Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 أين أنتم يا بنو هلال ؟ بسرعة الموضوع خطير !!!!  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 300 بتاريخ الخميس ديسمبر 22, 2022 2:40 am
التسجيل السريع



أين أنتم يا بنو هلال ؟ بسرعة الموضوع خطير !!!!

اذهب الى الأسفل

 أين أنتم يا بنو هلال ؟ بسرعة الموضوع خطير !!!!  Empty أين أنتم يا بنو هلال ؟ بسرعة الموضوع خطير !!!!

مُساهمة من طرف Ø¨Ø³Ù…Ø© الأربعاء أبريل 04, 2012 1:04 pm


بسم الله الرحمن الرحيم
أنا باحث أرجع في أصلي إلي أبناء منصور في قيس عيلان وقد عملت بحث عن قبيلة سليم بن منصور ثم عن هوازن بن منصور بشكل عام ثم وجدت أن الشرف الأعلى في هوازن هو للقبائل العامرية بل لها العز الأسمى في قبائل عدنان جميعها ولا سيما
أن الإمام الصادق التقي بن حزم يقول في كتابه جمهرة أنساب العرب أن القحطانيون إذا أرادوا أن يفاخروا العدنانيون فلا فخر إلا لمن كان
الرسول صلى الله عليه وسلم منهم, وإن أرادوا التفاخر بما قبل الجاهلية فليسوا بأفضل شرف من ثلاث قبائل اتفق عليهم اهل العلم بالأيام والأنساب ومفاخرها والقبائل هي بنو عامر وتميم وبكر بن وائل
وهذا ما جعل الكثير من علماء الأنساب يجمعون على أن بني عامر هم أفضل الثلاث قبائل لأنهم فرع من فرع من أصل وتميم اصل وبكر اصل واذا فرع من فرع من أصلٍ ساوى اصلا فله الشرف بزيادة 3 مرات لقلة العدد والجهد
والحقيقة الأخرى أنني عملت بحثاً آخر في قوقل عن قبيلة بني هلال وهم أبناء هلال بن عامر بن صعصعة لأحاول أن الم ببني هلال كما الممت بقبيلة سبيع
لأنني لم أجد في قبائل العرب الآن قبيلة اتفق العلماء على رجوعها للقبيلة العظيمة عامر بن صعصعة مثل قبيلة سبيع
في شبه الجزيرة العربية وقبيلة بني هلال أي بمعنى أصح أنه لا ينتطح في هذا الأمر عنزان ولا سيما بعدما ذكره الشاعر الملقب بفرعون الشاعر وشاعر الثقلين ناصر الفراعنة السبيعي العامري عن بني هلال
_وهو الشاعر الأشهر حاليا ومن يريد تأكيد ذلك عليه بمراجعة اليوتيوب وسيجد أن هذا الشاعر العامري بلغ ما لم يبلغه شاعر عربي في التاريخ بل أن هذا الشاعر الأعرابي أصبح 11 مرة الأول
على مستوى العالم في عدد مشاهدين قصائده حتى أن أوباما أتى بعده هو وهيلاري كلينتون وهذا شرف للعرب والمسلمين قاطبة وقد تجاوز عدد مشاهدين قصاائده إلى أكثر من 50 مليون يعني أنه رقم لم يبلغه زعماء العرب كافة
بل أضف إليهم شعراء العرب كافة وعليكم بمراجعة اليوتيوب _
وقد شدني عندما شكر هذا الشاعر قبائل بني هلال في البرنامج الجماهيري شاعر المليون
وأثنى على أبناء عمه أبناء قبيلة بني هلال في تونس والمغرب والجزائر وليبيا
وهنا على اليوتيوب قصيدته التي قال بعض النقاد انها اشهر قصيدة في القرن لأنها نالت القبول الاكثر عند المتابعين و كُتب عنها اكثر من 1000 مقال في جرائد وإعلام الوطن العربي
وهذا ما لم يتحقق لأي قصيدة عربية او شعبية من 100 عام
وهي قصيدة ناقتي يا ناقتي ويمكن التأكد من اليوتيوب وغيره وبل ستجدون المئات من المقاطع تحاول تقليدها
حتى ان الأجانب ستجدونهم بالصوت والصورة يطلبون شرحها والسؤال لماذا هذه المقطع فعل هذه الأفاعيل
https://www.youtube.com/watch?v=4as89usexAw&feature=PlayList&p=AA3FBD4086CD8FBA&playnext=1&index=1




و لا اخفيكم سراً أنني بحثت عن قبائل بني عامر القح أي التي لم يأتي فيها شك أو اختلاف فلم أجد إلا قبيلة سبيع سبيع وقبيلة بني هلال والدليل على ذلك في قصائد كثيرة خلدها التاريخ وهي من قبل 400 عام
كمعركة الرضيمة أو بمعنى أصح مناخ الرضيمة (والمناخ معناه لمن لا يعرف معناه هو النوع الأكبر من المعارك والذي يستمر أكثر من شهر وسمي مناخ لأن القبائل تنوخ فيه أي تعقل جمالها وتنوخها شهوراً حتى تنتهي المعركة
فهذا شاعر قبيلة العجمان يقول عندما هزموا قبيلة سبيع في تلك المعركة وكانت قبيلة سبيع لوحدها مع ابن عريعر ضد أربع قبائل هي العجمان ومطير والدواسر والسهول . يقول العجمي :

تسمووا بنا الغلبا سبيع بن عامر ..... تسمووا بنا لين الله ادنى ذهابها
حنا ذبحنا سيد القوم نافل ........ عليه بيض سبيع شقت ثيابها

طبعاً : الكثير منكم سيقول نريد الشرح ... تسمووا بنا : أي افتخروا بقتلنا في معركة سابقة
الغلبا: لقب قبيلة سبيع العامرية لكثرة ما كانت تَغلِب ولا تُغلب حتى أن المستشرق اوريكس يقول عنهم هي قبيلة عامرية هوازنية كانت اكثر القبائل ولولا الله ثم هم لم تقم للدولة السعودية الأولى
والثانية قائمة ولكن كثرة الحروب مع ابن سعود افنت فرسانهم وجعلتهم قليلون نوعا ما وقد اجحف آل سعود في حقهم كثيراً. وكذلك قال ابن بشر وابن غنام في تواريخهم حتى أن الكثير من المؤرخين يذهب إلى أن وقفتهم مع
ابن سعود وحروبهم معه هو ما جعل الكثير من القبائل تكرههم وتحاول نكران ماضيهم التليد وكأن ما صار في قصة الأمير للراوي الكبير ماكيفيللي بين الامير واعوانه يحصل بين ابن سعود وبين قبيلة سبيع خوفاً من امور لا تخفاكم
أما قول الشاعر : لين , لين: معناها : حتى
أدنى: أي قَرّب
حنا: معناها نحن
نافل: هو نافل الأشقر اسم فارس قبيلة سبيع في ذلك اليوم
بيض: أي بنات ونساء



ويقول المهادي القحطاني في سبيع في قصة هي أشهر قصة وفاء حصلت عبر التاريخ في شبه الجزيرة العربية
وقد كتبها الأستاذ فهد المارك الشمري في كتابه المشهور : من شيم العرب . حتى أنها ترجمت إلى 14 لغة أجنبية ومثلوها
في اكثر من مسلسل بإسلوب رديء ويمكن الرجوع اليها في منتديات سبيع او منتديات قحطان

يقول المهادي في قصيدته في رفيق دربه مفرج السبيعي :
لحى الله عجوزٍ من سبيع بن عامر ....... ما علمت صبيانها في شبابها\\\

صبيانها أي ابنائها

أي أنه لم يرتبط بإسم بني عامر مع بني هلال إلا سبيع أي صراحة لا تعريضاً


حتى أنني دائما الحظ ان الشاعر ناصر الفراعنة يفتخر بأبناء عمومته بني هلال ويسعى دائماً لجمعهم من جديد
وكما جاء في منتداه الرسمي http://www.fraanah.com/vb/index.php

لهذا نجده بالصوت والصورة هنا مفتخراً بسبيع وبني هلال وببني عامر وبالخفاجي عامر :
https://www.youtube.com/watch?v=R66iPc5F1yg

ويقول باللغة العربية الفصحى مفتخرأ بأبناء عمومته من بني هلال ايضاً


علـى الـربـع مــن عــافِ الـرسـومِ نـقـوشُ .......... دُمــىً أوحـشَـتْ مـنـهـا الـعـيـونَ وحـــوشُ
إلــى (الحـائـر) المـرجـوعِ أثـنـاءُ رجعِـهـا .......... قـــيـــامٌ كــأعــنــــاق الــنــعــائِــــــمِ رُوشُ
إلــى (ســاقِ عـوجــانٍ) (فـرمـلـةُ بـرْبــك) .......... نــشـــاشٌ ومــــــا لـلـنـاشـئــاتِ نــشــيــشُ
كــأنّ غـصـون الـرمـثِ فـيـهِ وقــد حـنَــتْ .......... عـثـانـيــنُ ذودٍ جُـــــلّ نـــوقِـــهِ حُــــــوْشُ
إلــــى بـــرّ (عَــمْـــروٍ) فـالــتــلالُ كـأنـهــا .......... قــــــلاصٌ عـلـيــهــنّ الـــغـــداةَ قـــعُـــوشُ
إلــى مــا حــدى (غيـلانـةٌ) مــن حـزونـهـا .......... جــمــوعٌ بــهـــا مـسـتـضـعـفٌ ونـــــووشُ
إلى (الروضةِ الخرماء) أعـراضُ سرْحِهـا .......... أخـالــيــقُ أشـــــلاءِ الــثــيــابِ خـــيُـــوشُ
إلى (الصُلْبِ) (فالصمّانِ) صوحٌ صحاصحٌ .......... عــلـــى جُــرْدِهـــا لـلـمـثـقــلات كــفــيــشُ
إلـــى (بـطــن وادٍ) (والـطـويـلان)ُ حـولَــهُ .......... كـسـعـنـيـنِ حـــــاذى بـيـنـهــنّ نـــجُـــوشُ
تــــلاعٌ كــأكـــواع الـســبــاعِ شــواخـــصٌ .......... يـحِــلّ بــهــا ســــارِ الــسُــرَى ويــجــوشُ
كـــأنّ صـدوعــاً فــــي عـرانـيــن شُـمّـهــا .......... بـــراويـــزُ إيــــــوانٍ عــلــيــهِ رقُـــــــوشُ
ومـــا لـصــدوعٍ أحـــدثَ الــدهــرُ راتــــقٌ .......... ومــــــا لـــجـــروحِ الــطــارقـــاتِ أُرُوشُ
ســنــائــنُ أخـلَـتْــهــا الــســنــونُ أســـنّـــةً .......... يُــحـــاشُ ســـــرابٌ فـوقَــهــا ويـــحـــوشُ
هــضــابٌ كــــأزوالِ الشـيـاطـيـنِ ســجّـــدٍ .......... ألــــــــدُّ إلــيـــهـــا أعــيـــنـــاً فــتــجــيــشُ
أمــــاطَ لــهــا وجـــــهُ الــدهـــورِ لـثــامَــهُ .......... فــأوحـــشَ مــنــهــا مـــربـــعٌ وجــمــيــشُ
سـقـى الله مــن نَـــوْفٍ مـواطــىءَ رجـلِـهـا .......... إلــى (الشِـمْـلِ) صــوبٌ ضمّـهـا وجحـيـشُ
سـقَـتْـهـا الــمــزون الــغُــرُّ كُــــلَّ مُــرِنّـــةٍ .......... بــحـــورٌ تـــدلّـــى دلْـــوهـــا وطــشــيــشُ
ســحــابٌ يُــتِـــمّ الــعـــدّ سـبـعـيــن لـيــلــةٍ .......... تـــحــــنُّ إلـــيــــهِ نـــاقــــةٌ وهــــشــــوشُ
تَــرَى حـيـن يلـقـى مشـرقـاً مـنـهُ مـغــربٌ .......... جـيــوشــاً تـلـقّـتـهـا الـصــبــاحَ جـــيـــوشُ
كـــأنّ سـمـيـر الــبــرقِ مــنــهُ إذا ســــرَى .......... مُــحــيّــا حــبــيــبٍ لـلـحـبـيــبِ بــهــيـــشُ
كـــأنّ ظِـــلالَ الــمُــزْنِ فــــوقَ رؤوسِــنــا .......... عــرائــشُ قــصـــرٍ بــاســـقٍ وعـــــروشُ
كــــأنّ صــنــوج الــرعــدِ فــيــهِ نــوائـــحٌ .......... أقـــلّـــت بَـنِــيْــهِــنّ الـــغــــداةَ نـــعُــــوشُ
كــــأنّ حُــبــابَ الــمــاء فــــي دوَرَانِــهـــا .......... علـى الـقـاعِ مــن عــالِ السـحـابِ قُــرُوشُ
تَــــرَى لـصـلـيـعِ الأرضِ مــنــهُ ذوائــــبٌ .......... تُــكَـــدُّ ومـــــا لـلــمــاء مــنـــهُ مـــشـــوشُ
كـــأنّ شـقــوقَ الــمــاءِ فــــوقَ حـزومِـهــا .......... خـــدودٌ نـضَــتْ مـنـهـا الـدمــاءَ خُــــدُوشُ
تَـنُــضُّ عــيــونُ الــمــاءِ عـنـهــا تـرابَـهــا .......... كـمــا نــــضَّ جِـلـبــابَ الــهــوانِ كَـمِـيــشُ
تَـــرَى أرجُـــلَ البـهـلـولِ وسْـــطَ وحـولِــهِ .......... مــســاويـــطَ أُدْمٍ زُلَّ مـــنــــهُ جــشـــيـــشُ
سـقـى الله نَـوْفَـاً لـيـسَ نَــوْفٌ هــوَ اسـمُـهـا .......... ولــيــسَ لــهــا فــــي الـنـائـفــاتِ نـقــيــشُ
جـهِـشـتُ إلـــى الأطـــلالِ مـنـهـا صـبـابـةٌ .......... فـعـيـنــيَ مـــــا دبّ الــزمـــانُ تـــجـــوشُ
تـعـلّــقَ قـلــبــي قـلـبَـهــا الــحـــيّ عِـلْــقَــةً .......... تَـعَـلّــقَ أطــــراف الـغــصــونِ عــريـــشُ
لهـا فـي فــؤادي كُــلّ مــا عَــرَضَ اسْمُـهـا .......... ظـــــوامٍ تـــحــــنُّ حـــائــــلٌ وفَـــريـــــشُ
أو انّ ذئــابــاً لــحْــمَ جــوفــي تـنـاهـشَــتْ .......... وإنّــــي لَــمِــنْ قــبـــل الــذئـــابِ نَـهِــيــشُ
عــدا مخـلـبٌ والاهُ فــي إثْــــر مِـخْـلَــبٍ .......... فـكُـلـي وهـــل يُـجْــدي الـضـمـادُ كُــــدُوشُ
أبــى الله لــي مــن زهْـــرَةِ الـغــارِ قُـرْبَــةً .......... لــعــلّ لــهــا بــعــد الــعـــروشِ رفـــــوشُ
يـعـيـبُ عــلــيّ الــقــومُ مــدحــي لأهـلِـهــا .......... وقـــــد خـذلــونــيّ والـمــديــحُ فــشـــوشُ
أيـــــا لائــمـــيْ إنْ يـخـذلـونــي فـشـأنُـهــم .......... ولــي دونـهــم عـضْــب الـحـديـدةِ حـــوشُ
وكـيــف إلـــى ذمّـــي لـهــم ؟ وهـــمُ هُــــمُ .......... قـــرومٌ لــهــم فــــي الـمُـقـعِـدات جــهــوشُ
أســـود الـشــرى مـــن كـعـبِـهـا وكـلابِـهــا .......... مـلــوكٌ لـهــم فـــي الـسـامـقـاتِ عـروشُ (1)
ولا عيـبَ فــيــهــم غيرُ تــأبــيــنُ غــايــتــي .......... يـعـيّـرُنــي فــقـــر الــجــيــوب نـــجـــوشُ
لأبــنــاء عــــمٍّ لا يُــضــام بــــنَ عـمِّــهــم .......... أعـــزّ وللأمْــــــــــر الخـفــــيِّ بـشـيــشُ
عـلـى مــا تعـالـوا عــن مقـامـي مقـامَـهـم؟ .......... وقــــد كــنــتُ أثــنــي دونَــهــم وأهـــــوشُ
فــــــوالله مــــــا زادوا عـــلـــيّ بـفـضــلــةٍ .......... إذ الـعِــيْــنُ عُـــــوْرٌ والـهِــزَبْــرُ فــرِيـــشُ
وإنـــــي لأزكـــــى الـعـالـمـيــنَ ســجــيّــةً .......... ولــــي مــوقــفٌ عــنــد الـلـقــاءِ وحــيــشُ
أكِـــــرُّ إذا فــــــرّوا وأبــــــدو إذا اتّـــقـــوا .......... وأحـمــي حـمــى مـــا لا حـمــوا وأحـيــشُ
أنــــا مَــــنْ تــوسّــدت الـجـمـاجـمَ عــنــوَةً .......... لـــي الأرضُ عـــرشٌ والـسـمـاءُ عـريــشُ
فـصـعْـصـعَــةٌ جــــــدي إذ الأبُ عـــامـــرٌ .......... أمـــــوتُ ومــجـــدُ الــعــامــريَ يـعـيـشُ (2)
ورِثـــــتُ عـظـيـمــات الـمــكــارمٍ مـنــهُــمُ .......... ولـــي منـتـهـى الـقــولات حــيــنَ تــبــوشُ
علـى الــراحِ مـنـي ملتـقـى النُـبْـلِ والـنـدى .......... ولـــي فـــي عــلاهــا مــفــرشٌ وبــــروشُ
تحـمّـلُـنِــي ســبـــع الـعـشـائـــر حِـمـلَــهــا .......... ويـحْـمِـلُـنِـي عــنـــد الــنــوائــب رِيْــــــشُ
مَـهِـيْــبٌ مــــن الـجَـدّيــنِ والـسِـلْــمُ قــائــمٌ .......... كـمـا هـابـنـي عـنـــد الـسـبـابِ بـطـيـشُ
أنــــوشُ مــــن الــطــولاتِ كُــــلّ قـصـيّــةٍ .......... أنـــــوشُ ومــثــلــيْ لــلــطــوَالِ يـــنـــوشُ
وإنـــــــي إذا مالله يــــومــــاً أحــاطـــنـــي .......... بفـضـلٍ لــذي الـحَــوْجِ الـســؤولِ هـشـيـشُ
نَـــــدِيٌّ ولــــم يــنــدَ الــثــريّ إذالــثـــرى .......... مِـــن الـضُــرِّ مـصـفـرُّ الـنـبــاتِ جـمـيــشُ
وتـسـمـو عـيـونـي نــظــرةٌ بــعــدَ نــظــرةٍ .......... فــمــا لــدّهــا نــحــو الــتـــرابِ قـشــيــشُ
وأرفــــعُ نـفـســي عــــن جــــدالٍ يُهِـيـنُـهـا .......... إذا مــــــا أصــــــرَّ أحـــمـــقٌ وفـــيــــوشُ
لـحــى الله قـومــاً فصـلُـهـا قـبــلَ وصـلِـهـا .......... عـلــى نـصـلِـهـا عِــــزَّ الـنـهــارِ تــــدوشُ
هـويــتُ مـــن الـحُـمْـرِ الـعـتـاقِ عِـرابَـهــا .......... ولـســتُ بِـمَــنْ أرْضَـــتْ هــــواهُ كَــدِيــشُ
تـأبّــطــتُ لـلـسـبــع الــعِــجــافِ مــهــنّــداً .......... ورُمــحــاً إذا خــــاش الـشــقــيّ يــخـــوشُ
لِـمِـثْـلِـيْ ذواتُ الـحـمْــلِ تُـسْـقِــطُ حَـمْـلَـهــا .......... وسـيــفــي كـمــبــريّ الــيـــراعِ رهــيـــشُ
ولِـــيْ حَـرْبَــةٌ كـالــدابِ مـصـقـولُ حَـدِّهــا .......... لـهــا فـــي الـرقــاب الطـافـحـاتِ رعـيــشُ
بِــيَــوْمٍ كــــأنّ الـلــيــلُ جُــنْـــحَ عـســامِــهِ .......... رؤوس الــعِــدا مــمّــا أثَــــرْنَ عُــشُـــوشُ
أمــــا أحَــــدٌ يُـنْـبِـيْـكِ يــــا نَــــوْفُ أنّــنــي .......... سـلـيــلُ الـمـلــوكِ الأعـظـمـيـنَ جــرِيـــشُ
فلله قــــومٌ مــــن هـــــلال بـــــن عــامـــرٍ .......... أكــــضُّ لَــهُــمْ مــــن أدمُــعِــي وأمــوشُ (3)
لَـكَــمْ كـنــتُ أنـعـاهـم إذا أظــلــمَ الــدُجــى .......... إلــى الصـبـحِ والقـفـرُ الـوحـيـشُ وحـيــشُ
كـأنّــي بعـيـنـي عِـشْــتُ بـالأمــسِ مـعـهُــمُ .......... وقــد طــار بـــي عـنــد الـطـلـولِ مَـرِيــشُ
إلــــى مُـعـتـلـى قــصــرٍ يـقــولــون أنّـــــهُ .......... لـعــامــرَ قــيـــسٍ مــــا بـنــاهُ هـشــيــشُ (4)
فــأورَثَــهُ قِــسْــراً ذيـــــابَ بـــــنَ غــانـــمٍ .......... عـلـى الــتــاجِ مِــنْــهُ أسـطــرٌ ونــقــوشُ (5)
تَـحِــفُّ بِـــهِ الـعـبـدان مـــن كُـــلّ جـانــبٍ .......... وَحَـــــــجَّ لَـــــــهُ ذو فـــاقــــةٍ وقَـــرِيْــــشُ
بـقـصـرٍ غــــذوا جــدرانــهُ مــــاء فــضّــةٍ .......... كـــأنّ شِــعــافَ الــزهــرِ فــيــهِ حُــفُــوشُ
فــأســفــلُـــهُ دَوْمٌ وأعـــــــــلاهُ دِيـــــمـــــةٌ .......... كـــأنّ حــبــوبَ الـمـسْــكِ فــيــهِ قــشــوشُ
عـلــى صَـــرْحِ بلـقـيـسٍ تـمـثّـلَ صــرحُــهُ .......... كـــــأنّ بــلاطـــاً فـــــي فــنـــاءهِ شِــيـــشُ
تَـرَى الجـنـدَ مصطفّـيـنَ فــي ظِــلِّ سُــورِهِ .......... كـأســنــانِ مِــشْـــطٍ والـعـبـيــدُ خُـــــرُوشُ
كــــأنّ الـخـطــوطَ الــســودَ فــــي لَـبَـنَـاتـهِ .......... ثـعـابـيــنُ صـفــصــافٍ لَــهُـــنَّ كـشــيــشُ
وَجَــــدْرٍ كــسَــوْهُ مــــا تــدلّــت خـيـوطُــهُ .......... كــــأنّ عــلــى أعــــلاهُ ســــارَ حَــرِيـــشُ
وأحــــــواضُ زَرْعٍ كـالـمــوائــدِ فــوقَــهـــا .......... لأســنــانِ أضــيــافِ الـمـلــوكِ جـــــروشُ
كــــأنّ قِـــــلالَ الــمـــاءِ وَهْـــــيَ قــوائـــمٌ .......... قـــواريــــرُ راحٍ تــمــتــلــيْ وتــطـــيـــشُ
كـــــأنّ ذُرِى الــديـــوان مــنـــهُ مـــدائـــنٌ .......... مـآذِنُـهــا خُــضْــرُ الــــرؤوسِ جــشـــوشُ
تـخــالُ بِـــهِ كُـرســيَّ ذي الأمـــرِ كـوكـبــاً .......... أضــــاءَ لَــــهُ خــلــفَ الــوزيــرِ مَــرِيــشُ
وتـــــاجٌ عـــــلاهُ قـــــد عـلَــتْــهُ جـمــانــةٌ .......... سِــــراجٌ لَــــهُ نَـــــيُّ الـجـلـيــلِ حَـمِــيــشُ
تُــبـَـثُّ مــــن الإسـفَـنْــجِ فــيـــهِ وســائـــداً .......... لـــهــــا أبـــطُــــنٌ كــأنّــهـــنّ كـــــــروشُ
كــــأنّ قـشـيــر الـسـقــفِ فــوقَـــهُ أســفَـــعٌ .......... بِـــــهِ عَــلِـــقٌ مِـــــنْ دُرِّهـــــنّ دشــيـــشُ
يُــرِيــكَ دُخــــان الــنــارِ حــــولَ مـشــبّــهِ .......... مِــن النـشـوِ مـــا لا قـــد يُـرِيــكَ حـشـيـشُ
كـــأنّ كــــؤوس الــــراحِ فــــي فـوَرَانِـهــا .......... طــــــلاءٌ بـــمـــاءِ الـزئــبــقــيّ أمـــيــــشُ
وكِـيــزانُ فـــي أيـــدي الـجــوارِ رواعــــدٌ .......... مصـابـيـحُ مــــن رِيْــــحٍ لَــهُــنَّ رعــيــشُ
فلله قـــصـــرٌ حـــالُـــهُ حـــــــالُ أهـــلِــــهِ .......... أصـابَـتْـهُ مـــن غُـبْــرِ السـنـيـنِ جَــمــوشُ
هـو البيـنُ لا يـرعـى مــن الـنـاسِ حُـرْمَـةً .......... فَـمِــنْــهُ بـأجــســادِ الــرجـــال خُـــمـــوشُ
إذا الـبَـيْــنُ فــــي قــــوْمٍ أنـــــاخَ رِكــابَـــهُ .......... رأيــــتَ الــقـــدور الـفــارغــاتِ تـجــيــشُ
تـطـيـشُ سـهـــومٌ بـعــدَ طـــولِ إصــابــةٍ .......... وســـهــــم الــمــنــايــا لا أراهُ يــطـــيـــشُ
ولــلــنــاس أطـــبـــاعٌ وفــيــهــا تــبــايـــنٌ .......... كـمــا الــغــابُ أُسْــــدٌ وُثّــــبٌ وجــحــوشُ

ولكن لكي اكمل موضوعي ولتعرفون ماذا اريد من هذا الموضوع أريدكم أن تجيبوني على سؤالي: من هنا منكم يرجع في أصله إلى بني هلال
أي ابناء عم قبيلة سبيع أي أبناء عامر بن صعصعة؟
وسأخبركم بالأكثر

أخوكم الباحث المؤرخ: عبد الله العبد العزيز

بسمة
عضو دهبي
عضو دهبي

انثى عدد المساهمات : 3099
نقاط : 34075
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 12/07/2010
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى