Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع



بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية

اذهب الى الأسفل

 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  Empty بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية

مُساهمة من طرف Ø¨Ø³Ù…Ø© الأربعاء مارس 28, 2012 8:41 pm

بين لهجات حمير العربية القديمة و الامازيغية

 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  Fassila

 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  24623244

 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  20934465_a39bf43ba1

 بين لهجات حمير القديمة و الامازيغية  DSC1926thumb

لهجة محافظة ظفار في سلطنة عمان.و اليمن. و الامازيغية في المغرب


هل الامازيغ من أصول عربية في هذه الدراسة تكشف بعض البحوث عن علاقة بين لغة الامايغ وحياتهم وبيوتهم وما بين بعض التشابه لسكان الجزيرة العربية وبالأخص اليمن "مهد العروبة" ووجد الباحثون بعض التشابه بين اللغة المحلية في محافظة ظفار وما بين بعض مفردات الامازيغية يقول أحد الباحثين اليمنيين:
أنا ليس لدى أدنى شك بأن الامازيغ عرب اقحاح يشهد بذلك ما يقول به المؤرخون والعلماء من أن شبه جزيرة العرب والهلال الخصيب هما مصدر هجرة البربر الى بلاد شمال افريقيا ويشهد بذلك علم دراسة الجماجم القديمة، ودراسة جذور السلالات التي اثبتت أن الأمازيغيين لا يؤلفون جنسا مستقلا بذاته وانما قدموا من الجزيرة العربية والهلال الخصيب ويشهد بذلك الاشتراك والتطابق في العادات والتقاليد والاساطير والديانة ما بين البربر وشعوب المشرق العربي منذ القدم، ويشهد بذلك التشابه الحقيقي والعميق ما بين الموسيقى اليمنية والبربرية، ويشهد بذلك التشابه الذي يكاد يصل الى حد التطابق ما بين الفن المعماري اليمني وما بين الفن المعماري البربري.
إن اللغة وما غيرها هي من سيحسم الامر في قضية عروبة البربر.
وقبل أن ندخل في موضوع اللهجات البربرية يتحتم علينا ان نتكلم قليلا عن كتابة أصواتها: فقد كانت تكتب قبل دخول الاسلام الى المغرب العربي بأبجدية التيفيناغ وهي الفينيقية، والحقيقة ان النظرة الفاحصة المتأنية المتخصصة بل والسريعة غير المتخصصة ايضا تثبت ان ابجدية التيفيناغ عربية مثلها مثل اللسان التي كتبت به.
التيفيناغ لفظ محرف من كلمة فيناق يعني الفينيقية حيث ان العرب الأمازيغ أخذوا هذه الأبجدية من أشقائهم العرب الفينيقيين ثم طوروها بالتحوير والاضافة وهذا ما يحدث عادة للحروف والابجديات منذ سالف العصور.
تشبه حروف التيفيناغ حروف المسند العربي الجنوبي الذي في جنوب الجزيرة العربية ويؤكد الباحث السوري المتخصص في النقوش والكتابات العربية القديمة الاستاذ (محمد علي ماد علي) بأن أبجدية التيفيناغ بها إثنا عشر حرفا يشبه المسند بجنوب جزيرة العرب وهذا التشابه الكبير يوجد كذلك ما بين هذه الحروف البربرية والحروف الظفارية القديمة التي اكتشفها الباحث (علي أحمد الشحري) بجنوب السلطنة.
بل ويؤكد الدكتور (عثمان سعدي) في كتابه (الأمازيغ عرب عاربة) بأن أكثر من نصف حروف ابجدية التيفيناغ التي يستعملها الطوارق عرب الصحراء الكبرى متطابقة مع حروف ابجديات اللغات العربية القديمة التي اصطلح على تسميتها خطأ باللغات السامية.
بل ان الاستاذ (بات) الباحث اللغوي الانجليزي كما يوضح ذلك الدكتور (سعدي) يفرد فصلا كاملا في كتابه عن التشابه بين حروف التيفيناغ وبين ابجدية الفينيقية، ويتوصل الى ان اصل ابجدية الطوارق فينيقي.
وبعد كلامنا عن الصور التي رسمت عليها أصوات اللسان البربري بفروعه المتعددة وجب الحديث عن اللسان البربري الذي هو عبارة عن لهجات كثيرة تزيد عن مائتي لهجة ، وهي تدخل ضمن ما يعرف باسم اللغات العروبية وتسمى خطأ باللغات السامية الحامية.
ولقد انجزت عدة دراسات وبحوث مقارنة ما بين البربرية واللهجات الظفارية في الستينيات والسبعينيات من القرن المنصرم كذلك بينها وبين اللغة العربية وكان لتلك الدراسات نتائج طيبة رجحت عروبة اللسان الأمازيغي الا ان رغم الجهد المبذول فيها تظل جهودا فردية لم تصل بعد الى مرحلة الكمال.
إن اللهجات البربرية قد تجاوزت في اصولها المشرقية المعجم الى النحو والصرف. والقسم الاكبر من جذورها المعجمية نجده في العربية الفصحى، وما تفرع عنها من لهجات دارجة.
ثم تأتي اللهجات الظفارية القحطانية وفي الاخير تأتي اللهجات العروبية القديمة مثل الاكادية والارامية والحميرية.
وفي السعي الحثيث في البحث عن اصول اللسان البربري منذ سنوات خلت وبمساعدة الباحث (خالد احمد) وجدت العديد من جذوره في اللهجات الظفارية خاصة القحطانية منها ـ يعني اللهجة البربرية هنا هي اللهجة القحطانية القديمة ... القحطانية التي هي العربية الاصيلة ـ ولقد سميت بالظفارية نسبة الى ظفار ذلك الاقليم الذي يقع في قلب جنوب جزيرة العرب ويتوزع في جغرافيته السياسية ما بين السلطنة والجمهورية اليمنية.
واللهجات الظفارية عددها عشر ـ يعني انظر اللهجة ، حتى هناك .. عندهم عشر لهجات ـ سبع منها قحطانية وهي الشحرية والمهرية والسوقطرية ـ سوقطرة عندها لهجة ...جزيرة سوقطرة تعرفونها ـ والحرسوسية والبطحرية والحلانية ولهجة هبيوت .. والثلاث الاخريات عدنانية، وهي الدارجة الظفارية، واللهجة الضمنية، ولهجة الشمال الشرقي.
واذا كان الرحالة العربي "ابن بطوطة" قد لاحظ تشابها في الامور بين اهل ظفار واهل المغرب مما جعله يقول بأن هذا يؤكد المقولة التي تثار بان قبائل البربر من اصل حميري نزحوا منذ القدم من جزيرة العرب ليستقروا في شمال افريقيا...
كذلك اذا كان بعض الباحثين العرب قد وجدوا اوجه تقارب بين اللهجات الأمازيغية في شمال افريقيا واللهجات العربية العريقية المعاصرة بجنوب شبه الجزيرة العربية،فلماذا لا يكون هناك مشروع قومي جماعي ومؤسساتي يحمل على عاتقه ما ينوء بحمله الباحث بمفرده؟. اللهجات البربرية ليست سوى لهجات عربية قديمة ما تزال مثيلاتها موجودة بالمشرق العربي ليقتنعوا بعد ذلك بأن اعتزازهم بالتراث البربري يجب ألا يكون سوى رافدا من الروافد التاريخية التي لا تخرج عن اطار الثقافة واللغة العربيتين وان هذا المأثور هو جزء من الشخصية العربية المعاصرة ينتمى اليها ولا يخرج عنها، مثلما هو حال الفينيقية في لبنان، والارامية في سوريا، والاكادية في العراق، والفرعونية في مصر، التي تعد جميعها روافد تنبع من العروبة، والى العروبة تعود وتصب فيها.
والبربر قبائل يمنية عربية، انتقلوا من اليمن من جنوب الجزيرة العربية الى بلاد المغرب افريقيا الشمالية في ثلاث موجات رئيسية خلال عصور الحضارة اليمنية التليدة لتكوين مستوطنات تجارية بأرجاء بلاد المغرب ثم لتعزيز المستوطنات التجارية وتأمين الطرق التجارية البرية والبحرية في تلك الآفاق.
وقد اعطى العلماء المؤرخون العرب الاوائل اهتماما خاصا بذكر الموجة الاولى الرئيسية من البربر الذين نقلهم او ساقهم الى بلاد المغرب الملك " افريقش بن ذي المنار بن الرايش" ملك سبأ - سبأ التي في اليمن .. هو الذي احضر الموجة الاولى من العرب من هناك، ووضعهم هنا .. الذين سماهم البربر ـ في القرن الثاني عشر قبل الميلاد.
الموجة الثانية من البربر انتقلت من اليمن الى بلاد المغرب في عهد الملك " ياسر بن ينعم" ملك سبأ وذوريدان.
وقد ذكر ابن خلدون ان "ياسر النعم" ملك اليمن ، ملك بعد بلقيس، معاصر لسليمان، فيكون بذلك بعد افريقش بـ300 سنة - يعني الموجة الثانية جاءت بعد الموجة الاولى بـ 300 سنة .. الاولى قادها افريقش، والاخرى قادها ياسر النعم .. كلها من اليمن .. اوصلهم هنا لهذا المكان الذي نحن فيه، وانه بلغ الملك ياسر وادي الرمل بأقصى بلاد المغرب يعني مراكش .. اوصلهم الى وادي الرمل.
ثم جاءت الموجة الثالثة ،الموجة الاولى والثانية والثالثة.. هذه كلها الموجات التي اتت بالعرب البربر ووضعتهم بشمال افريقيا، الذين الآن نقول لهم البربر والامازيغ ـ من اليمن الى بلاد المغرب في عهد " ابي كرب اسعد تبع" ملك سبأ وذوريدان وحضرموت ويومانت وعراب وطواد وتهامت ـ هذه اسماؤهم.
وقد ذكر الحسن الهمداني ان كان "اسعد تبع" في ايام " بخت نصر" ملك بابل وذلك في القرن السابع قبل الميلاد..
بمعنى أن الموجة الاولى اتت في القرن الـ12 قبل الميلاد ...بعدها بـ300 سنة ممكن في القرن التاسع اتت الموجة الثانية ...وفي القرن السابع قبل الميلاد جاءت الموجة الثالثة.
تلك هي الموجات الرئيسية الثلاث التي انتقل فيها البربر من اليمن مهد العرب والعروبة، الى ارجاء بلاد المغرب بمدلولها الواسع "ليبيا وتونس والجزائر والمغرب" في عصور التاريخ الحضاري التليد.
وكان اولها واهمها موجة عهد الملك " افريقش بن ذي المنار" الذي يتألق اسمه في كل كتب التاريخ، والذي به نبدأ ـ كاتب هذا الكلام وبعد ذلك يأتي على افريقش ـ يقول: ان صنهاجة وكتامة قبيلتان حميريتان قحطانيتان، وهما بنو صنهاجة بن مرة بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن جيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن ايمن بن الهميسع بن حمير الاكبر بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان ـ انظر كيف وصل قبيلة صنهاجة، الى ان وصلها الى قحطان يعرب ... التي هي العرب العاربة الحقيقية.
وبنو كتامة بن مرة ـ لانهم اخوتهم ـ بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن جيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن ايمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ .. كانت قبيلتا صنهاجة وكتامة او عشائر منهما، مع الملك افريقش بن الملك ذي المنار، عندما سار بقبائل الامازيغ بن كنعان ـ الذين تقولون هم البربر ـ الى بلاد المغرب، واسكنهم بها في عهد ابيه الملك "ذي المنار".
ان افريقش اسكن البربر كنعان ببلاد المغرب، واسكن معهم قبائل صنهاجة وكتامة من حمير.
وقبيلة زناتة، وهي من فرع البتر .. ويقول: وانما زناتة قبيلة من عرب اليمن، وقد جاء في الجزء الثاني من كتاب الاكليل انهم بنو زنيت، وهو زناتة ـ زنيت .. يعني بن زنيت .. منها سموا زناتة ـ بن مرة بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن جيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن ايمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان.


مقارنة بين لهجات الحميرية العربية القديمة في اليمن و الامازيغية

اندهش أوتو روسلر حينما وجد تقارباً ما بين لغات مشرقية قديمة كالأكادية في بلاد الرافدين وبين البربرية بشمال إفريقيا، واندهش باحثون من المغرب العربي بستينيات وسبعينيات القرن المنصرم حينما وجدوا تقارباً بين لهجات مشرقية ظفارية بجنوب سلطنة عمان وبين البربرية، واندهشت بدوري عندما عثرت على كلمات وملامح لغوية متطابقة تطابقاً شبه تام ما بين البربرية وبين بعض اللهجات في المشرق العربي، وما أدهش الجميع سببه البعد الجغرافي ما بين أقصى المشرق وبين أقصى المغرب العربيين، وسببه الاعتقاد السائد بأن الامازيغية ليست سوى لهجات أعجمية أجنبية، ومن أجل إشراكِكم في الدهشة وضعت هذه المقارنة اللغوية المقتضبة، وهي في المعجم والنحو والصرف.
وهذي المقارنات التي سأذكرها لكم، خاصة بلهجات المشرق العربي الحيَّة المعاصرة، وقد قسمتها فيما يخص المعجم إلى مجموعتين، الأولى خاصة ببعض المفردات التي وجدتها في لهجات جزيرة العرب، والأخرى خاصة ببعض المفردات من البلدان المشرقية الباقية، وما أوردته هنا ليس سوى أمثلة وإشارات، أضعها أمام السائل، وأمام الراغب بالاستفادة والاستزادة، وقبل كل هذا وذاك، أضعها أمام المتشكك بوجود قرابة لغوية تدل على الأرومة الواحدة.
لقد كثرَ الكلامُ عن تقارب بعض اللهجات الجنوبية لشبه الجزيرة العربية، خاصة اللهجتين الشحرية والمهرية، مع اللهجات البربرية، وحُكِيت قصصٌ عديدة حول ذلك، وهذا الكلام المتداول الذي يُشكك فيه بعضنا، وهذي الحكايات التي يُكذبها آخرون، تدعم مِصْداقَيتَهما المقارناتُ اللغوية التالية:
في المعجم
ألفاظ من اللهجات الظفارية
أ) اللهجة الشَّحْريَّة
* إرْو: الولادة ـ إيروت: الوِلادة
* يوتب: شمَّر الثوبَ عن ساقيه، أو الكُم من ذراعه ـ إتُّوب: شَدَّ الإزار حول خصره، أو ربط الحزام حول وسطه.
* أكورات: الرئيس ـ كيروت: الرئاسة، الزعامة، كار: شيخ القبيلة، الرئيس، الزعيم.
* إكوسّم: جَمَدَ الماءُ ـ قِصِمْ: بَرَدَ، تطلق على الماء وغيره.
* تاغوفت: الربو، أي النفس العالي من عَلَّة في الرئة ـ أغْتفتوت: الاختناق والضيق نَفَساً من الدُّخان، أو من الروائح الكريهة.
* أنّاف: التنحِّي ـ نفا: النفور والإبتعاد ـ
* تيشيت: القملة ـ شينيت: القملة.
* إنغّل: انصَبَّ الماءُ ـ إنْغِل: تصبَّبَ عَرَقاً.
* يوشكا: ذهب وجاء في البلاد ـ إشِّيك: ذهب وجاء متسكعاً في البلاد، أو في الطرقات.
* أنفا: التلُّ، المكان المرتفع ـ نُفْ: الشاهق الجبلي المرتفع.
* أمحروق: الغضبان ـ حِرْق: السريع الغضب.
* أوركّت: سار على رجليه ـ إريكت: سار بخطى وئيدة.
* أساكو: الغرارة ـ سِكْتْ الغرارة.
* إدك: وافق وقبل واستجاب ـ إدي: وافق وقبل واستجاب، أبدلت الياء في الشحرية قافاً معقودة في البربرية.
* إزّيل: بسط الكف ـ إزَل: الكَفُّ.
* أخود: القليل ـ خيت: القليل التافه.
* أراش: الأطفال، الصبيان ـ أرشوت: الصبيان، أرشي: الفتيان، تُنطق الشين في الكلمتين نطقاً جانبياً.
* إصبط: صفع ـ سْبَط: إضْرَبْ.
* أربيج: إعطاء اسم تدليل ـ أربيق: اللقب.
* تافرفورت:الفوضى ـ فِرْفارت: الاستعجال في عملٍ ما، مما يسبب الإرباك والفوضى.
* تاسفريت: القِدْر الكبيرة ـ إصِفْريت: القِدْر.
*إدغ: علمَ، درى، (لهجة الطوارق) ـ إدع: علم، درى، أُبدِلت العين المهملة غيناً معجمة.
* أزركوم: اللحم القاسي لا يمضغ بسهولة، ـ زرخوم: اللحم الرديء والقاسي يُقطع من الذبيحة ويُرمى.
* دّادّا: العَمُّ، وفي لهجات بربرية أخرى، دادّا: لفظ يُنادي به الصغيرُ كلَّ كبير السِّن ـ ديد: العم، أديدي: لفظ يُنادى به كلُّ كبير السن، أديدي حرفيا : يا عمي.
* أضو: الرائحة ـ إظي: الرائحة.
* إغدّو: تجاوزَ، عبَرَ ـ إغْدي: تجاوزه، خَلَّفه وراءه.
* أغنس: الخِدْر ـ أغنيس: الخِدْر.
* إزكم: سكت عيَّاً ـ زُكُم: صمت ضامَّاً شفتيه، ومجازاً تعني سكت عيَّاً، أبدلت القاف المعقودة في الشحرية كافاً في البربرية.
* تامكسْوت: اللحم المقدد المملوح المجفف ـ مَقصوت: قطعة اللحم الصغيرة دون عظم.
*أغانيم: نبات القصَب ـ قينوم: نبات البرسيم.
*إضيِّع: الضعيف ـ ضيع: صار هزيلاً، أي ضعيفاً، والضاد في الكلمة الشحرية تنطق نطقاً جانبياً.
* أكوفا: اللبن الحليب ـ كفا: اللبأ، أي اللبن بعد الولادة قبل أن يَرِقَّ.
ب) لهجات سبائيه ************يه أخرى
* إنفا: أفاد فلانا وأوصل إليه خيراً ـ إنوفا: أفاد فلانا وأوصل إليه خيراً، (لهجة مهرية وحرسوسية).
* أفر: جناح الطائر ـ فرفير: جناح الطائر، (لهجة حرسوسية).
* أورار: الشِّعْر، والإنشاد والتغني ـ رِيوِي: الشعر، والإنشاد والتغني، (لهجة حَرْسوسية).
* أفردي: الأعور ـ الأفرد: الأعور، (لهجة محوتية).
* دّاح: كذلك. داداح، الضرب في لغة الأطفال ـ داح: الضرب في لغة الأطفال، (عاميِّة).
* إتفايَ: تثاءبَ ـ تفوَّه: تثاءب، أسقطت الهاء في البربرية، (عاميِّة).
* تبحليست: التملق ـ التبلحاس: التملق، (عاميِّة).
ألفاظ من الدارجة اليمنية وغيرها
أ) العاميَّة اليمنيَّة
* تازّيت: الخنجر ـ التوزة: غمد الخنجر.
* أكافالا: الإمساك بالهارب، الأسر ـ الكَفْل: الإمساك بالهارب.
* أضو:الرائحة ـ الضَّي: الرائحة الطيبة.
* تادّاغت: الإبط ـ الدُغدُغ: الإبط (لهجة حضرمية).
* تاقلقولت: أم الرأس، الجمجمة ـ القِلْقِلة: الرأس.
* أقرّو: الرأس ـ القِرْقِرَة: الرأس.
*تاكركورت: الجمجمة ـ الكُور: الرأس (لهجة حضرمية).
* أمنغيغ: الجمجمة ـ الناغة: أعلى الرأس، (لهجة حضرمية).
* أهرتيف: الكلام المُخلط لا خير فيه ـ الهَرْفتة: الكلام المخلط لا خير فيه، (لهجة حضرمية).
* إضفار: لحقهُ، تبِعه ـ دفر فلان فلاناً: لحقه وأدركه أو كاد.
* إدّوْبن: تزوج ـ طابن الرجل على زوجه: تزوج عليها أخرى، والطَّبينة: الضرَّة، أي الزوجة الأخرى، والمطابنة: المضارَّة في الزواج.
* تاقشْوالت: السَّلّة الصغيرة ـ الخِشْلة: جوالق صغير لحفظ النقود، جمع: خِشَل.
* أكانباو: الثور الذي انحنى قرناه خُلُفا أو سُفلاًً ـ المُكَنِّب: الشيء المنحني، والأصل فيه الاستواء، والكَنَبَة: الانحناء في الظهر، والأكَنْب من الناس: من في ظهره انحناء.
* أغروص: الجلد اليابس غير المدبوغ ـ العَرَص من الجلود: اليابس غير المدبوغ.
* تاغونت: الشَّرَك من الحِبال ـ الغونة: الشَّرك من الحِبال.
* أغروم: الخبزـ القُرَمَة: ضربٌ من خبز الذرة.
* إزلم: رأى ـ زَنَّم: رأى.
* أضرضور: الأصمُّ (فاقد حاسة السمع) ـ الأدْوَر: الأصم
* إدّرفا: عَجَّلَ ـ أذرف: سارع وابتعد حتى غاب .
* إسخونبر + إكنْفر: قطّبَ وجهَه ـ خنفّر: قطّب وجهه.
* تو******لت: القبيح من الأفعال، والقبيح من الذنوب، (الزاي هنا تُنطق مفخمَّة) ـ الزَّبِل: الإنسان الشديد في معاملته، فلا يكادُ يحصل منه صاحبُ الحق على حقِّه لتعنته.
* أركس: الخُفُّ يُلبس بالرجل عامة ـ الرَّقيص: الحِذاء الجِلدي الذي كان يُنتعل من الصناعات المحلية.
ب) عاميَّات مشرقيَّة أخرى
* أفاداد: الحارس ـ الفداوي: الحارس، (توجد في أكثر من لهجة خليجية).
* أقجّر: السيئ الخلق والطباع ـ أكشر: السيئ الخلق والطباع، (دارجة كويتية).
* إدزّ: دفع، لكز، لكم ـ دزّ: دفع بجفاوة، (دارجة كويتية).
* تاغنجا: المغرفة التي يغرف بها الطعام ـ الغَنْجَة: الصينية،جمع: غناج، (توجد في أكثر من لهجة خليجية).
* أجُغام: اجتراع الماء ـ الجُغمة:الجُرعة من الماء، (دارجة قطرية)، وتنطق الجيم ياء، وهذه المفردة موجودة في أكثر من لهجة مشرقية.
* أزالّو: إناء من خزف له عروة يشرب منه الماء ـ الزيلة: الدلو، السطل، (دارجة عُمانية وقطرية).
* أخنفور: الأنف الكبير الضخم ـ الخُنْفرة:الأنف الكبير، جمع: خنافر، (دارجة قطرية).
* أفت: النار ـ تفاية: موقد النار، (دارجة شامية).
* أخاتار: الرجل ذو القَدْروالمقام، الشيخ (كبير السن) ـ إختيار: الشيخ، (دارجة عراقية)، وكلمة الختيار
بمعنى كبير السَّن شائعة في بلاد الشام أيضاً.
* إ******ر: شذّب أغصانَ الشجرَ والعود ـ زَبَرَ: قطع الأغصان أو قصَّرها، (دارجة عراقية)، والزاي في الكلمة البربرية تنطق مفخمة.
* إتبتب: ربت على كتفه ـ طبطب عليه: ربت على كتفه مواسياً أو مشجعاً أو شاكراً، أومعجَباً، وقد تعني الربت على ظهر الصبي حتى ينام، (دارجة مصرية).
* تيملسيت: الثوب، الرداء ـ المَلَس: ثوب فضْفاضْ من الحرير الأسود تلبسه النساء في الريف، (دارجة مصرية).
* إكْوّش: جمع المال وكدّسه واحتكره ـ كوّش: جمعَ المال وما إلى ذلك واحتكره، (دارجة مصرية).
في النحو والصرف
(1) للبربرية طريقتان في جمع المفرد جمعاً سالماً، إحداهما تكون بإضافة نون بآخر الاسم المراد جمعه، وهذه النون التي تُلحق بآخر الاسم المفرد هي أداة عربية للجمع، بل إنها أداة الجمع في معظم اللغات العروبية إنْ لم تكن كلها، ولذا رأيتُ بأنَّ لا داعٍ لضرب الأمثلة ـ في هذه العُجالة ـ كي نوضَّح عروبة أمر واضح كل الوضوح.
أمَّا الطريقة الأخرى، تكون بإضافة لفظ (تن) إلى آخر الاسم المفرد المُراد جمعه، وهي ظاهرة لغوية في اللهجتين المهرية والحرسوسية، وقد تكون في لهجات أخرى من لهجات ظفار التي لم أقم بعد بدراستها ميدانيا.
ومن أمثلة صيغة الجمع هذه في البربرية:
المفرد الجمع
* أصرا (قطيع البقر الوحشي) أصراتن
* أساكا (الممرّ) إساكاتن
* أنْيا (النَّغَمة) إنياتن
* أمتشو (الطعام) إمتشوتن
* أنفا (المكان المرتفع) أنفاتن
* أربا (الطفل) أرباتن
* أسرو(الداء العُقام) إسروتن
* أفا (النار) أفاتن
* ألابا (المطرالجيد النفع) إلاباتن
* أرا (الجيل) أراتن
ومن أمثلة هذا الجمع في المهرية:
المفرد الجمع
* عين (الباصرة) أعينتن
* حيذين (الأذن) حيذنتن
* شف (أثر الخطوة) شفّوتن
* ظيفار(الظِفر) ظفروتن
* شِيذر(اليابس الصلب) شذروتن
ملاحظة: صوت الشين في كلمتي (شف + شيذر) يُنطق نطقاً جانبياً.
وفي الحرسوسية:
* راشيت (الأفعى) ريشوتن ( الشين جانبية النُطق)
* أيَن (الباصرة) أيونتن
* جلديد (الأرض) جلْدوتن
* حايد (اليد) حادوتن
* سحوب (السَّحاب) سَحْبوتن
(2) أمَّا الميزان الصرفي في الشحرية والمهرية فأمازيغيٌّ بامتياز، خاصة صياغة أسماء الأعلام، وهاكم الأمثلة من اللهجة الشحرية:
أسماء المناطق والمواضع أسماء وألقاب الأفراد والعائلات
أبري أرزوق أحْدونْت
أفيدي أرزوم أغليل
أخفوري أهليش أكينوف
أرُود أكلا أرعيب
إكسات أكا أرحيم
إيكسوت أدرا إجزري
أركوجال إشتا أفونوق
أشنهيب أشيتا أودين
إرديت أغير أشرون
إدار أصْعَري أعزيل
إناخار تيدبور أرغاشاش
إخموم أنغاميت أردحيل
أخيوم أنجودان أدْفونوت
أسينور أنهيلام أغريب
إيت حَنْدوب أرْزريز
إيت زربيج أثريت
إيت خصقور أتسلوم
أت غَضْب أتفراح
وإليكم أسماءٌ بالفصحى، لتروا كيف صاغتها اللهجة المهرية صياغة صرفية أمازيغية:
الكلمة في الفصحى الكلمة في المهرية
* المكان إمكون
* لقاع (الأرض) إقَعْ
* الجوف (الصَّدْر) أجوْفي
* الجدار إجيدُور
* السرير إسْرَيْر
* المِرآة إمِرُوت
* المكحلة إمَكْحَليت
* الجَبَل إجْبل
* الرمل إرامل
* الفَلَج(قناة الماء) إفليج
* الجزيرة إجْزَيْرت
* الحُفْرة إحْفريت
* الخريف أخَرْف
* الشتاء إلشتو
* الصَّرْب (الربيع) أصِيرَب
* القيظ (الصيف) إقَيْظ
* الجُثة جِيثيت
* المقبرة مقبريت
(3) وإليكم الآن بعض أدوات النحو الأمازيغي التي لها ما يُطابقها أو يكاد في لهجاتنا:
* مشتا: أداة استفهام بمعنى أيُّ عدد، أمشتا: كم الخبرية التي بمعنى كثير، وفي الشحرية مشي (الشين هنا تنطق نطقاً جنباً) هي أداة الاستفهام بمعنى أيُّ عدد، وهي كذلك (كم) الخبرية بمعنى كثير.
* ي: ضمير المتكلم الذي هو بمثابة المفعول به، مثال: إوتي = ضربني، (إوت + ي)، وفي الضَّنِّية، وهي لهجة ظفارية، ضمير المتكلم الذي هو بمثابة المفعول به هو ي، مثال: ضربي: ضربني ـ ظلمي: ظلمني، فلا وجود لنون الوقاية في البربرية والضنِّية.
* دات: ظرف مكان بمعنى أمام.
مثال: قّيمن دات نتادّارت = جلسوا أمام الدار.
وفي الشحرية تيت ظرف مكان بمعنى أمام (تدل على الموضع القريب)،وهو لا يأتي منفصلاً، بل يجب أن تلحقه أحد الضمائر على النحو التالي: تيتي: أمامي/ تيتان: أمامنا / تيتك: أمامكَ / تيتش: أمامكِ / تيتكم: أمامكم / تيتكن: أمامكن / تيتش: أمامه / تيتس: أمامها / تيتهم: أمامهم / تيتسن: أمامهن.
* بار: حرفي الرجاء (عسى ولعلَّ).
مثال: بار ربِّي أد يسضرأنزار يكّوتن = عسى ربي أنْ يُنزل مطراً غزيراً.
وفي دارجتنا الظفارية البار يأتي مردافاً لحرفي الرجاء عسى + لعل.
مثال: وِلْدي عادُهْ في المدرسة بِمْتحَن، البار ينجح = ابني مازال في المدرسة يمتحن، عسى أنْ ينجحَ.
*أت: في البربرية الفعل المضارع يجب أنْ يتقدمه لفظ (أت) حتى يكون مُستَقبَلا مُثْبَتاً، وفقاً للمُخاطب المُذكر والمؤنث، وللمؤنث الغائب أيضاً، وإليكم الأمثلة:
ـ أت تّضفارت = سَتَتْبعُ، [ أنتَ >.
ـ أت تّضفار = ستتبعين، [ أنتِ >.
ـ أت تّضفارت = سَتَتْبَعُ، [ هي >.
وفي الشحرية الأمر نفسُه، وإليكم الأمثلة:
ـ أت غَد = ستذهبُ.
ـ أت غِيد = ستذهبين.
ـ أت غَد = ستذهبُ.
*دا: حرف من حروف المعاني يتصدر الفعل المضارع، مثال: دايْتتّا = يأكُلُ، دايْكرزّ: يحرث، وفي الشحرية دِ حرف من حروف المعاني يتصدر الفعل المضارع، مثال: *ديتي = يأكُل / ديعي = يعوي / دينوح = ينوح.
*س: ضمير المؤنث والمذكر الغائبين، مثال: أمّاس = أُمُّها + أمُّه، وفي الشحرية س هو ضمير المؤنث الغائب، أمَّا المذكر الغائب فضميره ش، مثال: أماس = أمُّها / أماش = أمُّه، وضمير جمع المؤنث الغائب سن في الشحرية، كما هو الحال في ضمير جمع المذكر الغائب في لهجة الطوارق واللهجة الريفية.
في ختام هذه النبذة اللغوية المختصرة، نحب أن نوضح بان الخوض في علاقة اللهجات البربرية المتعددة باللغة العربية الفصحى، قد قام به ثلة من الباحثين، من أمثال العلامة الدكتور علي فهمي خشيم في كتابه سفر العرب الأمازيغ, والمعجم المُلحق به، معجم لسان العرب الأمازيغ، اللذين أشاد بهما الناقد عزالدين المناصرة مُشيراً إلى أهميتهما من زاوية جهد المقارنة اللغوية التي حققت، دون افتعال، فتحاً عِلمياً حقيقياً في موضوع عروبة البربر.
وهناك عملٌ للدكتور عثمان سعدي عبارة عن معجم يحوي الآلاف من الألفاظ البربرية، وجعل عنوانه " معجم الجذور العربية للكلمات الأمازيغية", وأيضاً كتاب "البربر عرب قدامى" للأستاذ محمد المختار العرباوي، الذي أورد فيه مقارنات لغوية قيِّمة، وبرغم الجهد العظيم لهؤلاء الباحثين، فما زال بابُ مقارنة الأمازيغية بالفصحى مفتوحاً، لمَّا يُغْلقْ, إلا أنَّ البحث عن صلات البربرية بلهجات شبه الجزيرة العربية، خاصة الجنوبية منها، يعدّ مجالا جديداً وثرياً لم يطرقْ بعد بالتوسع المطلوب والاستفاضة المرجوة, وكل ما أنجز في الستينات والسبعينات من القرن المنصرم، تم على أيدي أفراد معدودين قدموا من بلدان المغرب العربي إلى جنوب الجزيرة العربية, وهؤلاء الباحثون المنفردون لا يمكن إن ننسى فضلهم في الإشارة إلى وجود تقارب جَلي ما بين لهجاتنا ولهجاتهم، فهم اللذين وضعوا أقدامهم على أول الدرب الصحيح حتى نكمل المسيرة بعدهم.
إن جهد الفرد الهاوي ـ لا محالة ـ ليس كجهد الجماعة، وجهد الجماعة التي تعمل بدافع الهواية، أو الغير والوطنية، ليس كالجهد المؤسساتي المُنظّم المدعوم, ولذا تكلمنا، وما زلنا، في هذا الشأن، مرسلين النداءات إلى من يدرك خطورة هذه القضية وأبعادها, حتى يتولَّى أمرَها, فيقوم بإنشاء مؤسسة أو لجان، وتشكيل الفريق المناسب لها، من أجل هذه المهمة العظيمة، فنحن لا نستبعدُ إذا ما قام هذا المشروع أنْ نجدَ معظم جذور اللسان البربري في جزيرة العرب, هذا إنْ لم نجدْها كلها.
سعيد بن عبد الله الدارودي
باحث في اللهجات الظفارية والأمازيغية
ظفار ـ سلطنة عُمان


المراجع

*أربعة وأربعين درسا في اللغة الأمازيغية ـ محمد شفيق ـ النشر العربي الإفريقي ـ الرباط1991 م.
*أصول اللغة الليبية القديمة ـ عبد العزيز سعيد الصويعي ـ دار الملتقى للطباعة والنشر ـ قبرص ـ الطبعة الأولى 2003م.
*الدارجة المغربية مجال توارد بين الأمازيغبة والعربية ـ محمد شفيق ـ أكاديمية المملكة المغربية ـ الرباط 1999م.
*المعجم العربي الأمازيغي (الجزء الأول) ـ محمد شفيق ـ أكاديمية المملكة المغربية ـ الرباط 1989م.
*تكلم اللهجة المهرية ـ محمد بن مسلم بن دبلان المهري ـ طباعة مصنع عمان لإنتاج اللوازم المدرسية والمكتبية ـ صلالة ـ سلطنة عمان ـ الطبعة الأولى2006 م.
*درس تاريخي في العربية المحكيِّة،إبراهيم السامرائي،عالم الكتب،القاهرة2000 م.
*سِفر العرب الأمازيغ، ومُلْحَقه: معجم لسان العرب الأمازيغ ـ علي فهمي خشيم ـ الطبعة الأولى ـ دار "نون" للطباعة والنشر ـ بيروت لبنان ـ الطبعة الأولى 1995م.
*كلمات في الدارجة بمدينة تريم ـ محمد سعد بن علوي العيدروس ـ د.ط ـ الطبعة الأولى 2001م.
*في اللغة والتراث (حول مفردات خاصة من اللهجات اليمنية ) ـ مُطهَّر علي الإرياني ـ دار الفكر ـ دمشق ـ الطبعة الأولى 1996م.
*لغة عاد ـ علي أحمد الشحري ـ المؤسسة الوطنية للطباعة والتغليف ـ أبوظبي ـ الإمارات ـ الطبعة الأولى 2000م.
*لسان ظفار ال************ي المعاصر (دراسة معجمية مقارنة) ـ محمد بن سالم المعشني ـ جامعة السلطان قابوس ـ مركز الدراسات العمانية ـ الطبعة الأولى أغسطس 2003م.
*معجم الجذور العربية للكلمات الأمازيغية ـ عثمان سعدي ـ مجمع اللغة العربية ـ طرابلس ـ ليبيا ـ الطبعة الأولى 2007م.
*معجم ألفاظ اللهجة الكويتية ـ ليلى خلف السبعان ـ الكويت ـ د.ت ـ الطبعة الأولى
1989م.
*مفردات من اللهجة الشحرية ـ مطبعة مزون ـ سلطنة عمان ـ الطبعة الأولى 1997م

بسمة
عضو دهبي
عضو دهبي

انثى عدد المساهمات : 3099
نقاط : 35050
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 12/07/2010
العمر : 32

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى