Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا





انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Oued Taga - وادي الطاقة
الى زائر و عضو المنتدى لا تغادر المنتدى قبل ان تترك لنا اثرا من ثقافتك... شارك بتعليق بعبارة بجملة بكلمة واترك أثرك - ساهـم برائيك من أجـل رقي المنتدى

اختر اي قسم او موضوع واترك بصمتك به
وشكرا



Oued Taga - وادي الطاقة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

مكتبة الصور


 ليحب العلمة يدخل يالله  Empty
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 24 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 24 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 300 بتاريخ الخميس ديسمبر 22, 2022 2:40 am
التسجيل السريع



ليحب العلمة يدخل يالله

اذهب الى الأسفل

 ليحب العلمة يدخل يالله  Empty ليحب العلمة يدخل يالله

مُساهمة من طرف MoNir الخميس أبريل 19, 2012 8:35 pm











العلمة







مدينة العلمة هي مدينة جزائرية تقع بالقرب من سطيف، تعداد سكّانها كان حوالي 105000 في عام 1998. وتعتبر أكبر دائرة وبلدية بولاية سطيف ومركز تجاري واستثماري كبير . كانت قديما تلقب ب سانت آرنو وبعد الاستقلال أصبحت تعرف بالعلم.

تاريخ العلمة

يوجد بمنطقة العلمة اقدم اثار للا نسان في الشمال الافريقيي وبالضبط بالمكان المسمى :

"عين لحنش".(1,8 مليون سنة قبل الميلاد).

اكتشفت خلال الـحفريات الباليونتولوجية لسنة 1948 من طرف الـباحث ك.أرامبورغ وتمثلت نتائـج هذه الـبحوث فـي مـجموعة من الأدوات الـحجرية الـجد بدائية وبقايا عظمية حيوانية منقرضة أوحت ببداية الزمن الـجيولوجـي الرابع - البلاستيوسيـن الأسفل - وقد جلبت ندرة هذا النوع من الصناعات الـحجرية اهتمام فئة كبيـرة من الباحثيـن الذين أرجعوها إلـى أولـى الثقافات البشرية للعصر الـحجري القديم الأسفل لـما قبل التاريـخ.
وتعتبـر بقايا الأدوات الـحجرية لـموقع عيـن الـحنش استمرارية ثقافية لـما أكتشف فـي شرق إفريقيا أو علـى وجه الـخصوص مـوقع أولدوفاي بطنزانيا.
ونظرا للأهـمية العلـمية والأثرية لـهذا الـموقع ،تشجع باحثون جزائريون واستأنفوا الأبـحاث الـميدانية (حفريات 1992، 1995) لتأكيد ما افترضه علـماء أجانب من أن موقع عيـن الـحنش يـمكن أن يـمد البشرية ويزودها بأقدم بقايا عظمية إنسانية.






الملعب البلــدي







لقد كان هذا الملعب في مطالع الأربعينيات من القرن العشرين مساحة خارجة عن مدينة العلمة حيث كان يجري فيه التدريب على الرمي من قبل الجنود الفرنسيين المتمركزين في الثكنة القديمة وفي مقدمتهم الكولون وكل جانب من الملعب مخصص للرياضة و خاصة كرة القدم حيث شهد هدا الملعب مقابلات ساخنة بين الفريق العربي مولودية العلمة الدي أنشئ سنة 1934 وبين الفريق الفرنسي المتكون من غلاة المعمرين وعند إجراء المقابلة بينهما يكون الشعار* العرب ضد الفرنسيين* فيسود المقابلة حماس منقطع النظير مع التأكيد على ضرورة انتصار المولودية على الفريق الفرنسي . وفي الثامن من مايو سنة 1945 أراد سكان العلمة بقيادة مناضلي الحركة الوطنية أن يشاركوا في عيد النصر كما وقع في مدن كثيرة في مطلع هذا الشهر وشهد هدا الملعب تجمعا للجماهير الشعبية حيث انطلقوا منه في مسيرة نحو مدينة العلمة تعبيرا عن رفض الاستعمار والمناداة بالحرية والاستقلال وكادت هده المسيرة ان تؤدي إلى مذابح خطيرة على غرار ما وقع في مدينة سطيف وقالمة وخراطة وفرجيوة لولا يقظة مناضلي الحركة الوطنية وفطنتهم للمؤامرة وذلك بعد ان تسلل أحد اليهود داخل المسيرة وأطلق عيارات نارية من مسدسه ولما اكتشف أمره أجاب بأنه أطلق تلك العيارات النارية تعبيرا عن فرحته بعيد النصر والحق ان هدا الملعب قد تحول سنة 1954 من ميدان رياضي للشباب إلى مذبح فسيح للرجال ذلك انه بعد اندلاع الثورة اخذت الرياضة الجزائرية تتناقص يوما بعد يوم بسبب توجه الشباب إلى التجنيد رغم محاولة السلطة الاستعمارية اقناعه بمواصلة ممارسة الرياضة لكن المقاطعة كانت مطلقة وصار الملعب مهجورا. وفي يوم 7 أوت 1958 شهد الملعب حشودا غفيرة من الجماهير الجزائرية المعزولة من السلاح يمارس في حقها أبشع أنواع الإرهاب من قبل قوات الجيش الفرنسي وأعوانه من الحركة والقومية وذلك على اثر عملية فدائية قام بها أحد الفدائيين اغتال فيها ضابطا فرنسيا في أحد شوارع مدينة العلمة فاستغلت السلطات العسكرية هذه العملية وقامت باكتساح شوارع المدينة وبيوت الجزائريين وساقت سكانها بالعصي والهروات الغليظة والكلاب المفترسة والسيارات المصفحة ومن تأخر في السير تعرض إلى نهش الكلاب و دوس عجلات السيارات وحشد الجميع في أرضية الملعب تاركين ورائهم جداول وبرك من الدماء بسبب ما الحق بهم من عذاب بالعض أو من وقوعهم على الأسلاك الشائكة فكنت ترى العمامات والأحذية متناثرة على طول الطريق انه لمشهد مروع حقا نقل الينا مجاهدوا قسمة العلمة صورته بخيال واسع ودقة متناهية تنقل القارئ مباشرة عبر السنين ليخترق الصمت الذي خيم على جرائم الاستعمار البغيض ردحا من الزمن وتعرض له صورا رهيبة بتفاصيلها ودقائقه وفي هذا الملعب حشر الناس كيوم الحساب وضرب حولهم جدار من الكلاب والجنود والأسلحة الفتاكة المحمولة على مختلف السيارات العسكرية وشمس اغسطس الملتهبة تحرق وجوههم في مشهد رهيب لم يجدوا فيه مخرجا الا اللجوء ال الله والتوسل إليه واستغل الحركة والقومية هذا الحشر وباعوا للناس كوبا من الماء بالف فرنك قديم وهو ثمن باهض في ذلك الوقت حين كانت اجرة العمال الفلاحين في حقول المعمرين لا تزيد عن مائتي فرنك قديم في اليوم الواحد وقد ظلت الجماهير الصامدة في وهج الشمس من الساعة التاسعة صباحا حتى الساعة الرابعة صباحا من نهار الغد وأثناء الليل سلطت عليهم الأضواء الكاشفة من الجهات الأربعة كما سلطت عليهم الكلاب والتفتيش وإطلاق النار على الذين حاولوا الفرار





وهناك في الملعب أقيمت شبه محكمة تحاكم سكان البلدية من خلال ملفاتهم وبطاقاتهم واقيمت عملية التفتيش فردا فردا على الموقوفين مما مكن العدو من معرفة المشتبه فيهم واختيار عدد من الشباب فاركبوهم الشاحنات وتوجهوا بهم إلى اماكن مجهولة اما مجموعة أخرى فقد نقلوها إلى مزرعة بالقرب من البلدية وتسمى مزرعة جول* حيث سلط عليهم أبشع أنواع التعذيب والتقتيل ومن بقي منهم اطلق سراحه لكن المدينة بقيت محاصرة ثمانية عشرة يوما لا داخل اليها ولا خارج منها ومن خلال هذا الحصار تمكن العدو من تفتيش كل أحياء المدينة وقد استشهد خلال هذه العمليات التمشيطية حوالي خمس مائة شخص حسب إحصاء ذلك الوقت





وجملة القول ان هذه المعاقل الثلاثة التي تعرضنا لها تعد من أكبر التجارب الاستعمارية الفرنسية التي حاولت من خلالها تحطيم معنويات الشعب الجزائري وارغامه على الاستسلام الأبدي لارادة الاستعمار وجشاعته ولكنه صمد واستبسل وانتزع حريته من جلاديه كسائر انحاء القطر الجزائري العلمة هي من أجمل المدن الجزائرية وأكبرها.وبها أكثر من 800الف ساكن. ومن أشهر مناطقها كارطي الواد ** بلعلى ** لعبيدي ** هواري بومدين ** الباطوار ** قوطالي ** ثابت بوزيد ** دوار السوق ** لاكناب ** الشناوة ** بورفرف **و أهمها شارع دبي الذي يعد من أشهر المناطق التجارية على المستوى المحلي و العالمي فأصبح منطقة استراتيجية لاستقطاب السياح مما ادى إلى رفع ميزانية العلمة و بالتالي احتلت قائمة اغنى المدن التجارية .......



شارع دبي " العلمة "


سوق تعدت شهرته حدود الوطن وأخذ التسمية من عبارة السوق الحرة


منذ الحقبة الاستعمارية يعرف على مدينة العلمة أنها منطقة تجارية وكأن بأولادها ولدوا للتجارة ومن أجلها لا غير، هذه الميزة جعلت من المدينة قطبا تجاريا هاما، وأصبح في ظرف زمني قياسي مقصدا للتجار من مختلف ربوع الوطن يستهوي الزبائن من جميع الأقطار، بعدما تفنن أبناء المدينة في بناء هذا الصرح بتقاليد فرضتها العقلية التجارية التي ميزت ناس العلمة ومكنتهم من اختراق الحدود والمتاجرة بما هو موجود وغير موجود...
ولذلك نقول أنه من غير المعقول أن تحج إلى سطيف ولا تقصد مدينة العلمة أو"سانت آرنو" كما تعرف بالمنطقة، فبمجرد ذكر مدينة العلمة إلا وكان الحديث عن شارع دبي، أوالسوق اليومية للمدينة الذي تعدت شهرته الحدود الجغرافية للوطن، كيف لا وأن هذا السوق أصبح مقصدا حتى من قبل أشقائنا التونسيين والليبيين، هذا السوق اليومي بمثابة رئة المدينة من الناحية الاقتصادية، تقتات منه الآلاف من العائلات من داخل وخارج المدينة، بحيث يشهد أكبر سيولة مالية باعتراف أهل المهنة والاختصاص..
هذا القطب لم يخلق صدفة بل يعتبر صورة لتراكمية تجارية عاشرت أهل العلمة منذ السنين الغابرة حيث اشتهروا بتجارتهم التي رضعوها منذ الصغر فخلقوا لأنفسهم أسواقا بلغ صيتها الأفاق وتمكنوا من تشييد الإمارة التي بدأت رحلتنا بها ليلا قبل النهار..

البيع والشراء نهارا وليلا

عقارب الساعة تشير إلى العاشرة ليلا، عندما بدأت مجموعات من الشباب تجتمع عند المدخل الغربي للمدينة في انتظار دخول الحاويات التي تعودت عليها مدينة العلمة كل ليلة وهي عملية تتطلب درجة عالية من الترصد لما يكتنفها من تنافس بين المجموعات الشبابية التي نصبت كل واحدة رئيسا تعرف باسمه، وبعد حوالي ساعة من الانتظار انبعثت حركة غير عادية وصراخ كسر سكون وهدوء المدينة، الكل يركض في مختلف الاتجاهات " إنها شاحنة من نوع "سيمي" تدخل المدينة بها حاويتين وقد أُرغمت على السير ببطء لأن "الحمّالة"عرقلوا سيرها وانقضوا عليها من أجل الظفر بعملية التفريغ التي ينجر عنها مدخول يصل إلى 8000 دج للحاوية، محاولة هؤلاء باءت بالفشل لأن الفريسة انقضت عليها جماعة كانت تنتظر خارج المدينة بحوالي 03 كم لكن الأمر لا يهم فالبقية عليها انتظار الشاحنة الموالية مثل ما جرت العادة والكل سيسترزق من الحاويات، هذا المشهد يتكرر كل ليلة في شارع دبي، بحيث أصبح مصدر رزق للكثير من الشباب البطال الذي يفضل دبي العلمة عن أي عمل لما له من دخل وفير..

دبي .. إمارة انتقلت من خليج العرب لتحط بالشرق الجزائري


دخول الحاويات بهذا العدد الكثيف يوحي بالطبيعة التجارية التي تميزت بها مدينة العلمة، التي أصبح سوقها اليومي أحد واجهاتها التي تستقطب يوميا مئات التجار والزبائن والعائلات من مختلف ولايات الوطن..
قصة دبي أوالشارع كما يعرف لدى أبناء العلمة، تعود إلى سنة 1991 عندما أنجزت شركة "جيني سيدار" سكنات فخمة بطابقين ومحلات سفلية حولها تجار المدينة إلى منطقة تجارية مختصة في المواد المستوردة والمحلية بمختلف أنواعها، ومن يومها عرف الشارع تزايدا مذهلا في عدد المحلات والتي وصل ثمن كرائها إلى 15 مليون سنتيم شهريا وكان لذلك أثره على سعر العقار بالمنطقة، حيث يزيد ثمن قطعة أرض مساحتها 200م عن ملياري سنتيم ويعد ذلك مشروعا استثماريا يدر الملايين، بهذه الطريقة نشأت دبي في العلمة وفي فترة وجيزة تحولت إلى قلعة تجارية تستهوي حتى الذين لم يمارسوا التجارة من قبل فأصبحوا بفضل دبي تجارا بأتم معنى الكلمة.

السوق بدأ سنة 1991 والتسمية حديثة

وبالنسبة للتسمية فأصلها يعود إلى إمارة دبي كون معظم التجار يستوردون بضائعهم من الإمارات العربية المتحدة التي أصبحت تربطهم بها علاقة حميمة واتخذوا منها أيضا منطقة عبور للسلع التي يستوردونها من دول آسيا بل إن من أبناء المدينة من استغلوا هذه العلاقة وتمكنوا من فتح مكاتب عبور بالإمارات والصين الشعبية وأصبحوا معروفين بتمر يرهم للبضائع التي يصنعها الجنس الأصفر التي فاقت كل التوقعات في تنوعها وضآلة تكلفتها مقاربة بما يستورد من أوروبا..
وإذا كان البعض يتحدث عن وجود أكثر من ألفي تاجر بهذا الحي، فإن إحصائيات 2009 فإن رقم الأعمال يزيد عن 10 آلاف مليار سنتيم وتقدر الضرائب التي يدفعها تجار شارع دبي بقرابة 700 مليار سنتيم ولذلك فالحي وحده يشكل 34% من المداخل الضريبية لولاية سطيف و74% من مدا خيل العلمة..

كل شيء متوفر ... بالتجزئة وبالجملة ..

كل شيء تفكر فيه أويخطر على بالك تجده في دبي، كل أنواع السلع متوفرة سواء بالجملة أوبالتجزئة والشارع يعرف يوميا حركة نشيطة إلى درجة الازدحام خاصة أن أزقة الحي تعرف تداخلا غير منتظم لا تراعى فيه نوعية ولا طبيعة المنتجات، وسط هذه الزحمة أضحت المنطقة أشبه بالمدينة التي استقلت بمطاعمها ومقاهيها ومراحيضها العمومية يقضي فيها التجار الزوار الذين يأتون من مناطق بعيدة عدة أيام من اجل اقتناء حوائجهم والتي تقدر قيمتها بمئات الملايين وقد أصبح الحي قبلة وطنية تؤكدها لوحات ترقيم السيارات والشاحنات التي جاءت من مختلف الولايات. مما فتح الشهية حتي لبائعي "الكاسكروط"والمحاجب" والفول السوداني..

اندثار العشوائية ودخول مرحلة التنظيم

وعكس السنوات الأولى الذي اشتهر فيها سوق دبي، أين كانت التجارة فوضوية نوعا ما، عرف الشارع خلال السنوات القليلة الماضية تنظيما من قبل التجار، بحيث أصبح كل حي يختص في تجارة معينة، فهذا حي خاص بتجارة الأدوات الكهرومنزلية، وآخر في الأثاث، من الجانب الآخر نجد تجارة الهواتف النقالة وملحقاتها وأجهزة الكمبيوتر وما تبعها، وهناك حي يختص أصحابه في تجارة الألبسة بمختلف أنواعها، وهذا حي خاص بألعاب الأطفال يقابله من الجهة الأخرى تجار الأدوات المدرسية، بمحاذاته تجارة الأدوات الكهربائية ومعدات البناء، المهم كل شيء موجود بالعلمة إلى أمك وأبوك لن تجدهم هناك..

الوجهة الأولى لتجار دبي كانت آسيا حيث كثر التعامل مع الصين وكوريا وتايوان وإندونيسيا، بل أن كثرة التعامل مع الصين جعلت تجار العلمة من المداومين على المشاركة في المعرض الدولي لمدينة "قرا نزو" الصينية الذي يستقطب تجارا كبارا من مختلف بقاع العالم. كما سبق لبعض التجار والصناعيين الصينيين أن زاروا مدينة العلمة عدة مرات لعرض منتجاتهم التي تلقى رواجا ببلادنا، لكن هذه الوجهة بدأت في التراجع في الآونة الأخيرة بعدما لاحظ التجار بأن السلع المستوردة من آسيا تظل مكدسة بالميناء وتفرض عليها إجراءات بيروقراطية معقدة، أرغم التجار على تحويل القبلة باتجاه دول أخرى لاسيما الأوروبية منها، خصوصا فيما تعلق بسلع المواد الكهرومنزلية والكهربائية والخردوات، هذه النقلة سمحت بتنامي عقلية التعامل مع المنتوج فالكل هنا أصبح يفرق بين ما هوأصلي وما هو"تايوان"، هذا الأخير الذي اشتهرت به السلع الأسيوية حيث يقوم بعض التجار باقتناء منتوج أصلي ينقل إلى آسيا لإعادة تصنيعه بنفس الشكل لكن بجودة أقل ليعاد إدخاله إلى السوق بثمن بخس..

وبالرغم من تنوع المنتجات المستوردة وكثرتها إلا أن بعض السلع المحلية مازالت تحظى بمكانة خاصة بشارع دبي كما هو الشأن بالنسبة للأسلاك الكهربائية المحلية التي تعتبر أفضل من تلك المستوردة من الصين أوتركيا نظرا لجودتها..

تنافس حامي الوطيس بين التجار

وبقدر ما يعرف تجار دبي بعضهم بعضا بقدر ما يوجد بينهم تنافس شديد خاصة عند استيراد نفس المنتوج، وهي العملية التي كثيرا ما تسببت في خسائر لدى البعض حيث يلجأ التجار الكبار في بعض الأحيان إلى" كسر السوق" مما يكون له أثره البالغ على التجار الصغار الذين لا يستطيعون الصمود أمام عمالقة التجارة الذين لديهم فروع في كل جهة بما فيها منطقة الحميز بالجزائر العاصمة التي كانت أيضا محل غزومن طرف تجار العلمة الذين يركزون على الجانب الكمي الذي يسمح بالاستيراد بأسعار منخفضة تضاف إليها قيمة ربح ضئيلة للتخلص من المنتوج في أقرب وأسرع وقت، وقد أدى هذا التنافس الشديد بدبي إلى انخفاض هامش الربح إلى أن بلغ "عشرة دور" على حد تعبير أحد التجار في بعض الأحيان كما هوالشأن مثلا بالنسبة للغراء المستورد من الصين..


بعض الصور للمدينة

جبل بــــــــراو علو: 1203 م يقع جنوب العلــمة





احد المراكز التجارية في العلمة






مسجد الامير عبد القادر





مركز اخر للتجارة




شتاء العلمة



















صور اخرى


































مننساش صور لفارس ولد العلمة

















والبابية وانصارها قريب ما نسيتهم






























لاتبخلو بالردود....................ياك باطل






MoNir
عضو دهبي
عضو دهبي

عدد المساهمات : 5815
نقاط : 40299
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 29/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى