بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 343 بتاريخ الإثنين أكتوبر 21, 2024 2:09 am
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>اشارات القرآن العلمية برهان مبين يؤكد أنه كلام رب العالمين
صفحة 1 من اصل 1
اشارات القرآن العلمية برهان مبين يؤكد أنه كلام رب العالمين
اشارات القرآن العلمية برهان مبين يؤكد أنه كلام رب العالمين
24-05-2005
بقلم : عبد العزيز أحمد
أكدالعالم والمفكر الاسلامى الدكتور:زغلول النجارأن حفظ القرآن الكريم على مدى 14 قرنابنفس لغةالوحىالتىأنزل بها حفظاكاملا دون اضافةأوانتقاص هوأمر معجز،فلقدحفظ كلمة كلمةوحرفا حرفا،والبشرية لم تعرف كتابابين أيدى الناس علىالمدى الطويل دون أن يتعرض للتحريف مثل القرآن حيث تعهدالله بحفظه وقال عز وجل : " انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون"، وظل القرآن الكريم فى صفائه الربانى واشراقاته النورانيةبيانامن الله تعالىللانسان فى القضاياالتى
لا يستطيع أن يضع لنفسه ضوابط فيها كالعقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات فلقد عجز الانسان دوما عن أن يضع لنفسه فى هذه القضايا الأربع أية ضوابط فنحن مطالبون بالايمان بالله علىالرغم من أن الحواس لاتدركه والايمان كذلك بالملائكة ، وبهذا العدد الهائل من الأنبياء والمرسلين الذين بلغ عددهم 120 ألف نبى ، اصطفى الله منهم ثلثمائة وبضع عشرة رسولا .
فكلام الله الخالد الذى أرسله بعلمه على خاتم أنبيائه ورسله حتى يبقى شاهدا
للناس كافة على أنه كلام الله يجيب للناس عن تساؤلات لا يستطيع العقل البشرى
الاجابة عليها لأن الله بعلمه المحيط يعلم أن الانسان سيفتح عليه من مغالق هذا
الكون ما لم يفتح من قبل،وينسى الموت ورقدة القبر والحسابات والعرض الأكبر
والميزان والصراط والنار والجنان .
الآيات الكونية
وأشار د . زغلول النجار هناك حوالى ألف آية تتحدث عن الظواهر الكونية من
الأجرام السماوية والكواكب والبروج والنباتات وثمارها وغيرها من معجزات الخالق عز وجل،وهى لم تنزل من قبيل الاخبار العلمىالمباشرلأن العقل البشرى لا يستطيع استيعابه كلية ، لتكون شاهده على أن الله الخالق هو الذى أبدع هذا
الكون وهوالقادرعلىافنائه وبعثه من جديدوتأتى كذلك للشهادة لله بالوحدانية
المطلقة فوق جميع خلقه بغير شريك ، هذا الاله الخالق أنزل لنا هذه الآيات
ليبعث خطابالأهل عصرناالذين فتنوا بالعلم وعطياته دليلا على وحدانيته وأن هذاالكتاب أنزل علىنبى أمى فىأمة أغلبهاأميون ويحمل من حقائق الكون ما لم
يكتشفه العلم ويثبته الا منذعشرات السنين فقط، وهذا يؤكد أن القرآن لا يكون
صناعةبشريةبل كلام الله الواحد بمايحمله من اعجاز واشارات كونية وأنه محفوظ
حتى قيام الساعة .
فنحن مطالبون بالتوقف عندكل آية تقرأها ونعلم ما فيها من نواه ونستوضح ما
فيهامن سبق علمى لهذا الكتاب العزيز من أنه المعجزة التى أتى بها الرسول الخاتم، ونتعلم ما تعلمه أسلافنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فان يعلموا أهلهم بمافى هذه الآيات من أوامر ونواه وعلم من عند الخالق عز وجل من خلال تدبرنا لها عند التوقف عند كل كلمة نمر بها فى القرآن الكريم .
حقائق دامغة
واستعرض د . زغلول النجار عددا من الآيات القرآنية التى توصل من خلال العلم
فيها وتحليلها بصورة علمية الى حقائق ساطعة أذهلت العالم ومنها الآية التى
وردت فىسورة يوسف وتتحدث من رؤياالملك : " قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه فى سنبله الا قليلا مماتأكلون ..." ، يقول د . النجار : أدركت أن كل المحاصيل التى تنبت على هيئةالسنابل مثل القمح والشعير والأرزحفظها الله بتغليف متقن للغاية ليحميهامن أى خطر سواء من الجفاف أو الرطوبة،وقام أحدالعلماء بزراعة فدان القمح وجعل نصفه فى الأرض والآخر خزنه فى الصوامع وبعدعامين وجدأن القمح الذىحفظ فى سنابله لم يفقدأى شئ من قيمت الغذائية الاجزءا ضئيلا من بخار الماء مما زاد من قيمته الغذائية ، والقمح الذى حفظ فىالصوامع تعرض للرطوبة والصدأ وتكونت فيه مادة الألفاتوكسن وهى من السموم
المسرطنة ، وهنا يعلم رسوله المسئول عن الامبراطورية المصرية فى هذا الأوان
كيف يحفظ الغذاء لمدة 15 سنة دون أن يتعرض للعفن أو الفقدان .
وصف الجياد
ومعجزة أخرى فى صورة "ص": "ووهبنا لداود سليمان نعم العبد انه أواب اذ عرض عليه بالعشى الصافنات الجياد ، فقال انى أحببت حب الخير عن ذكر ربى حتى توارت بالحجاب ردوهاعلى فطفق مسحا بالسوق والأعناق " ، فنجد أن الله قد وصف الجيادهناالصافنات والجوادمن أجمل حيوانات الله عزوجل يشعر بعزته ونعمة
الله عليه فيقف على ثلاثة أرجل وعلى طرف حافر الرجل الرابعة ، ووصفهاالله هنا
بالتأنيث ، لأنه بعد البحث وجدت أن مجموعة الخيل تحكمها الأنثى حكما صارما
وتطرد من يخالف ولا يعود الا باذن منها .
" اللواء الاسلامى "
24-05-2005
بقلم : عبد العزيز أحمد
أكدالعالم والمفكر الاسلامى الدكتور:زغلول النجارأن حفظ القرآن الكريم على مدى 14 قرنابنفس لغةالوحىالتىأنزل بها حفظاكاملا دون اضافةأوانتقاص هوأمر معجز،فلقدحفظ كلمة كلمةوحرفا حرفا،والبشرية لم تعرف كتابابين أيدى الناس علىالمدى الطويل دون أن يتعرض للتحريف مثل القرآن حيث تعهدالله بحفظه وقال عز وجل : " انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون"، وظل القرآن الكريم فى صفائه الربانى واشراقاته النورانيةبيانامن الله تعالىللانسان فى القضاياالتى
لا يستطيع أن يضع لنفسه ضوابط فيها كالعقيدة والعبادة والأخلاق والمعاملات فلقد عجز الانسان دوما عن أن يضع لنفسه فى هذه القضايا الأربع أية ضوابط فنحن مطالبون بالايمان بالله علىالرغم من أن الحواس لاتدركه والايمان كذلك بالملائكة ، وبهذا العدد الهائل من الأنبياء والمرسلين الذين بلغ عددهم 120 ألف نبى ، اصطفى الله منهم ثلثمائة وبضع عشرة رسولا .
فكلام الله الخالد الذى أرسله بعلمه على خاتم أنبيائه ورسله حتى يبقى شاهدا
للناس كافة على أنه كلام الله يجيب للناس عن تساؤلات لا يستطيع العقل البشرى
الاجابة عليها لأن الله بعلمه المحيط يعلم أن الانسان سيفتح عليه من مغالق هذا
الكون ما لم يفتح من قبل،وينسى الموت ورقدة القبر والحسابات والعرض الأكبر
والميزان والصراط والنار والجنان .
الآيات الكونية
وأشار د . زغلول النجار هناك حوالى ألف آية تتحدث عن الظواهر الكونية من
الأجرام السماوية والكواكب والبروج والنباتات وثمارها وغيرها من معجزات الخالق عز وجل،وهى لم تنزل من قبيل الاخبار العلمىالمباشرلأن العقل البشرى لا يستطيع استيعابه كلية ، لتكون شاهده على أن الله الخالق هو الذى أبدع هذا
الكون وهوالقادرعلىافنائه وبعثه من جديدوتأتى كذلك للشهادة لله بالوحدانية
المطلقة فوق جميع خلقه بغير شريك ، هذا الاله الخالق أنزل لنا هذه الآيات
ليبعث خطابالأهل عصرناالذين فتنوا بالعلم وعطياته دليلا على وحدانيته وأن هذاالكتاب أنزل علىنبى أمى فىأمة أغلبهاأميون ويحمل من حقائق الكون ما لم
يكتشفه العلم ويثبته الا منذعشرات السنين فقط، وهذا يؤكد أن القرآن لا يكون
صناعةبشريةبل كلام الله الواحد بمايحمله من اعجاز واشارات كونية وأنه محفوظ
حتى قيام الساعة .
فنحن مطالبون بالتوقف عندكل آية تقرأها ونعلم ما فيها من نواه ونستوضح ما
فيهامن سبق علمى لهذا الكتاب العزيز من أنه المعجزة التى أتى بها الرسول الخاتم، ونتعلم ما تعلمه أسلافنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فان يعلموا أهلهم بمافى هذه الآيات من أوامر ونواه وعلم من عند الخالق عز وجل من خلال تدبرنا لها عند التوقف عند كل كلمة نمر بها فى القرآن الكريم .
حقائق دامغة
واستعرض د . زغلول النجار عددا من الآيات القرآنية التى توصل من خلال العلم
فيها وتحليلها بصورة علمية الى حقائق ساطعة أذهلت العالم ومنها الآية التى
وردت فىسورة يوسف وتتحدث من رؤياالملك : " قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه فى سنبله الا قليلا مماتأكلون ..." ، يقول د . النجار : أدركت أن كل المحاصيل التى تنبت على هيئةالسنابل مثل القمح والشعير والأرزحفظها الله بتغليف متقن للغاية ليحميهامن أى خطر سواء من الجفاف أو الرطوبة،وقام أحدالعلماء بزراعة فدان القمح وجعل نصفه فى الأرض والآخر خزنه فى الصوامع وبعدعامين وجدأن القمح الذىحفظ فى سنابله لم يفقدأى شئ من قيمت الغذائية الاجزءا ضئيلا من بخار الماء مما زاد من قيمته الغذائية ، والقمح الذى حفظ فىالصوامع تعرض للرطوبة والصدأ وتكونت فيه مادة الألفاتوكسن وهى من السموم
المسرطنة ، وهنا يعلم رسوله المسئول عن الامبراطورية المصرية فى هذا الأوان
كيف يحفظ الغذاء لمدة 15 سنة دون أن يتعرض للعفن أو الفقدان .
وصف الجياد
ومعجزة أخرى فى صورة "ص": "ووهبنا لداود سليمان نعم العبد انه أواب اذ عرض عليه بالعشى الصافنات الجياد ، فقال انى أحببت حب الخير عن ذكر ربى حتى توارت بالحجاب ردوهاعلى فطفق مسحا بالسوق والأعناق " ، فنجد أن الله قد وصف الجيادهناالصافنات والجوادمن أجمل حيوانات الله عزوجل يشعر بعزته ونعمة
الله عليه فيقف على ثلاثة أرجل وعلى طرف حافر الرجل الرابعة ، ووصفهاالله هنا
بالتأنيث ، لأنه بعد البحث وجدت أن مجموعة الخيل تحكمها الأنثى حكما صارما
وتطرد من يخالف ولا يعود الا باذن منها .
" اللواء الاسلامى "
مواضيع مماثلة
» برهان 1=2
» سور القرآن الكريم ( سبب التسميه ، سبب النزول ، فضل سور القرآن )
» (الباحث في القرآن) برنامج للبحث عن كلمات في القرآن
» سور القرآن الكريم ( سبب التسميه ، سبب النزول ، فضل سور القرآن )
» (الباحث في القرآن) برنامج للبحث عن كلمات في القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى