Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 إختبار في الفلسفة مع التصحيح النموذجي......  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 125 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 125 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 300 بتاريخ الخميس ديسمبر 22, 2022 2:40 am
التسجيل السريع



إختبار في الفلسفة مع التصحيح النموذجي......

اذهب الى الأسفل

 إختبار في الفلسفة مع التصحيح النموذجي......  Empty إختبار في الفلسفة مع التصحيح النموذجي......

مُساهمة من طرف MoNir الإثنين أبريل 16, 2012 8:48 pm


TERCHA-AMMAR H.A.KERIM EL-OUED





وَمنْ يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا


إختبار في مادة:الفلسفة
عالج موضوعا واحدامن الموضوعات الثلاثة الآتية:
الموضوع الأول:يعتقد بعض المفكرين أن تحقيق العدالة الإجتماعية يمر حتما بالإيمان بمبدأالتفاوت في حين ذهب آخرون الى تأسيسها على المساواة.فكيف نهذب هذا التناقض؟
الموضوع الثاني:كيف يمكن الدفاع عن الأطروحة التالية(الشعور حدس الفكر لأحواله وأفعاله وهو أساس كل المعارف النفسية)
الموضوع الثالث:...فمعنى ذلك أن الأخلاق قد جعلت من أجل المجتمع ولكن ألا يدل هذا-بالأحرى-على أن الأخلاق خلقت بفعل المجتمع؟لنتساءل: من الذي خلقها في الواقع؟ أهو الفرد؟ إن الفرد لايدرك من كل مايقع في تلك البيئة الأخلاقية الهائلة التي يكونها مجتمع ضخم كمجتمعنا ومن الأفعال وردود الأفعال التي لاحصر لها, والتي تتبادلها في كل لحظة تلك الملايين من الوحدات الإجتماعية ,إن الفرد لايدرك من كل هذا سوى الأصداء التي تتجاوب في مجاله الشخصي فحسب.حقا إن في وسعه أن يدرك الأحداث الكبرى التي تتبين لذهن الجماعة واضحة جلية, غير أن المسار الداخلي لتلك الآلة والحركة الصامتة لإعضائها الباطنة, وبالإختصار كل مايكون جوهر حياة الجماعة ويؤدي الى إستمرارها. كل هذا خارج إطار إدراكه بعيد عن متناول يده... فمن المستحيل إذن أن يكون الفرد هو مبدع ذلك النظام من الأفكار و الأفعال التي لاتخصه مباشرة.
إميل دوركايم(1857/1917)
قواعد المنهج الإجتماعي

الان اليكم التصحيح النموذجي

*-الموضوع الأول:الطريقة الجدلية
*طرح المشكلة:التقديم لها:الحديث عن التفاوت كصورة إجتماعية أوجدته الملكية من جهة ومرتبط بالفروق التي تميز الأشخاص عن بعضهم البعض من جهة أخرى ثم الإشارة الى تأسيس بعض الفلاسفة العدالة على التفاوت القائم بين الأفراد والناجم عن الفروق الفردية, في حين يذهب آخرون الى أن الفروق الفردية لاتبرر التفاوت الإجتماعي. ولعل ذلك ماأدى الى جدل واسع النطاق حيث طرح التساؤل التالي:هل العدل الحقيقي يكمن في المساواة بين الأفراد أم في التفاوت بينهم؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-الأطروحة:العدالة في المساواة:فلاسفة القانون الطبيعي+أنصار نظرية العقد الإجتماعي+الإعلان العالمي لحقوق الإنسان+الفلسفة الإشتراكية(الناس متساوون في الطبيعة الإنسانية بإعتبارها واحدة وإن كان هناك تفاوت فذلك يعود الى ظروف البيئة الإجتماعية إلا أن الأفراد يتمتعون بمساواة كاملة.(04ن)
-نقيضها:العدل في التفاوت:لكن إذاكان الناس متساوين في الطبيعة فإن ذلك لايعني أنهم متساوون من حيث القدرات الفكرية والجسمية وهذا ماجعل البعض ينادي بأن المساواة ظلم ذلك ماتتبناه(الفلسفة المثاليةمع أفلاطون+هيغل والفلسفة الرأسمالية مع آدم سميث+الطب الحديث مع ألكسيس كاريل(العدالة في جوهرها هي التي تجسد مبدأ التفاوت وتقوم عليه وتحترمه وتقدسه فالناس يختلفون فيما بينهم حسب سيطرة إحدى القوى النفسية)(04ن)
-التركيب:العدالة في المساواة والإستحقاق معا:العدالة المؤسسة على التفاوت هي عدالة تخدم مصالح طبقة على حساب أخرى ومنه لابد من مراعاة مبدأ المساواة النسبي في التنظير للعدل ولعل هذا ما تطرق إليه المفكر العربي المعاصرزكي نجيب محمود الذ حاول رسم صورة للعدالة الإجتماعية وفقا لمايلي(-في مجال الحقوق-في مجال الجدارة- في مجال حاجات الناس وضروريات العيش)فالعدل لايكمن في المساواة المطلقة ولا في التفاوت المطلق وإنما يقتضي الجمع بينهما(04ن)
*حل المشكلة:الخروج منها:العدل يقتضي التوازن بين الحقوق والواجبات بين الأفراد من جهة وبين الفرد والجماعة من جهة أخرى, مع مراعاة الإختلاف بين مجالات الحياة.(04ن)
*-الموضوع الثاني: الإستقصاء بالوضع.
*طرح المشكلة: التقديم لها:الحديث عن تصرفات الإنسان من جهة الوعي والشعور بها ومدى إمكانيةإرجاعها الى اللاوعي حينما لانشعر بها والسؤال المطروح:إذاكانت الفكرة القائلة أن الشعور هو أساس كل العمليات النفسية ولاوجود لشئ خارج الشعور كيف يمكننا الدفاع عنها وتبريرها؟أي هل فعلا الشعور هو الأساس في الحياة النفسية؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-عرض منطق الأطروحة:الموقف الذي يثبت الوعي بتصرفات الإنسان ويعتبر الشعور هو المبدأ الوحيد المتحكم في النفس(المدرسة الكلاسيكية مع ديكارت وإنكارها لفكرة اللاشعور)-ديكارت :ليست هناك حياة نفسية خارج الروح إلا الحياة الفيزيولوجية لأن الحياة النفسية مرادفة للحياة الشعورية (04ن)
*الدفاع عنها: فلايمكن أن تكون هناك نفسا لاتشعر وعقل لايعقل يقول هوسرل(الشعور دوما هو شعور بشئ)(04ن
*عرض موقف الخصوم وإبطاله:معطيات علم النفس التجريبي أثبتت وجود فكرة اللاشعور معتبرة أن الشعور وحده لايكفي في تفسير السلوكات ومن ذلك بعض بعض الأعراض العصبية والأمراض النفسبة كالصرع والهيستيريا التي وجدت علاجا لها عن طريق التحليل النفسي وطريقة التداعي الحر التي كان يعتمدها فرويد ومن الأدلة على وجود اللاشعور(الأحلام-النسيان-الهفوات وزلات اللسان--...)
لكن ليست الحياة النفسية كلها لاشعورية كما إعتقد فرويد الذي جعل من الغريزة الجنسية(عقدة الليبدوا) أساس لكل سلوك وجرد الإنسان من عقله وإرادته وجعل منه مجرد حيوان ينساق وراء غرائزه(04ن)
*حل المشكلة: الخروج منها: نستنتج مما سبق تحليله أن الحياة النفسية تشتمل على الشعور واللاشعور, فالشعور هو أساس الإدراك وسائر الوظائف العقلاية العليا أما اللاشعور بمخزونه المرتبط بتاريخ الفرد فهو يساعده على التكيف مع الأوضاع ولكن مايجب ذكره أن الشعور هو المجال الحيوي في النفس ويبقى اللاشعور ضمن التفسيرات الفلسفية التي لاترقى الى مستوى النظرية العلمية وعليه فالأطروحة التي أمامنا صحيحية وسليمة تقبل الدفاع والتبني نظرا للمبررات السابقة.(04ن)
*-الموضع الثالث: النص الفلسفي
*طرح المشكلة: التقديم لها:طرح المشكل الأخلاقي لإشكالية القيمة الأخلاقية وظهور نزعات فلسفية ترجع المصدر الى نواحي مختلفة ومن بينها النزعة الوضعية التي تتجلى في الفلسفة الإجتماعية وعلى رأسها إميل دوركايم(1957/1917)الذي حدد أساسها في المجتمع والسؤال المطروح:مامصدر القيمة الأخلاقية؟الفرد؟ أم المجتمع؟(04ن)
*محاولة حل المشكلة:-تحليل محتوى النص:الأخلاق مصدرها المجتمع لاالفرد فالشعور الأخلاقية هو نتيجة التجربة الواقعية أي الواقع هو الذي يعلمنا الخير والشر والدليل خلو شعور الطفل من هذه القيم مثلا(الإيثار والتضحية) دور الأسرة والمدرسة في إكساب الفرد القيم ومبادئ الأخلاق(إذا تكلم ضميرنا فإن المجتمع هو الذي يتكلم فينا)(04ن)
*تقييم النص:صحيح أن للمجتمع دور فاعل وفعال في إبراز القيم الأخلاقية لكن الأخلاق التي جاء بها المذهب الإجتماعي تحمل في ذاتها بذور فنائها فما قيمة الأخلاق إذا كان لكل مجتمع قيمه الخلقية وإذا حولت الأخلاق الى دراسة للعادات والتقاليد فغير مستبعد أن تتحول الى رذائل ولن يبقى من أثر للقيم الأخلاقية الصحيحة وهذا مايتنافى مع القيم السامية.(04ن)
*الرأي الشخصي:في الحقيقة أن النزعة الإجتماعية فيها تهميش للواقع الفردي لأن العقل الإنساني الذي كرم الله به عباده لايمكن إغفاله في التميز بين الخير والشر(04ن)
*حل المشكلة: الخروج منها:خلاصة القول تتعدد مصادر القيمة الأخلاقية مجتمع وعقل ومنفعة ودين فهي تتأرجح بين المطلق والنسبي ولايمكن إهمال طرف والإهتمام بأخر(04ن)



الموضوع منقول للاستفادة


MoNir
عضو دهبي
عضو دهبي

عدد المساهمات : 5815
نقاط : 41029
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 29/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى