Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 31 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 31 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع



طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه

اذهب الى الأسفل

 طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه  Empty طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه

مُساهمة من طرف امولة الجمعة نوفمبر 11, 2011 9:37 pm


بسم الله الرحمان الرحيم
الهدف: تحبيب الصلاة على وقتها إلى الطفل، بعيدا عن الإجبار والترهيب.
الفئة المستهدفة: الأطفال في مرحلة التدريب على الصلاة.


عديد من شباب اليوم يستثقل الصلاة، ليس فقط بسبب المؤثرات الخارجية التي تجذبه، وإنما أيضا بسبب تربية سلبية تلقاها بخصوص الإقبال على الصلاة. فكل الخطاب الذي تلقاه من أهله أنها فرض لا بد من القيام به وإن لم يفعله دخل النار. ثم سرعان ما يبدأ الضرب عند الإخلال بهذا الفرض زعما أنه عمل بالحديث: عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله وسلم : “مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفرقوا بينهم في المضاجع” (1). ماذا سينتج عن ذلك؟ أهون ما سيحدث، مادام ليس هناك تحفيز، فسينام الأطفال في المساجد ^_^





معظم المربين لا يعطون المرحلة الأولى أهميتها، والتي هي أشبه بدورة تكوينية لمدة ثلاث سنوات. وبتأمل منطقي بسيط، فإن الضرب (الذي هو ضرب تأديب وليس تعذيب (2)) لا يمكن أن يحصل إلا إذا استفاد الطفل من كل المرحلة التدريبية. بعبارة أوضح، أن مرحلة الضرب لا تأتي إلا بعد تدريب على الصلاة خمس مرات في اليوم لمدة ثلاث سنوات كاملة.. فهل يعقل أن يحاسب مدرس تلامذته في نهاية السنة وقد كان غائبا في معظمها؟؟
وفي محاولة لتصحيح الوضع، وحتى لا تكون الصلاة عبئا على الأطفال ما إن يكبروا حتى يلقوه عن عاتقهم، صار من الملح التفكير بطريقة إبداعية لتأصيل هذا الفرض في الطفل دون أن نغفل المميزات النفسية للمرحلة التي يمر منها. وفيما يلي إحدى الطرق البديلة:




إنها ورقة المتابعة



 طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه  Alhawe_Graphic_com_Line%20%2847%29



تقتضي العملية بداية بأن يحضر المربي (أبا كان أو أما أو أخا…الخ) ورقة تشبه النموذج أسفله:


 طريقه رااااااائعه لتحبب ابنك فى الصلاه  Abdafd68cbca0870110357b2fd7e7c8e


الشجرة تحتوي على 35 ورقة، وهو عدد الصلوات المفروضة في أسبوع واحد (7×5=35).





قانون اللعبة:
- يسمح للطفل بتلوين ورقة بالأخضر عن كل صلاة أداها في وقتها، وبالأصفر عن كل صلاة تأخر عن أدائها أو لم يؤدها.
- يتفق المربي مع الطفل قبل بداية اللعبة عن هدية في نهاية الأسبوع إن حصل على نسبة (50%+1) أي 18 ورقة خضراء. بمعنى آخر، أنه إن استطاع أن يسقي شجرته واخضرت بالقدر الكافي فإن هذه الشجرة ستثمر الهدية ^_^ (يمكن التلوين بالأخضر بدء من اليمين، وبالأصفر بدء من اليسار، حتى تتجلى بشكل أوضح للطفل النسبة التي حققها)
- ترتفع نسبة النجاج الأسبوع تلو الآخر، وتتغير معها نوعية الهدية.
- بعد تمكن الطفل من تحقيق نسب عالية، ينتقل المربي إلى نموذج متابعة شهري لزيادة جرعة التحدي.





إيجابيات اللعبة:


- عندما ترتبط عملية ما بالإثارة والمتعة فإنها تشكل رابطا ذهنيا ممتازا، إذ كلما تذكر الطفل (الشاب لاحقا) الصلاة، تذكر تلك التجربة الجميلة، ما يبعث فيه شعورا إيجابيا فيزيد حبه للصلاة.
- يصبح الطفل أكثر حرصا على الصلاة، ما يسهل على المربي عملية المتابعة، فالهدية المتفق عليها تدفع الطفل إلى التفكير في طريقة الحصول عليها، والتي ما هي إلا الصلاة على وقتها، فتجده حذرا من فواته

- تتلاشي نسبة الخوف من العقاب، وتزيد نسبة الطمانينة، ما يساهم في بناء شخصية متوازنة. فالعنف لن يوصل لنتيجة، والصواب أن نستغل عفوية الطفل واهتمامه باللعب لنرسخ المفهوم التربوي.


المتعة التي يجدها هذا الطفل في هذه اللحظة سترافقه طيلة حياته، إلى أن يصبح المسجد سببا في ذكرى جميلة، ما سيولد لدى الطفل شعورا إيجابيا كلما رأى المسجد، بل إنه سيلجأ إليه كلما أحس بالضيق.
ان شاء الله تستفيدوا

- منتدى وادي الطاقة 2011 ©-

امولة
عضو دهبي
عضو دهبي

عدد المساهمات : 1565
نقاط : 28602
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 26/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى