بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 87 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 87 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>شاطئ ''خلوفي1'' بزرالدة في العاصمة
صفحة 1 من اصل 1
شاطئ ''خلوفي1'' بزرالدة في العاصمة
[img]http://www.al-fadjr.com/ar/thumbnail.php?file=zeralda_836346845.jpg&size=article_medium" onload=NcodeImageResizer.createOn(this); border=0>
شاطئ ''خلوفي1'' بزرالدة في العاصمة
الجو العائلي يستقطب الباحثين عن الهدوء والراحة
أجمعت العديد من العائلات التي تقضي أوقات استجمامها في (شاطئ خلوفي1) بزرالدة في العاصمة أن سبب اختيارها لهذا الشاطئ لأنه بالدرجة الأولى عائلي، ويستقطب يوميا مئات المصطافين الباحثين عن الهدوء والراحة في جو ممتع
تقضي العائلات في شاطئ خلوفي1 أجمل الأوقات برفقة الأطفال وحتى بعض الأقارب الذين يفضلون لمّ شملهم من جديد، وذلك بعد نهاية سنة اجتماعية مليئة بروتين مرهق يشمل كلا من العمل والدراسة• وأثناء تجولنا في المكان، أول شيء لفت انتباهنا هو نظافة الشاطىء التي حرص عليها القائمين بشكل يومي، ما ترك انطباعا جيدا لدى العائلات المصطافة وشجع الكثير منها على العودة•
وعلى غرار الكثير من الشواطىء لاحظنا غياب الشباب الذي ينشط في هذا الموسم ككل سنة ويقوم بكراء الشمسيات والكراسي والخيم للعائلات بمبالغ مالية، وفي أحيان أخرى باستفزاز المصطافين، حيث أصدرت وزارة التجارة في أواخر فيفري مرسوم تنفيذي يقتضي معاقبتهم في حالة عدم حصولهم على تراخيص تسمح لهم بمزاولة هذا النشاط• كما يتوفر الشاطئ على موقفين يستوعبان أكبر عدد ممكن من سيارات المصطافين، وهذا ما أخذنا أيضا للتساؤل حول الجانب الأمني في حدود هذا الشاطئ•
وصرح لنا أحد أعوان الأمن بأنهم يؤدون واجبهم على أكمل وجه من أجل سلامة العائلات والمحافظة على ممتلكاتهم، ولحد الآن لم تسجل حالة تستوجب تدخلهم• وأضاف المتحدث أن أعوان الأمن يقومون بدوريات شاملة للشاطئ ومراقبة كل ما يستدعي وجودهم لحماية المصطافين، مشيرا إلى أن عدد الأعوان سيتضاعف الشهر المقبل تماشيا مع تزايد الوافدين من الولايات الأخرى• كما كان حضور الحماية المدنية، بحيث تسهر على توجيه العائلات لمتابعة أطفالها وعدم السماح لهم بالابتعاد كثيرا عن الشاطىء. وفي سؤالنا حول حالات الغرق التي سجلت بالمكان يقول محدثنا إنه سجلت بعض الحالات لغرقى والحمد لله تم إسعافهم في عين المكان•
وفي انسجام تام امتزج بين هدوء البحر وسحر الإستجمام في ظروف أكثر من ملائمة تحت رعاية المنظمين، ومن أجل استطلاع الأجواء أكثر عن كثب قمنا بمباغتة عائلة قدمت من إحدى المدن الشرقية للتمتع بشواطىء الجزائر العاصمة، وتغيير جو مع الأولاد الذين بدت عليهم ملامح السعادة باللعب مع الأمواج القريبة من الشاطيء والصغيرة بحجمهم وأيضا اكتشاف أصدقاء جدد بالمكان•
''أطيب مساء لك ابنتي'' كانت أرقى تحية عطرت حضورنا معهم، وقبل أن نكشف عن هويتنا لهم رحبوا بانضمامنا إلى مائدة قهوتهم المسائية ومشاركتهم الحديث• وعبر السيد اسماعيل عن ارتياحه وعائلته عندما قصدا هذا المكان باعتبار أنه مخصص للعائلات فقط، وهذا ما يطبع عليه جوا مميزا من الراحة بعيدا عن الصخب والفوضى التي لا تحترم خصوصيتهم في بعض الشواطئ• من جهتها عبرت لنا السيدة فاطمة بأن أهم ما دفعها إلى القدوم باستمرار إلى شاطئ خلوفي1 هو توفر الأمن والنظافة التي اعتبرتها عناصر مهمة لقضاء عطلة مريحة وهانئة•
ودّعنا عائلة إسماعيل على منظر الغروب الذي زين جلستنا بصبغة رومانسية مميزة متمنين لهم قضاء أجمل الأوقات بين زرقة شواطئ زرالدة وسحر طبيعتها التي لا تقاوم، وودعنا ذلك الهدوء من جديد نحو شاطىء آخر سنعايش مخيماته ومرتاديه في يوم سنحاول أيضا من خلاله نقل تفاصيل اصطياف العائلات الجزائرية بين الشواطىء والحدائق، وفي جميع الأماكن المخصصة لاستعادة نفس جديد لفصل آخر يكون مختلفا عما مضى•
شاطئ ''خلوفي1'' بزرالدة في العاصمة
الجو العائلي يستقطب الباحثين عن الهدوء والراحة
أجمعت العديد من العائلات التي تقضي أوقات استجمامها في (شاطئ خلوفي1) بزرالدة في العاصمة أن سبب اختيارها لهذا الشاطئ لأنه بالدرجة الأولى عائلي، ويستقطب يوميا مئات المصطافين الباحثين عن الهدوء والراحة في جو ممتع
تقضي العائلات في شاطئ خلوفي1 أجمل الأوقات برفقة الأطفال وحتى بعض الأقارب الذين يفضلون لمّ شملهم من جديد، وذلك بعد نهاية سنة اجتماعية مليئة بروتين مرهق يشمل كلا من العمل والدراسة• وأثناء تجولنا في المكان، أول شيء لفت انتباهنا هو نظافة الشاطىء التي حرص عليها القائمين بشكل يومي، ما ترك انطباعا جيدا لدى العائلات المصطافة وشجع الكثير منها على العودة•
وعلى غرار الكثير من الشواطىء لاحظنا غياب الشباب الذي ينشط في هذا الموسم ككل سنة ويقوم بكراء الشمسيات والكراسي والخيم للعائلات بمبالغ مالية، وفي أحيان أخرى باستفزاز المصطافين، حيث أصدرت وزارة التجارة في أواخر فيفري مرسوم تنفيذي يقتضي معاقبتهم في حالة عدم حصولهم على تراخيص تسمح لهم بمزاولة هذا النشاط• كما يتوفر الشاطئ على موقفين يستوعبان أكبر عدد ممكن من سيارات المصطافين، وهذا ما أخذنا أيضا للتساؤل حول الجانب الأمني في حدود هذا الشاطئ•
وصرح لنا أحد أعوان الأمن بأنهم يؤدون واجبهم على أكمل وجه من أجل سلامة العائلات والمحافظة على ممتلكاتهم، ولحد الآن لم تسجل حالة تستوجب تدخلهم• وأضاف المتحدث أن أعوان الأمن يقومون بدوريات شاملة للشاطئ ومراقبة كل ما يستدعي وجودهم لحماية المصطافين، مشيرا إلى أن عدد الأعوان سيتضاعف الشهر المقبل تماشيا مع تزايد الوافدين من الولايات الأخرى• كما كان حضور الحماية المدنية، بحيث تسهر على توجيه العائلات لمتابعة أطفالها وعدم السماح لهم بالابتعاد كثيرا عن الشاطىء. وفي سؤالنا حول حالات الغرق التي سجلت بالمكان يقول محدثنا إنه سجلت بعض الحالات لغرقى والحمد لله تم إسعافهم في عين المكان•
وفي انسجام تام امتزج بين هدوء البحر وسحر الإستجمام في ظروف أكثر من ملائمة تحت رعاية المنظمين، ومن أجل استطلاع الأجواء أكثر عن كثب قمنا بمباغتة عائلة قدمت من إحدى المدن الشرقية للتمتع بشواطىء الجزائر العاصمة، وتغيير جو مع الأولاد الذين بدت عليهم ملامح السعادة باللعب مع الأمواج القريبة من الشاطيء والصغيرة بحجمهم وأيضا اكتشاف أصدقاء جدد بالمكان•
''أطيب مساء لك ابنتي'' كانت أرقى تحية عطرت حضورنا معهم، وقبل أن نكشف عن هويتنا لهم رحبوا بانضمامنا إلى مائدة قهوتهم المسائية ومشاركتهم الحديث• وعبر السيد اسماعيل عن ارتياحه وعائلته عندما قصدا هذا المكان باعتبار أنه مخصص للعائلات فقط، وهذا ما يطبع عليه جوا مميزا من الراحة بعيدا عن الصخب والفوضى التي لا تحترم خصوصيتهم في بعض الشواطئ• من جهتها عبرت لنا السيدة فاطمة بأن أهم ما دفعها إلى القدوم باستمرار إلى شاطئ خلوفي1 هو توفر الأمن والنظافة التي اعتبرتها عناصر مهمة لقضاء عطلة مريحة وهانئة•
ودّعنا عائلة إسماعيل على منظر الغروب الذي زين جلستنا بصبغة رومانسية مميزة متمنين لهم قضاء أجمل الأوقات بين زرقة شواطئ زرالدة وسحر طبيعتها التي لا تقاوم، وودعنا ذلك الهدوء من جديد نحو شاطىء آخر سنعايش مخيماته ومرتاديه في يوم سنحاول أيضا من خلاله نقل تفاصيل اصطياف العائلات الجزائرية بين الشواطىء والحدائق، وفي جميع الأماكن المخصصة لاستعادة نفس جديد لفصل آخر يكون مختلفا عما مضى•
- منتدى وادي الطاقة 2011 ©-
walid16- عضو فضي
- عدد المساهمات : 270
نقاط : 24426
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/12/2011
مواضيع مماثلة
» شاطئ النخيل والشاطئ الأزرق غرب العاصمة لا ينامان
» شاطئ الأندلسيات قبلة العائلات الوهرانية
» الى ناس العاصمة
» شاطئ الأندلسيات قبلة العائلات الوهرانية
» الى ناس العاصمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى