بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 586 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 586 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>احاديث وردت في فضل القبائل العربية
صفحة 1 من اصل 1
احاديث وردت في فضل القبائل العربية
أحاديث نبوية في فضل الازد
عن شعيب بن الحبحاب ، عن أنس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" الأزد أسد الله في الأرض ، يريد الناس أن يضعوهم ، ويأبى الله إلا أن يرفعهم ، وليأتين على الناس زمان ، يقول الرجل : يا ليت أبي كان أزديا ، يا ليت أمي كانت أزدية.
أخبرنا زيد بن حباب , عن معاوية بن صالح حدثنا أبو مريم الأنصاري قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الملك في قريش , والقضاء في الأنصار , والأذان في الحبشة , والأمانة في الأزد "
حدثنا إبراهيم بن يعقوب وغيرواحد قالوا حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت عبد الله بن ملاذ يحدث عن نمير بن أوس عن مالك بن مسروح عن عامر بن أبي عامر الاشعري عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم الحي الأزد والأشعرون لا يفرون في القتال ولا يغلون هم مني وأنا منهم قال فحدثت بذلك معاوية فقال ليس هكذا قال رسول الله قال هم مني وإلي فقلت ليس هكذا حدثني أبي ولكنه حدثني قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول هم مني وأنا منهم قال فأنت أعلم بحديث أبيك .
قال هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث وهب بن جرير ويقال الأسد هم الأزد .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الإيمان يمان الإيمان في قحطان والقسوة في ولد عدنان حمير رأس العرب ونابها ومذحج هامتها وعصمتها والأزد كاهلها وجمجمتها وهمدان غاربها وذروتها اللهم أعز الأنصار الذين أقام الله الدين بهم الذين آووني ونصروني وحموني وهم أصحابي في الدنيا وشيعتي في الآخرة وأول من يدخل الجنة من أمتي .
الراوي: عثمان - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/44
أحاديث نبوية في فضل خولان
عن عمر بن عبسة رضي الله عنه قال: (صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على السكون والسكاسك وعلى خولان) زاد أبو يعلى: (...خولان العالية وعلى الملوك أملوك ردمان) ولعله يكون في مسند أحمد
وفي رواية أخرى عن أبو نجيح رضي الله عنه قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ألا أخبركم بخير قبائل ؟ ( قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : ( السكاسك والسكون كندة ، وإلاملوك ملوك ردمان ، وفرقا من الأشعريين ، وفرقا من خولان)
الأحاديث في فضل الأنصار
عن أنس رضي الله عنه قال قالت الأنصار يوم فتح مكة وأعطى قريشا : والله إن هذا لهو العجب إن سيوفنا تقطر من دماء قريش وغنائمنا ترد عليهم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الأنصار قال : فقال : (ما الذى بلغني عنكم ) وكانوا لايكذبون - فقالوا : هو الذي بلغك قال : (أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيوتكم لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم ) رواه البخاري.
وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أو قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم ( لوأن الأنصار سلكوا واديا أو شعبا لسلكت في وادي الأنصار ولولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار ) رواه البخاري.
وعن البراء رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم أو قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه البخاري .
وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلىالله عليه وسلم قال : ( آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار ) رواه البخاري .
وتحت باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار أنتم أحب الناس إليّ أورد البخاري الحديث التالي :-
عن أنس رضي الله عنه قال رأى النبي صلى الله عليه وسلم النساء والصبيان مقبلين قـــــــال حسبت أنــــه قــــــال من عرس فقـــــام النبي صلى الله عليه وسلـــــم ممثــلا(1) فقـــال : ( اللهـم أنتم من أحـــب الناس إليّ قالهـــا ثلاث مـــــرار) رواه البخاري ومسلم .
وعن زيد بن أرقم قالت الأنصار : لكل نبي أتباع وإنّا قد اتبعناك فادع الله أن يجعل أتباعنا منا فدعا به " رواه البخاري .
وعن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار : ( إنكم ستلقون بعدي أثرة(1) فاصبروا حتى تلقوني وموعدكم الحوض) رواه البخاري .
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت الأنصار يوم الخندق تقول :
نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما حيينا أبدا
فأجابهم (2) : (اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة فأكرم الأنصار والمهاجرة ) رواه البخاري .وعنه أيضا قال مرّ أبو بكر والعباس رضي الله عنهما بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون فقال ما يبكيكم قالوا : ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك ، قال فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد عصب على رأسه حاشية برد قال فصعد المنبر و لم يصعده بعد ذلك اليوم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ( أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي(3) وعيبتي (4) وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم ) رواه البخاري ومسلم.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه وعليه عصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله و أثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فإن الناس يكثرون وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام فمن ولى منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم ) .
رواه البخاري(1) ، ومسلم
وعن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار) رواه مسلم.
أحاديث نبوية في فضل أهل اليمن
عن زيد ابن ثابت: أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر قبل اليمن ، فقال : "اللهم أقبل بقلوبهم وبارك لنا في صاعنا ومدنا". رواه الترمذي .
وعن حيان بن بسطام الهذلي قال: كنا عند عبد الله بن عمر، فذكروا حاج اليمن وما يصنعون فيه ، فسبهم بعض القوم ، فقال ابن عمر: لا تسبوا أهل اليمن فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"زين الحاج أهل اليمن".
قال الهيثمي : رواه الطبراني في الأوسط والكبير وإسناده حسن فيه ضعفاء وثقوا .
عن أبي أمامة الباهلي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن من خيار الناس الأملوك أملوك حمير وسفيان والسكون والأشعريين . رواه الطبراني
عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني وبينهم .
رواه الإمام أحمد .
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم قال : الإيمان يمان ، وهم مني وإلي وإن بعد منهم المربع ، ويوشك أن يأتوكم أنصارا أعوانا فآمركم بهم خيرا .
( كنز العمال للمتقي الهندي )
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس ، فأوسعنا له فجلس وقال : "أين أصحابي الذين أنا منهم وهم مني؟ وأدخل الجنة ويدخلونها معي؟". فقلنا : يا رسول الله أخبرنا! قال: "نعم ، أهل اليمن المطروحون في أطراف الأرض ، المدفوعون عن أبواب السلطان ، يموت أحدهم وحاجته في صدره لم يقضها".
أخرجه الطبراني والهيثمي .
عن عتبة بن عبد أن رجلا قال يا رسول الله العن أهل اليمن فإنهم شديد بأسهم كثير عددهم حصينة حصونهم قال لا ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعجمين فارس والروم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر بكم أهل اليمن يسوقون نساءهم ويحملون أبناءهم على عواتقهم فإنهم مني وأنا منهم .
أخرجه الطبراني وأحمد .
عن عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أهل اليمن أرق قلوبا وألين أفئدة وأنجع طاعة .
أحاديث نبوية في فضل قبيلة جهينة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش ، والأنصار ، وجهينة ، ومزينة ، وأسلم ، وأشجع ، وغفار ، موالي ، ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
الأنصار ومزينة وجهينة وغفار وأشجع ، ومن كان من بني عبدالله ، موالي دون الناس . والله ورسوله مولاهم
الراوي: أبو أيوب الأنصاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش والأنصار ومزينة وجهينة وأسلم وغفار وأشجع ، موالي . ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
والذي نفس محمد بيده ! لغفار وأسلم ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو قال جهينة ، ومن كان من مزينة ، خير عند الله يوم القيامة ، من أسد وطيء وغطفان
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان أسلم وغفار ومزينة وجهينة خيرا من تميم ، وعامر بن صعصعة ، وغطفان ، وأسد ، خابوا وخسروا . قالوا : نعم ، فقال : والذي نفسي بيده إنهم خير منهم
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم ، وبني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة . فقال رجل : خابوا وخسروا ، فقال : هم خير من بني تميم ، ومن بني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أسلم وغفار ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو جهينة ، خير من بني تميم وبني عامر ، والحليفين ، أسد وغطفان
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
لأسلم وغفار ، وشيء من مزينة وجهينة ، أو شيء من جهينة ومزينة ، خير عند الله - قال أحسبه قال - يوم القيامة ، من أسد وغطفان وهوازن وتميم
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم وبني عبدالله بن غطفان وعامر بن صعصعة ومد بها صوته فقالوا : يا رسول الله ! فقد خابوا وخسروا . قال : فإنهم خير . وفي رواية أبي كريب : أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
أحاديث نبوية في فضل بنو تميم
جاء في فضل بني تميم في حديث أبي زرعة قال : قال أبو هريرة رضي الله عنه: لا أزال أحب بني تميم من ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( هم أشد أمتي على الدجال)
كنت مع رهط بإيلياء فقال رجل منهم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بنى تميم قيل يا رسول الله سواك قال سواي فلما قام قلت من هذا قالوا هذا بن أبي الجدعاء قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب وابن أبي الجدعاء هو عبد الله وإنما يعرف له هذا الحديث الواحد
مضر
اتعلمين من المقصود هم (( بنوتميم )) قالها الرسول صلى الله عليه وسلم .. سوف يضيع نسب العرب إلا بني تميم في اخر الزمان .. وسوف يأتي لهذه القبيله يوم .. وترفع السيوف الهنديه والرايات التميميه .
أحاديث نبوية في فضل قريش
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم).
وروى البزار عن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال قدموا قريشا ولا تقدموها، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لها عند الله).
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان)). متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) رواه مسلم .
وعن عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم قريش صلاح الناس ولا يصلح الناس إلا بهم ولا يعطى إلا عليهم كما أن الطعام لا يصلح إلا بالملح). وأخرج الترمذي في كتاب المناقب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من يرد هوان قريش أهانه الله).
وروى الحسن بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة عن الحليس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أعطيت قريش ما لم يعط الناس، أعطوا ما أمطرت السماء وما جرت به الأنهار وما سالت به السيول).
وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأهل الأرض من الغرق القوس(أي قوس الله الذي يسميه البعض قوس قزح)، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، فإذا خالفها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس).
وعن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم تعلموا من قريش ولا تعلموها وقدموا قريشا ولا تؤخروها، فإن للقرشي قوة رجلين من غير قريش).
وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش على مقدمة الناس يوم القيامة، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لمحسنها عند الله من الثواب).
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أحبوا قريشا فإنه من أحبهم أحبه الله).
وروى ابن عساكر عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم إن قريشا أهل أمانة لا يبغيهم العثرات أحد إلا كبه الله لمنخريه).
وروى ابن عساكرعن عمرو بن العاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش خالصة الله تعالى، فمن نصب لها حربا سلب ومن أرادها بسوء خزي في الدنيا والآخرة).
وروى الشافعي والبيهقي في المعرفة عن النبي صلى الله عليه وسلم شرار قريش خيار شرار الناس).
وروى البيهقي وغيره عن أم هانئ رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم فضل الله قريشا بسبع خصال لم يعطها أحد قبلهم ولا يعطاها أحد بعدهم: فضل الله قريشا أني منهم، وأن النبوة فيهم، وأن الحجابة فيهم، وأن السقاية فيهم، ونصرهم على الفيل، وعبدوا الله عشر سنين لا يعبده غيرهم، وأنزل الله فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد غيرهم (لإيلف؟؟ قريش).
وفي رواية الزبير بن العوام:
(فضل الله قريشا بسبع خصال: فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قرشي، وفضلهم بأنه نصرهم يوم الفيل وهم مشركون، وفضلهم بأنه نزل فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين وهي (لإيلاف قريش)، وفضلهم بأن فيهم النبوة والخلافة والحجابة والسقاية).
وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أمان أمتي من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، قريش أهل الله، قريش أهل الله، فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس).
وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تؤموا قريشا وائتموها ولا تعلموا قريشا وتعلموا منها، فإن أمانة الأمين من قريش تعدل أمانة أمينين، وإن علم عالم قريش مبسوط على الأرض).
وروى الطبراني وابن عساكر عن الضحاك بن قيس الفهري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال على الناس وال من قريش).
وروى الديلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يا معشر قريش! اتبعوني تطأ العرب أعقابكم بل والله وفارس والروم).
وروى الطبراني وابن مردويه عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا معشر الناس! أحبوا قريشا، فإن من أحب قريشا فقد أحبني ومن أبغض قريشا فقد أبغضني، وإن الله تعالى حبب إلي قومي فلا أتعجل لهم نقمة ولا أستكثر لهم نعمة، اللهم! إنك أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرها نوالا، ألا! إن الله تعالى علم ما في قلبي من حبي لقومي فسرني فيهم، قال الله تعالى (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون) فجعل الذكر والشرف لقومي في كتابه ثم قال (وانذر عشيرتك الأقربين، واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين) يعني قومي، فالحمد لله الذي جعل الصديق من قومي والشهيد من قومي والأئمة من قومي، إن الله تعالى قلب العباد ظهرا لبطن فكان خير العرب قريش، وهي الشجرة المباركة التي قال الله عز وجل في كتابه (مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة) يعني بها قريشا (أصلها ثابت) يقول: أصلها كرم (وفرعها في السماء) يقول: الشرف الذي شرفهم الله بالإسلام الذي هداهم له وجعلهم أهله؛ ثم أنزل فيهم سورة من كتاب الله محكمة (لإيلاف قريش) إلى آخرها.
وروى الطبراني عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من أهان قريشا أهانه الله قبل موته).
وروى أبو نعيم عن عبد الله بن يزيد الهذلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا معقل بن سنان! اتق مغاضبة قريش).
وفي النهايه نذكركم بقول رسول الله صلي الله عليع واله وسلم ( انا اخو كل تقي ولو كان عبدا حبشيا وبري من كل شقي ولو كان شريفا قرشيا)
عن شعيب بن الحبحاب ، عن أنس ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" الأزد أسد الله في الأرض ، يريد الناس أن يضعوهم ، ويأبى الله إلا أن يرفعهم ، وليأتين على الناس زمان ، يقول الرجل : يا ليت أبي كان أزديا ، يا ليت أمي كانت أزدية.
أخبرنا زيد بن حباب , عن معاوية بن صالح حدثنا أبو مريم الأنصاري قال , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الملك في قريش , والقضاء في الأنصار , والأذان في الحبشة , والأمانة في الأزد "
حدثنا إبراهيم بن يعقوب وغيرواحد قالوا حدثنا وهب بن جرير حدثنا أبي قال سمعت عبد الله بن ملاذ يحدث عن نمير بن أوس عن مالك بن مسروح عن عامر بن أبي عامر الاشعري عن أبيه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم نعم الحي الأزد والأشعرون لا يفرون في القتال ولا يغلون هم مني وأنا منهم قال فحدثت بذلك معاوية فقال ليس هكذا قال رسول الله قال هم مني وإلي فقلت ليس هكذا حدثني أبي ولكنه حدثني قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول هم مني وأنا منهم قال فأنت أعلم بحديث أبيك .
قال هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث وهب بن جرير ويقال الأسد هم الأزد .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الإيمان يمان الإيمان في قحطان والقسوة في ولد عدنان حمير رأس العرب ونابها ومذحج هامتها وعصمتها والأزد كاهلها وجمجمتها وهمدان غاربها وذروتها اللهم أعز الأنصار الذين أقام الله الدين بهم الذين آووني ونصروني وحموني وهم أصحابي في الدنيا وشيعتي في الآخرة وأول من يدخل الجنة من أمتي .
الراوي: عثمان - خلاصة الدرجة: إسناده حسن - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/44
أحاديث نبوية في فضل خولان
عن عمر بن عبسة رضي الله عنه قال: (صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم على السكون والسكاسك وعلى خولان) زاد أبو يعلى: (...خولان العالية وعلى الملوك أملوك ردمان) ولعله يكون في مسند أحمد
وفي رواية أخرى عن أبو نجيح رضي الله عنه قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ألا أخبركم بخير قبائل ؟ ( قلنا : بلى يا رسول الله ، قال : ( السكاسك والسكون كندة ، وإلاملوك ملوك ردمان ، وفرقا من الأشعريين ، وفرقا من خولان)
الأحاديث في فضل الأنصار
عن أنس رضي الله عنه قال قالت الأنصار يوم فتح مكة وأعطى قريشا : والله إن هذا لهو العجب إن سيوفنا تقطر من دماء قريش وغنائمنا ترد عليهم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الأنصار قال : فقال : (ما الذى بلغني عنكم ) وكانوا لايكذبون - فقالوا : هو الذي بلغك قال : (أولا ترضون أن يرجع الناس بالغنائم إلى بيوتهم وترجعون برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيوتكم لو سلكت الأنصار واديا أو شعبا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم ) رواه البخاري.
وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أو قال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم ( لوأن الأنصار سلكوا واديا أو شعبا لسلكت في وادي الأنصار ولولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار ) رواه البخاري.
وعن البراء رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم أو قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : (الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق فمن أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله) رواه البخاري .
وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلىالله عليه وسلم قال : ( آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار ) رواه البخاري .
وتحت باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار أنتم أحب الناس إليّ أورد البخاري الحديث التالي :-
عن أنس رضي الله عنه قال رأى النبي صلى الله عليه وسلم النساء والصبيان مقبلين قـــــــال حسبت أنــــه قــــــال من عرس فقـــــام النبي صلى الله عليه وسلـــــم ممثــلا(1) فقـــال : ( اللهـم أنتم من أحـــب الناس إليّ قالهـــا ثلاث مـــــرار) رواه البخاري ومسلم .
وعن زيد بن أرقم قالت الأنصار : لكل نبي أتباع وإنّا قد اتبعناك فادع الله أن يجعل أتباعنا منا فدعا به " رواه البخاري .
وعن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار : ( إنكم ستلقون بعدي أثرة(1) فاصبروا حتى تلقوني وموعدكم الحوض) رواه البخاري .
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كانت الأنصار يوم الخندق تقول :
نحن الذين بايعوا محمدا على الجهاد ما حيينا أبدا
فأجابهم (2) : (اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة فأكرم الأنصار والمهاجرة ) رواه البخاري .وعنه أيضا قال مرّ أبو بكر والعباس رضي الله عنهما بمجلس من مجالس الأنصار وهم يبكون فقال ما يبكيكم قالوا : ذكرنا مجلس النبي صلى الله عليه وسلم منا فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بذلك ، قال فخرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد عصب على رأسه حاشية برد قال فصعد المنبر و لم يصعده بعد ذلك اليوم فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ( أوصيكم بالأنصار فإنهم كرشي(3) وعيبتي (4) وقد قضوا الذي عليهم وبقي الذي لهم فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم ) رواه البخاري ومسلم.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه وعليه عصابة دسماء حتى جلس على المنبر فحمد الله و أثنى عليه ثم قال أما بعد أيها الناس فإن الناس يكثرون وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام فمن ولى منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم ) .
رواه البخاري(1) ، ومسلم
وعن زيد بن أرقم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار) رواه مسلم.
أحاديث نبوية في فضل أهل اليمن
عن زيد ابن ثابت: أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر قبل اليمن ، فقال : "اللهم أقبل بقلوبهم وبارك لنا في صاعنا ومدنا". رواه الترمذي .
وعن حيان بن بسطام الهذلي قال: كنا عند عبد الله بن عمر، فذكروا حاج اليمن وما يصنعون فيه ، فسبهم بعض القوم ، فقال ابن عمر: لا تسبوا أهل اليمن فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
"زين الحاج أهل اليمن".
قال الهيثمي : رواه الطبراني في الأوسط والكبير وإسناده حسن فيه ضعفاء وثقوا .
عن أبي أمامة الباهلي أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن من خيار الناس الأملوك أملوك حمير وسفيان والسكون والأشعريين . رواه الطبراني
عن ابن عباس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : -يخرج من عدن أبين اثنا عشر ألفا ينصرون الله ورسوله هم خير من بيني وبينهم .
رواه الإمام أحمد .
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وءاله وسلم قال : الإيمان يمان ، وهم مني وإلي وإن بعد منهم المربع ، ويوشك أن يأتوكم أنصارا أعوانا فآمركم بهم خيرا .
( كنز العمال للمتقي الهندي )
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس ، فأوسعنا له فجلس وقال : "أين أصحابي الذين أنا منهم وهم مني؟ وأدخل الجنة ويدخلونها معي؟". فقلنا : يا رسول الله أخبرنا! قال: "نعم ، أهل اليمن المطروحون في أطراف الأرض ، المدفوعون عن أبواب السلطان ، يموت أحدهم وحاجته في صدره لم يقضها".
أخرجه الطبراني والهيثمي .
عن عتبة بن عبد أن رجلا قال يا رسول الله العن أهل اليمن فإنهم شديد بأسهم كثير عددهم حصينة حصونهم قال لا ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعجمين فارس والروم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا مر بكم أهل اليمن يسوقون نساءهم ويحملون أبناءهم على عواتقهم فإنهم مني وأنا منهم .
أخرجه الطبراني وأحمد .
عن عقبة بن عامر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أهل اليمن أرق قلوبا وألين أفئدة وأنجع طاعة .
أحاديث نبوية في فضل قبيلة جهينة
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش ، والأنصار ، وجهينة ، ومزينة ، وأسلم ، وأشجع ، وغفار ، موالي ، ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
الأنصار ومزينة وجهينة وغفار وأشجع ، ومن كان من بني عبدالله ، موالي دون الناس . والله ورسوله مولاهم
الراوي: أبو أيوب الأنصاري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
قريش والأنصار ومزينة وجهينة وأسلم وغفار وأشجع ، موالي . ليس لهم مولى دون الله ورسوله
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
والذي نفس محمد بيده ! لغفار وأسلم ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو قال جهينة ، ومن كان من مزينة ، خير عند الله يوم القيامة ، من أسد وطيء وغطفان
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان أسلم وغفار ومزينة وجهينة خيرا من تميم ، وعامر بن صعصعة ، وغطفان ، وأسد ، خابوا وخسروا . قالوا : نعم ، فقال : والذي نفسي بيده إنهم خير منهم
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم ، وبني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة . فقال رجل : خابوا وخسروا ، فقال : هم خير من بني تميم ، ومن بني أسد ، ومن بني عبد الله بن غطفان ، ومن بني عامر بن صعصعة
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أسلم وغفار ومزينة ، ومن كان من جهينة ، أو جهينة ، خير من بني تميم وبني عامر ، والحليفين ، أسد وغطفان
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
لأسلم وغفار ، وشيء من مزينة وجهينة ، أو شيء من جهينة ومزينة ، خير عند الله - قال أحسبه قال - يوم القيامة ، من أسد وغطفان وهوازن وتميم
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
أرأيتم إن كان جهينة وأسلم وغفار خيرا من بني تميم وبني عبدالله بن غطفان وعامر بن صعصعة ومد بها صوته فقالوا : يا رسول الله ! فقد خابوا وخسروا . قال : فإنهم خير . وفي رواية أبي كريب : أرأيتم إن كان جهينة ومزينة وأسلم وغفار
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح
أحاديث نبوية في فضل بنو تميم
جاء في فضل بني تميم في حديث أبي زرعة قال : قال أبو هريرة رضي الله عنه: لا أزال أحب بني تميم من ثلاث سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( هم أشد أمتي على الدجال)
كنت مع رهط بإيلياء فقال رجل منهم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يدخل الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بنى تميم قيل يا رسول الله سواك قال سواي فلما قام قلت من هذا قالوا هذا بن أبي الجدعاء قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب وابن أبي الجدعاء هو عبد الله وإنما يعرف له هذا الحديث الواحد
مضر
اتعلمين من المقصود هم (( بنوتميم )) قالها الرسول صلى الله عليه وسلم .. سوف يضيع نسب العرب إلا بني تميم في اخر الزمان .. وسوف يأتي لهذه القبيله يوم .. وترفع السيوف الهنديه والرايات التميميه .
أحاديث نبوية في فضل قريش
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (الناس تبع لقريش في هذا الشأن مسلمهم تبع لمسلمهم وكافرهم تبع لكافرهم).
وروى البزار عن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال قدموا قريشا ولا تقدموها، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لها عند الله).
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يزال هذا الأمر في قريش ما بقي منهم اثنان)). متفق عليه
وقال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشا من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) رواه مسلم .
وعن عائشة قال النبي صلى الله عليه وسلم قريش صلاح الناس ولا يصلح الناس إلا بهم ولا يعطى إلا عليهم كما أن الطعام لا يصلح إلا بالملح). وأخرج الترمذي في كتاب المناقب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من يرد هوان قريش أهانه الله).
وروى الحسن بن سفيان وأبو نعيم في المعرفة عن الحليس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أعطيت قريش ما لم يعط الناس، أعطوا ما أمطرت السماء وما جرت به الأنهار وما سالت به السيول).
وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأهل الأرض من الغرق القوس(أي قوس الله الذي يسميه البعض قوس قزح)، وأمان لأهل الأرض من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، فإذا خالفها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس).
وعن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم تعلموا من قريش ولا تعلموها وقدموا قريشا ولا تؤخروها، فإن للقرشي قوة رجلين من غير قريش).
وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش على مقدمة الناس يوم القيامة، ولولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لمحسنها عند الله من الثواب).
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أحبوا قريشا فإنه من أحبهم أحبه الله).
وروى ابن عساكر عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم إن قريشا أهل أمانة لا يبغيهم العثرات أحد إلا كبه الله لمنخريه).
وروى ابن عساكرعن عمرو بن العاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قريش خالصة الله تعالى، فمن نصب لها حربا سلب ومن أرادها بسوء خزي في الدنيا والآخرة).
وروى الشافعي والبيهقي في المعرفة عن النبي صلى الله عليه وسلم شرار قريش خيار شرار الناس).
وروى البيهقي وغيره عن أم هانئ رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم فضل الله قريشا بسبع خصال لم يعطها أحد قبلهم ولا يعطاها أحد بعدهم: فضل الله قريشا أني منهم، وأن النبوة فيهم، وأن الحجابة فيهم، وأن السقاية فيهم، ونصرهم على الفيل، وعبدوا الله عشر سنين لا يعبده غيرهم، وأنزل الله فيهم سورة من القرآن لم يذكر فيها أحد غيرهم (لإيلف؟؟ قريش).
وفي رواية الزبير بن العوام:
(فضل الله قريشا بسبع خصال: فضلهم بأنهم عبدوا الله عشر سنين لا يعبد الله إلا قرشي، وفضلهم بأنه نصرهم يوم الفيل وهم مشركون، وفضلهم بأنه نزل فيهم سورة من القرآن لم يدخل فيها أحد من العالمين وهي (لإيلاف قريش)، وفضلهم بأن فيهم النبوة والخلافة والحجابة والسقاية).
وعن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال أمان أمتي من الاختلاف الموالاة لقريش، قريش أهل الله، قريش أهل الله، قريش أهل الله، فإذا خالفتها قبيلة من العرب صاروا حزب إبليس).
وعن علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا تؤموا قريشا وائتموها ولا تعلموا قريشا وتعلموا منها، فإن أمانة الأمين من قريش تعدل أمانة أمينين، وإن علم عالم قريش مبسوط على الأرض).
وروى الطبراني وابن عساكر عن الضحاك بن قيس الفهري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لا يزال على الناس وال من قريش).
وروى الديلمي عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يا معشر قريش! اتبعوني تطأ العرب أعقابكم بل والله وفارس والروم).
وروى الطبراني وابن مردويه عن عدي بن حاتم رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا معشر الناس! أحبوا قريشا، فإن من أحب قريشا فقد أحبني ومن أبغض قريشا فقد أبغضني، وإن الله تعالى حبب إلي قومي فلا أتعجل لهم نقمة ولا أستكثر لهم نعمة، اللهم! إنك أذقت أول قريش نكالا فأذق آخرها نوالا، ألا! إن الله تعالى علم ما في قلبي من حبي لقومي فسرني فيهم، قال الله تعالى (وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون) فجعل الذكر والشرف لقومي في كتابه ثم قال (وانذر عشيرتك الأقربين، واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين) يعني قومي، فالحمد لله الذي جعل الصديق من قومي والشهيد من قومي والأئمة من قومي، إن الله تعالى قلب العباد ظهرا لبطن فكان خير العرب قريش، وهي الشجرة المباركة التي قال الله عز وجل في كتابه (مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة) يعني بها قريشا (أصلها ثابت) يقول: أصلها كرم (وفرعها في السماء) يقول: الشرف الذي شرفهم الله بالإسلام الذي هداهم له وجعلهم أهله؛ ثم أنزل فيهم سورة من كتاب الله محكمة (لإيلاف قريش) إلى آخرها.
وروى الطبراني عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من أهان قريشا أهانه الله قبل موته).
وروى أبو نعيم عن عبد الله بن يزيد الهذلي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( يا معقل بن سنان! اتق مغاضبة قريش).
وفي النهايه نذكركم بقول رسول الله صلي الله عليع واله وسلم ( انا اخو كل تقي ولو كان عبدا حبشيا وبري من كل شقي ولو كان شريفا قرشيا)
بسمة- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 3099
نقاط : 34970
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 12/07/2010
العمر : 32
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى