بحـث
مواضيع مماثلة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 70 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 70 زائر :: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 624 بتاريخ الخميس نوفمبر 07, 2024 4:07 pm
التسجيل السريع
// Visit our site at http://java.bdr130.net/ for more code
12>من هؤلاء الوزراء الذين يحكموننا؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رد: من هؤلاء الوزراء الذين يحكموننا؟
العفو بنت الاوراسبنت الاوراس كتب:و لم نكن ننتظر الا كل خير من ابناء ارضنا الغالية .... شكرا بلال
سعيد بمرورك
رد: من هؤلاء الوزراء الذين يحكموننا؟
و لم نكن ننتظر الا كل خير من ابناء ارضنا الغالية .... شكرا بلال
بنت الاوراس- عضو دهبي
- عدد المساهمات : 386
نقاط : 25688
السٌّمعَة : 16
تاريخ التسجيل : 24/02/2011
العمر : 36
العمل/الترفيه : المطالعة + تجميع الروايات
تعاليق : انشاء الله نقدرو نوصلو ثقافتنا للعالم
من هؤلاء الوزراء الذين يحكموننا؟
من هؤلاء الوزراء الذين يحكموننا؟ من أي قرى وبلديات ينحدرون؟ وهل ما يزالون مرتبطين بقراهم وبلدياتهم، أم أعمتهم المناصب فنسوا القرية والبلدة والأحباب والاصدقاء بين مصاعد الوزارات وسلالم الإدارات؟
«الجزائر» سألت آهاليهم في القرى والبلديات، وتحصلت من الناس البسطاء هناك، على حقيقة هؤلاء الوزراء وعلاقتهم بمكامن الصبا والشباب، والخلان والأحباب، ووجدت بأن البعض نسي أو تناسى وقطع حبال الود، وآخرين، من حسن الحظ، بقوا متمسكين بقراهم وبلداتهم، يسألون
عن الحي وناس الحي، ويقدمون ما يستطيعون عرفانا وحبا «لكنهم قلة ورب الكعبة»، حسب قول أحدهم وهو يتحدث معجبا بوزير الاتصالات، البرايجي المرح موسى بن حمادي.
يوسف يوسفي (وزير الطاقة والمناجم): رجل « النيف» والمواقف العادلة مع أهل بلدته
ينحدر يوسف يوسفي من منطقة «غوفي « التابعة إداريا لبلدية غسيرة المولود بقرية «اغالن ناث أعنان» التابعة لدائرة ثنية العابد، وقد تمكن يوسفي، بحكم علاقاته القوية، أن يوظف 14 مهندسا من منطقته في شركة سوناطراك، وهم من خريجي الجامعات طبعا، وتجدر الإشارة إلى أن الوزير ينتمي إلى منطقة واسعة تمتد من دائرة منعة إلى أريس وتكوت، وسكان هذه المناطق مشهورة باسم (اث ايذورار) أي الجبايلية، أبناء الجبل، وربما أكبر صفة يتميز بها «آث إيذورار» هي التلاحم والتعاضد، ويبدو أن الوزير أخذ هذه الصفة عن أهله ومنطقته، وبقي يوسفي «رجلا بسيطا ومتواضعا، لم تغيره المناصب والمراكز، وأكبر دليل على تواضعه هو «استقباله للعديد من أفراد بلدته، في منزله أوفي مقر وزارته.
من بين ما قدمه الوزير يوسفي لمسقط رأسه، انه قام بزيارة شخصية إلى بلدية وادي الطاقة «بوحمار» خلال قيام سكان هذه الأخيرة بغلق الطريق المؤدي لولاية باتنة، احتجاجا على عدم تزويدهم بالغاز الطبيعي، ومن عين المكان، أعطى تعليمات مباشرة بإيصال الغازللمنطقة في اقرب وقت.
ويحظى الوزير باحترام كبير من سكان منطقته الجبلية، بسبب تواضعه وعدم تكلفه خلال زياراته غير المنتظمة لمسقط رأسه أو عائلته، وهذا رأي أغلبية الذين طلبت «الجزائر» رأيهم في باتنة وفي مسقط رأسه بالذات.
لهاشمي جيار
في واد الطاقة.. ثالث وزير محبوب بين أهله
جيار من مواليد منطقة أغزر نتاقة (واد الطاقة) ولاية باتنة، يشهد أهل المنطقة أن ابن بلديتهم متواضع ومخلص لأهله وبلدته، وكان ذلك باديا بمجرد أن طرحنا السؤال على بعض من التقيناهم، حيث استرسلوا في الإجابة عن سؤالنا دون عقدة رغم زياراته النادرة جدا للمنطقة، وعبروا عن رضاهم عن دوره كوزير في المساهمة في تنمية مسقط رأسه من خلال إنشاء الملاعب الجوارية ودور الشباب.
وننوه إلى أن بلدية واد الطاقة تعد بورصة الجزائر، كون أغلب سكانها يزاولون تجارة الذهب، بما فيهم أقارب الوزير، وعن المساعدات التي يمكن أن يقدمها لأفراد عرشه، أجابنا البعض أنهم ميسوري الحال ولا يحتاجون إلى أي مساعدة منه، في حين أكد البعض الآخر أنه لا يتوانى في استقبال طلباتهم بمقر سكناه.
وبحضوص استفادة أقاربه من امتيازات، أطلعنا أكثر من مصدر أن جلهم يحضون بمناصب حكومية مرموقة في مختلف القطاعات "البريد والمواصلات.. رؤساء مصالح بالإدارات، إلا أن جيار يبقى من بين الشخصيات المسؤولة التي تحظى باحترام كبير في المنطقة.
هو الآخر متواضع وبسيط، ومعروف بقضاء حاجات من يقصده من أهل قريته، ومعروف عنه حبه لباتنة وقيامه بدعمها، خاصة في قطاع الشباب والرياضة.
«الجزائر» سألت آهاليهم في القرى والبلديات، وتحصلت من الناس البسطاء هناك، على حقيقة هؤلاء الوزراء وعلاقتهم بمكامن الصبا والشباب، والخلان والأحباب، ووجدت بأن البعض نسي أو تناسى وقطع حبال الود، وآخرين، من حسن الحظ، بقوا متمسكين بقراهم وبلداتهم، يسألون
عن الحي وناس الحي، ويقدمون ما يستطيعون عرفانا وحبا «لكنهم قلة ورب الكعبة»، حسب قول أحدهم وهو يتحدث معجبا بوزير الاتصالات، البرايجي المرح موسى بن حمادي.
يوسف يوسفي (وزير الطاقة والمناجم): رجل « النيف» والمواقف العادلة مع أهل بلدته
ينحدر يوسف يوسفي من منطقة «غوفي « التابعة إداريا لبلدية غسيرة المولود بقرية «اغالن ناث أعنان» التابعة لدائرة ثنية العابد، وقد تمكن يوسفي، بحكم علاقاته القوية، أن يوظف 14 مهندسا من منطقته في شركة سوناطراك، وهم من خريجي الجامعات طبعا، وتجدر الإشارة إلى أن الوزير ينتمي إلى منطقة واسعة تمتد من دائرة منعة إلى أريس وتكوت، وسكان هذه المناطق مشهورة باسم (اث ايذورار) أي الجبايلية، أبناء الجبل، وربما أكبر صفة يتميز بها «آث إيذورار» هي التلاحم والتعاضد، ويبدو أن الوزير أخذ هذه الصفة عن أهله ومنطقته، وبقي يوسفي «رجلا بسيطا ومتواضعا، لم تغيره المناصب والمراكز، وأكبر دليل على تواضعه هو «استقباله للعديد من أفراد بلدته، في منزله أوفي مقر وزارته.
من بين ما قدمه الوزير يوسفي لمسقط رأسه، انه قام بزيارة شخصية إلى بلدية وادي الطاقة «بوحمار» خلال قيام سكان هذه الأخيرة بغلق الطريق المؤدي لولاية باتنة، احتجاجا على عدم تزويدهم بالغاز الطبيعي، ومن عين المكان، أعطى تعليمات مباشرة بإيصال الغازللمنطقة في اقرب وقت.
ويحظى الوزير باحترام كبير من سكان منطقته الجبلية، بسبب تواضعه وعدم تكلفه خلال زياراته غير المنتظمة لمسقط رأسه أو عائلته، وهذا رأي أغلبية الذين طلبت «الجزائر» رأيهم في باتنة وفي مسقط رأسه بالذات.
لهاشمي جيار
في واد الطاقة.. ثالث وزير محبوب بين أهله
جيار من مواليد منطقة أغزر نتاقة (واد الطاقة) ولاية باتنة، يشهد أهل المنطقة أن ابن بلديتهم متواضع ومخلص لأهله وبلدته، وكان ذلك باديا بمجرد أن طرحنا السؤال على بعض من التقيناهم، حيث استرسلوا في الإجابة عن سؤالنا دون عقدة رغم زياراته النادرة جدا للمنطقة، وعبروا عن رضاهم عن دوره كوزير في المساهمة في تنمية مسقط رأسه من خلال إنشاء الملاعب الجوارية ودور الشباب.
وننوه إلى أن بلدية واد الطاقة تعد بورصة الجزائر، كون أغلب سكانها يزاولون تجارة الذهب، بما فيهم أقارب الوزير، وعن المساعدات التي يمكن أن يقدمها لأفراد عرشه، أجابنا البعض أنهم ميسوري الحال ولا يحتاجون إلى أي مساعدة منه، في حين أكد البعض الآخر أنه لا يتوانى في استقبال طلباتهم بمقر سكناه.
وبحضوص استفادة أقاربه من امتيازات، أطلعنا أكثر من مصدر أن جلهم يحضون بمناصب حكومية مرموقة في مختلف القطاعات "البريد والمواصلات.. رؤساء مصالح بالإدارات، إلا أن جيار يبقى من بين الشخصيات المسؤولة التي تحظى باحترام كبير في المنطقة.
هو الآخر متواضع وبسيط، ومعروف بقضاء حاجات من يقصده من أهل قريته، ومعروف عنه حبه لباتنة وقيامه بدعمها، خاصة في قطاع الشباب والرياضة.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى