، فالطبيعة الساحرة التي تمتاز بها أولاد يلس ليست قادرة وحدها على تثبيت الزوار، ومن الحمامات كذلك التي تعاني الأمرين حمام سيدي منصور بأولاد تبان الواقع على بعد 7 كلم جنوب الولاية بدرجة حرارة وصلت 55 درجة مئوية وبسعة تدفق 8 ل/ثا، وتعالج أمراض الحساسية والأمراض الجلدية وعلى الرغم من كل هذه الميزات إلا أنه يستقبل قاصديه بوجه شاحب نظرا لغياب الاهتمام به من كل الجوانب حتى الطرقات المؤدية إليه، وتبقى شبه منعدمة مما يفرض على المنطقة عامة والحمام خاصة عزلة قاتلة ينفر منها الجميع، وذلك حال حمام بوطالب الواقع كذالك جنوب الولاية، فيما يبقى حمام النخلة غير مستقل رغم تميزه بمعالجة الأمراض العصبية والتنفسية بدرجة حرارة تقدر ب 33 درجة مئوية، ويذكر أن ولاية سطيف يبدو عليها الاستعداد لتنشيط هذا القطاع الهام من خلال برمجته ضمن النقاط المدرجة في جدول أعمال الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي.
ـة سطيف الكثافة السكانية عبر البلديات ONS.RGPH ALGER 1998
اسب ذات المصدر فإنه تم تصنيف بلدية سطيف ضمن المخطط المذكور كقطب تنموي محرك، وبلدية عين أرنات كنقطة ارتكاز باعتبارها تتوفر على مطار وطريق سيار، في حين تم تصنيف بلدية قجال كمنطقة عبور وتخزين، وبلدية عين عباسة كنقطة ثنائية النشاط بالنظر لمؤهلاتها الفلاحية والسياحية، وبلدية أوريسيا كمنطقة للنشاط الفلاحي، ونفس الشيء بالنسبة لبلدية بني فودة. أما بلدية مزلوق فقد تم تصنيفها كمنطقة للنشاط الاقتصادي المتعدد الأشكال، في حين تم تصنيف بلدية أولاد صابر كمنطقة استقبال كونها تتوفر على مساحات شاسعة من الأراضي غير الصالحة للزراعة.
مسؤولو البلديات المذكورة يعلقون آمالا كبيرة على هذا المخطط الذي ينتظر أن يساهم بدرجة كبيرة في خلق تكامل بين البلديات المعنية ومن ثمة توفير فضاءات إضافية غير مستغلة للسكان، الأمر الذي سيمكن من خلق الثروة وتعزيز المداخيل، والقدرة على احتواء طلبات السكان في مختلف الميادين خلال السنوات القادمة.


MoNir
عضو دهبي
عضو دهبي

عدد المساهمات : 5815
نقاط : 41339
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 29/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى